أفتحي قلب زوجكِ ....
لكل باب مفتاح يخصه…وليس كل مفتاح يفتح إلا بابه…كذا الزوج له مفتاح للدخول إلى عالمه…وإذا ظفرت وفزت بالمفتاح فتفنني بالدخول….
لو افترضنا أنك ممن يحب متابعة الطبخات والأكلات الجديدة..فلا يفوتك منها إلا القليل … وتجيدين تنفيذها …. وتدوينها عندك في مذكرات … ولا يذكر منها شيء في مجلس إلا وحفظتيها أو كتبتيها في أوراق …. وإذا ذهبت إلى البيت بدأت في تجريبها ثم التعليق عليها …إنها جيدة أو أنها أقل من ذلك…. ثم جاء الزوج وبدأ يسألك عن أحسن الأكلات وأخر أكلة كانت رائعة وممن أخذتيها؟؟؟وهكذا … في ظني أنك سينفتح قلبك له وستخبرينه عن سؤاله وأكثر وأنت قمة الاستمتاع بذلك…وإذا طلب بعد ذلك شيئا فإنك ستلبين طلبه بلا تردد…أتدرين لماذا؟ لانه ولج إلى قلبك بسؤالك فيما تحبين…. فافعلي مع الزوج كذلك
فقد يكون زوجك طالب علم أو عالما …. أو محبا للعلم في أي فن من فنونه …يحبه ويقرأ فيه… وعنده فيه من العلم والمعرفة الشيء الكثير.هنا؛ اساليه عن هذا الفن …. بغرض معرفة الجواب … وكذا يحصل الإيناس والاستئناس … لينفتح إليك قلبه… فيجيبك عما سألت وأكثر… ولوطلبت منه شيئا بعد ذلك لأجابك…(اشتراء بغض الأغراض…ذهاب إلى الأهل…أو غير ذلك)وإن كان محبي التجارة أومن أهلها … ويسأل عنها ويقرأ فيها ….فكوني معه كذلك؛ تعدين له بعض الأطروحات فيها مثلاً (قرأت في مجلة كذا عن بيع كذا واشتراء كذا … مارأيك في ذلك؟ … ما أخبار تجارتك؟…هل تمت تلك البيعة؟…وهكذا) ثم أسأليه عما تريدين.
وإن كان من محبي القراءة …. فاسأليه: ( ما آخر كتاب قرأت ؟ … ما أهم ما استفدت منه؟ …. ما رأيك في الكتاب الفلاني؟…أعطني وجهة نظرك في المقالة الفلانية في المجلة الفلانية ….وهكذا ) ثم أطلبي ما تريدين.
يفترض أن تجيدي الفن الذي يرغبه؛ بحيث تسايرينه فيه…وتعرفين خباياه…عن طريق الإطلاع والقراءة وسؤال زوجك عن ذلك؛ حتى تستطيعين الدخول معه بيسر وسهوله وبدون تكلف.وقد يطرح سؤال عن نفسه: إن كان زوجي يهتم بأشياء محرمه كالغناء مثلا ومتابعه الشاشات الماجنة…أو غير ذلك، فما أفعل؟في ظني أنه يلزمك عدم مسايرته في ذلك ….بل يجب عليك انتشاله من هذا الجرف وهذه الهاوية وذلك بالحكمة وقد تطول المدة….ثم بعد ذلك أبدليه ببديل آخر مفيد …. واجعليه يحبه ويهواه…
إضاءة:
تعرفي على مفتاح قلب زوجك ( ماذا يحب أن يسأل عنه؟) … ثم تدربي على اكتساب هذا الفن الذي يحب … ثم تفنني في الدخول إلى عالم زوجك … ثم سليه عما تريدين.
لكل باب مفتاح يخصه…وليس كل مفتاح يفتح إلا بابه…كذا الزوج له مفتاح للدخول إلى عالمه…وإذا ظفرت وفزت بالمفتاح فتفنني بالدخول….
لو افترضنا أنك ممن يحب متابعة الطبخات والأكلات الجديدة..فلا يفوتك منها إلا القليل … وتجيدين تنفيذها …. وتدوينها عندك في مذكرات … ولا يذكر منها شيء في مجلس إلا وحفظتيها أو كتبتيها في أوراق …. وإذا ذهبت إلى البيت بدأت في تجريبها ثم التعليق عليها …إنها جيدة أو أنها أقل من ذلك…. ثم جاء الزوج وبدأ يسألك عن أحسن الأكلات وأخر أكلة كانت رائعة وممن أخذتيها؟؟؟وهكذا … في ظني أنك سينفتح قلبك له وستخبرينه عن سؤاله وأكثر وأنت قمة الاستمتاع بذلك…وإذا طلب بعد ذلك شيئا فإنك ستلبين طلبه بلا تردد…أتدرين لماذا؟ لانه ولج إلى قلبك بسؤالك فيما تحبين…. فافعلي مع الزوج كذلك
فقد يكون زوجك طالب علم أو عالما …. أو محبا للعلم في أي فن من فنونه …يحبه ويقرأ فيه… وعنده فيه من العلم والمعرفة الشيء الكثير.هنا؛ اساليه عن هذا الفن …. بغرض معرفة الجواب … وكذا يحصل الإيناس والاستئناس … لينفتح إليك قلبه… فيجيبك عما سألت وأكثر… ولوطلبت منه شيئا بعد ذلك لأجابك…(اشتراء بغض الأغراض…ذهاب إلى الأهل…أو غير ذلك)وإن كان محبي التجارة أومن أهلها … ويسأل عنها ويقرأ فيها ….فكوني معه كذلك؛ تعدين له بعض الأطروحات فيها مثلاً (قرأت في مجلة كذا عن بيع كذا واشتراء كذا … مارأيك في ذلك؟ … ما أخبار تجارتك؟…هل تمت تلك البيعة؟…وهكذا) ثم أسأليه عما تريدين.
وإن كان من محبي القراءة …. فاسأليه: ( ما آخر كتاب قرأت ؟ … ما أهم ما استفدت منه؟ …. ما رأيك في الكتاب الفلاني؟…أعطني وجهة نظرك في المقالة الفلانية في المجلة الفلانية ….وهكذا ) ثم أطلبي ما تريدين.
يفترض أن تجيدي الفن الذي يرغبه؛ بحيث تسايرينه فيه…وتعرفين خباياه…عن طريق الإطلاع والقراءة وسؤال زوجك عن ذلك؛ حتى تستطيعين الدخول معه بيسر وسهوله وبدون تكلف.وقد يطرح سؤال عن نفسه: إن كان زوجي يهتم بأشياء محرمه كالغناء مثلا ومتابعه الشاشات الماجنة…أو غير ذلك، فما أفعل؟في ظني أنه يلزمك عدم مسايرته في ذلك ….بل يجب عليك انتشاله من هذا الجرف وهذه الهاوية وذلك بالحكمة وقد تطول المدة….ثم بعد ذلك أبدليه ببديل آخر مفيد …. واجعليه يحبه ويهواه…
إضاءة:
تعرفي على مفتاح قلب زوجك ( ماذا يحب أن يسأل عنه؟) … ثم تدربي على اكتساب هذا الفن الذي يحب … ثم تفنني في الدخول إلى عالم زوجك … ثم سليه عما تريدين.