حقيقة لا توجد وصفة جاهزة يمكن تعميمها على كل فرد ولكن يمكن ذكر إرشادات وقائية وعلاجية نذكر منها
1- تهيئة الطلبة للامتحان وإضفاء جو مريح بالمؤسسة التربوية أي عدم خلق جو متوتر وكأن الامتحان حدث مزعج وحدث خطير .
2- عقد لقاءات وجلسات مع مجموعات من الطلبة وإفساح المجال لهم للتعبير عن مخاوفهم والاستماع الى نماذج كانت تعاني من قلق الامتحان وكيف هي الطريقة أو الاستراتيجية للتغلب عليها من خلال تجارب الآخرين .
3- بالنسبة للوالدين مهم جداً أيضاً مساهمتهم في توفير جو دراسي مريح ما أمكن في هذه الظروف لأنه لا يمكننا فصل خوف وقلق الطالب من الامتحان عن القلق العام، وعن الظروف والأحداث اليومية على سبيل المثال إحتمالات الحرب والأخبار التي يشاهدها أو يعايشها الطلبة المتعلقة بالأحداث اليومية في البلاد .
4- تعليم الطلبة كيفية التحضير الجيد والدراسة الجيّدة لمادة الامتحان لأن أحد أسباب قلق الطالب ومخاوفه عدم إستعداده الجيّد للامتحان .
5- كما أن مساعدة الطالب لمعرفة نواحي الضعف والقوّة وكيفية التغلب عليها عنصران هامان للتخفيف من مستوى الخوف من الامتحان.
6- إن تدريب الطالب على الاسترخاء العقلي والمعرفي وهذا يحتاج الى الاستعانة بأخصائي نفسي بالمدرسة أو الكلية وهذا يساهم في تخفيف حدّة الظاهرة . وأود التنويه بأن قلق معين أي بعض القلق هو طبيعي بل ومهم لنجاح واستعداد الطالب .
أيها الطالب قبل وأثناء الامتحان تفاؤل بالخير تجده
عليك أن تلغي جميع انطباعاتك السلبية عن صعوبة الامتحان ولا تبني فشلك على ما تسمعه من أصدقائك .
أن تهيء نفسك وتكرر جملاً ايجابية مثل يسرني أن أنجح . خذ قسطاً من النوم ليلة الامتحان .
تناول وجبة صحية قبل دخولك غرفة الامتحان . حاول أن تصل الى غرفة الامتحان مبكراً حتى لا تؤدي بك العجلة الى الخوف والارتباك .
اعطي دعماً ايجابياً لنفسك واقنع نفسك أنك ستنجح إن شاء الله .
حاول أن تبرمج زمن الامتحان وفقاً لعدد الاسئلة المعطاة .
اجب على الاسئلة التي تعرفها أولاً .
لا تقلق عندما ينهي زملاؤك مبكراً أو قبلك فليس كل من ينهي الامتحان مبكراً قد أجاب على الاجابة الصحيحة
1- تهيئة الطلبة للامتحان وإضفاء جو مريح بالمؤسسة التربوية أي عدم خلق جو متوتر وكأن الامتحان حدث مزعج وحدث خطير .
2- عقد لقاءات وجلسات مع مجموعات من الطلبة وإفساح المجال لهم للتعبير عن مخاوفهم والاستماع الى نماذج كانت تعاني من قلق الامتحان وكيف هي الطريقة أو الاستراتيجية للتغلب عليها من خلال تجارب الآخرين .
3- بالنسبة للوالدين مهم جداً أيضاً مساهمتهم في توفير جو دراسي مريح ما أمكن في هذه الظروف لأنه لا يمكننا فصل خوف وقلق الطالب من الامتحان عن القلق العام، وعن الظروف والأحداث اليومية على سبيل المثال إحتمالات الحرب والأخبار التي يشاهدها أو يعايشها الطلبة المتعلقة بالأحداث اليومية في البلاد .
4- تعليم الطلبة كيفية التحضير الجيد والدراسة الجيّدة لمادة الامتحان لأن أحد أسباب قلق الطالب ومخاوفه عدم إستعداده الجيّد للامتحان .
5- كما أن مساعدة الطالب لمعرفة نواحي الضعف والقوّة وكيفية التغلب عليها عنصران هامان للتخفيف من مستوى الخوف من الامتحان.
6- إن تدريب الطالب على الاسترخاء العقلي والمعرفي وهذا يحتاج الى الاستعانة بأخصائي نفسي بالمدرسة أو الكلية وهذا يساهم في تخفيف حدّة الظاهرة . وأود التنويه بأن قلق معين أي بعض القلق هو طبيعي بل ومهم لنجاح واستعداد الطالب .
أيها الطالب قبل وأثناء الامتحان تفاؤل بالخير تجده
عليك أن تلغي جميع انطباعاتك السلبية عن صعوبة الامتحان ولا تبني فشلك على ما تسمعه من أصدقائك .
أن تهيء نفسك وتكرر جملاً ايجابية مثل يسرني أن أنجح . خذ قسطاً من النوم ليلة الامتحان .
تناول وجبة صحية قبل دخولك غرفة الامتحان . حاول أن تصل الى غرفة الامتحان مبكراً حتى لا تؤدي بك العجلة الى الخوف والارتباك .
اعطي دعماً ايجابياً لنفسك واقنع نفسك أنك ستنجح إن شاء الله .
حاول أن تبرمج زمن الامتحان وفقاً لعدد الاسئلة المعطاة .
اجب على الاسئلة التي تعرفها أولاً .
لا تقلق عندما ينهي زملاؤك مبكراً أو قبلك فليس كل من ينهي الامتحان مبكراً قد أجاب على الاجابة الصحيحة