الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد وعلى أله وصاحبه أجمعين
اليوم ان شاء الله سنكمل شرح باب التفخيم والترقيق
وسيتناول درس اليوم ان شاء الله الحروف التى تدور بين التفخيم والترقيق
وهما حرفى اللام والراء
حرف الراء هو من الحروف الدائرة بين التفخيم والترقيق
والراء فى حد ذاتها مقسمة إلى أقسام فيوجد أحوال للراء تكون مفخمة قولا واحدا وأحوال تكون مرققة قولا واحدا وأحوال تكون الراء دائرة بين التفخيم والترقيق
قاعدة : مخرج حرف الراء من طرف اللسان مع ما يليه من غار الحنك الاعلى بعيد مخرج النون والراء معها استعلاء لا إرادي فى أقصى اللسان
والضابط فى تفخيم الراء هو حركة الراء
وبسبب استعلاء الراء اللاإرادي فلا ينتج عنها تفخيم الا بسبب حركة الراء ولذلك كان تفخيميها لا يساوى درجة تفخيم الحرف المطبق
ولم يذكر احدا من العلماء أبدا ان من حروف الاطباق حرف الراء
واذا كانت الراء ساكنه فالضابط فى تفخيمها أو ترقيقها هو ما جاورها من حروف كلمتها
اولا :
الأحوال التي تفخم فيها الراء قولا واحدا
1-الحالة الاولى : الراء المتحركة بالفتح
سواء كانت فى أول الكلمة مثل " رؤوف _ رمضان "
أو فى وسط الكلمة مثل " تبارك "
أو فى أخر الكلمة أى متطرفة لكنها موصولة لانها لو وقفنا عليها تكون ساكنه وبالتالي يكون الحرف الذى قبلها هو السبب فى تفخيمها او ترقيقها
مثل " الذَكَر" لو وصلناها هتكون مفخمة لو وقفنا عليها تكون ساكنه وتبعا للحرف الذى قبلها وهو الكاف المفتوحة ستكون مفخمة
وسواء كانت الراء مشددة أو مخففة وهى متحركة بالفتح تفخم قولا واحدا
مثل " الرحمن "
الحالة الثانية :من تفخيم الراء هى الراء المضمومة
سواء كانت فى اول الكلمة مثل "رُزقوا "او وسط الكلمة مثل "الرُكع" او مضمومة متطرفة موصولة بما بعدها مثل " مذكر لست عليهم "
الحالة الثالثة :
الراء الساكنة المتوسطة وما قبلها مضموم أو مفتوح مثل "فُرْقان " – " مَرْيم "
الحالة الرابعة :
الراء الساكنة المتطرفة سواء كان سكونها أصلى وقبلها فتح أو ضم مثل " فلا تنهَرْ " أو كان سكونها عارض وما قبلها فتح أو ضم مثل " كبُر "
الحالة الخامسة :
الراء المتطرفة (عند الوقف عليها تكون ساكنه ) وقبلها ساكن صحيح وما قبل هذا الساكن ضم أو فتح مثل " العُسْر " فالراء ساكنة بسبب الوقف وقبلها ساكن وهو حرف السين ننظر لحركة العين وبما ان العين مضمومة تكون الراء مفخمة
الحالة السادسة :
الراء المتطرفة الموقوف عليها بالسكون وقبلها ألف غير ممالة لان الالف أم الفتحة فإذا كانت الفتحة تتسبب فى تفخيم الراء فتكون الالف اولى انها تفخم الراء مثل " النار "
الحالة السابعة :
فى حالة الوقف على الراء المضمومة بوجه الروم مثل " خير " فهذه الراء عند الوقف عليها بالسكون يكون ما قبلها مكسور فتكون مرققة أما إذا وقفنا عليها بالروم وأتينا بجزء من الضم تفخم فيكون الروم كالوصل وتفخم الراء
الحالة الثامنة :
الراء الساكنة سكون أصلى وقبلها كسر ولكن بعدها حرف استعلاء لأن أحوال تفخيم الراء او ترقيقها مبنى على التناسق الصوتي وحرف الاستعلاء أقوى من الكسرة وهى موجودة فى خمس كلمات فى القرءان " مرصادا – لبالمرصاد – قرطاس – فرقة – إرصادا "
الحالة التاسعة :
الراء التى تأتى بعد همزة الوصل مثل " من ارتضى " سواء كانت همزة الوصل مضمومة أو مكسورة مثل( اركض – ارتابوا )
الحالة العاشرة :
الراء الساكنة المتطرفة وقبلها واو مدية مثل " يحور " لأن اذا كانت الضم تتسبب فى تفخيم الراء فإن الواو وهى ام الضمة من الاولى أن تتسبب فى تفخيم الراء
قامت بالتفريغ الاخت سندسة جزاها الله خيرا
-الاسئلة :
-ما هى الحروف الدئرة بين التفخيم والترقيق ؟
- اذكرى ثلاث حالات للراء تفخم فيها قولا واحدا مع ذكر الامثلة ؟
اليوم ان شاء الله سنكمل شرح باب التفخيم والترقيق
وسيتناول درس اليوم ان شاء الله الحروف التى تدور بين التفخيم والترقيق
وهما حرفى اللام والراء
حرف الراء هو من الحروف الدائرة بين التفخيم والترقيق
والراء فى حد ذاتها مقسمة إلى أقسام فيوجد أحوال للراء تكون مفخمة قولا واحدا وأحوال تكون مرققة قولا واحدا وأحوال تكون الراء دائرة بين التفخيم والترقيق
قاعدة : مخرج حرف الراء من طرف اللسان مع ما يليه من غار الحنك الاعلى بعيد مخرج النون والراء معها استعلاء لا إرادي فى أقصى اللسان
والضابط فى تفخيم الراء هو حركة الراء
وبسبب استعلاء الراء اللاإرادي فلا ينتج عنها تفخيم الا بسبب حركة الراء ولذلك كان تفخيميها لا يساوى درجة تفخيم الحرف المطبق
ولم يذكر احدا من العلماء أبدا ان من حروف الاطباق حرف الراء
واذا كانت الراء ساكنه فالضابط فى تفخيمها أو ترقيقها هو ما جاورها من حروف كلمتها
اولا :
الأحوال التي تفخم فيها الراء قولا واحدا
1-الحالة الاولى : الراء المتحركة بالفتح
سواء كانت فى أول الكلمة مثل " رؤوف _ رمضان "
أو فى وسط الكلمة مثل " تبارك "
أو فى أخر الكلمة أى متطرفة لكنها موصولة لانها لو وقفنا عليها تكون ساكنه وبالتالي يكون الحرف الذى قبلها هو السبب فى تفخيمها او ترقيقها
مثل " الذَكَر" لو وصلناها هتكون مفخمة لو وقفنا عليها تكون ساكنه وتبعا للحرف الذى قبلها وهو الكاف المفتوحة ستكون مفخمة
وسواء كانت الراء مشددة أو مخففة وهى متحركة بالفتح تفخم قولا واحدا
مثل " الرحمن "
الحالة الثانية :من تفخيم الراء هى الراء المضمومة
سواء كانت فى اول الكلمة مثل "رُزقوا "او وسط الكلمة مثل "الرُكع" او مضمومة متطرفة موصولة بما بعدها مثل " مذكر لست عليهم "
الحالة الثالثة :
الراء الساكنة المتوسطة وما قبلها مضموم أو مفتوح مثل "فُرْقان " – " مَرْيم "
الحالة الرابعة :
الراء الساكنة المتطرفة سواء كان سكونها أصلى وقبلها فتح أو ضم مثل " فلا تنهَرْ " أو كان سكونها عارض وما قبلها فتح أو ضم مثل " كبُر "
الحالة الخامسة :
الراء المتطرفة (عند الوقف عليها تكون ساكنه ) وقبلها ساكن صحيح وما قبل هذا الساكن ضم أو فتح مثل " العُسْر " فالراء ساكنة بسبب الوقف وقبلها ساكن وهو حرف السين ننظر لحركة العين وبما ان العين مضمومة تكون الراء مفخمة
الحالة السادسة :
الراء المتطرفة الموقوف عليها بالسكون وقبلها ألف غير ممالة لان الالف أم الفتحة فإذا كانت الفتحة تتسبب فى تفخيم الراء فتكون الالف اولى انها تفخم الراء مثل " النار "
الحالة السابعة :
فى حالة الوقف على الراء المضمومة بوجه الروم مثل " خير " فهذه الراء عند الوقف عليها بالسكون يكون ما قبلها مكسور فتكون مرققة أما إذا وقفنا عليها بالروم وأتينا بجزء من الضم تفخم فيكون الروم كالوصل وتفخم الراء
الحالة الثامنة :
الراء الساكنة سكون أصلى وقبلها كسر ولكن بعدها حرف استعلاء لأن أحوال تفخيم الراء او ترقيقها مبنى على التناسق الصوتي وحرف الاستعلاء أقوى من الكسرة وهى موجودة فى خمس كلمات فى القرءان " مرصادا – لبالمرصاد – قرطاس – فرقة – إرصادا "
الحالة التاسعة :
الراء التى تأتى بعد همزة الوصل مثل " من ارتضى " سواء كانت همزة الوصل مضمومة أو مكسورة مثل( اركض – ارتابوا )
الحالة العاشرة :
الراء الساكنة المتطرفة وقبلها واو مدية مثل " يحور " لأن اذا كانت الضم تتسبب فى تفخيم الراء فإن الواو وهى ام الضمة من الاولى أن تتسبب فى تفخيم الراء
قامت بالتفريغ الاخت سندسة جزاها الله خيرا
-الاسئلة :
-ما هى الحروف الدئرة بين التفخيم والترقيق ؟
- اذكرى ثلاث حالات للراء تفخم فيها قولا واحدا مع ذكر الامثلة ؟
