شروط المسلم (4)
ماهى شروط المسلم ؟
لايكون الرجل مسلما حقا الا بالشروط التالية :
1- أن يعرف توحيد الله فى العبادة ، ويعمل بموجبه .
2- تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، وطاعته فيما أمر به ، واجتناب مانهى عنه .
3- معاداة المشركين والكافرين : فكم من مسلم لا يقع منه الشرك ، ولكنه لايعادى أهله ، فلا يكون مسلما حقا بذلك ، اذ ترك مبدأ جميع المرسلين ، فابراهيم يقول لقومه : ( كفرنا بكم ، وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) الممتحنة 4
فقوله وبدا ( أى ظهر وبان )
4- القيام بواجب النصيحة : فمن قال لا أتعرض للمسلمين، ولو فعلوا الشرك والكفر والمعاصى، لا يكون مسلما حقا ، بل يجب عليه أن ينصحهم، ويبين لهم خطر الشرك والكفروالمعاصى وغيرها من الاعمال المنكرة، بأسلوب لين ، عملا بقوله تعالى : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتى هى أحسن ) النحل 125
لايكون الرجل مسلما حقا الا بالشروط التالية :
1- أن يعرف توحيد الله فى العبادة ، ويعمل بموجبه .
2- تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، وطاعته فيما أمر به ، واجتناب مانهى عنه .
3- معاداة المشركين والكافرين : فكم من مسلم لا يقع منه الشرك ، ولكنه لايعادى أهله ، فلا يكون مسلما حقا بذلك ، اذ ترك مبدأ جميع المرسلين ، فابراهيم يقول لقومه : ( كفرنا بكم ، وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) الممتحنة 4
فقوله وبدا ( أى ظهر وبان )
4- القيام بواجب النصيحة : فمن قال لا أتعرض للمسلمين، ولو فعلوا الشرك والكفر والمعاصى، لا يكون مسلما حقا ، بل يجب عليه أن ينصحهم، ويبين لهم خطر الشرك والكفروالمعاصى وغيرها من الاعمال المنكرة، بأسلوب لين ، عملا بقوله تعالى : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتى هى أحسن ) النحل 125
ماهى شروط قبول التوبة ؟
شروط قبول التوبة هى :
1- الاخلاص : أن تكون توبة المذنب خالصة لله ، لا لشئ آخر .
2- الندم : أن يندم المذنبعلى مافعل من الذنوب .
3- الاقلاع : أن يترك المذنب المعصية التى فعلها .
4- عدم العودة : أن يعزم المسلم على الا يعود الى ذنبه .
5- الاستغفار : أن يستغفر الله من الذنب الذى فعله فى حق الله .
6- أداء الحقوق : أن يؤدى حقوق الناس أو يسامحوه .
7- وقت القبول : أن تكون توبة المذنب فى حياته وقبل حضور موته ، قال صلى الله عليه وسلم : (ان الله يقبل توبة عبده مالم يغرغر ) حسن رواه الترمذى
شروط قبول التوبة هى :
1- الاخلاص : أن تكون توبة المذنب خالصة لله ، لا لشئ آخر .
2- الندم : أن يندم المذنبعلى مافعل من الذنوب .
3- الاقلاع : أن يترك المذنب المعصية التى فعلها .
4- عدم العودة : أن يعزم المسلم على الا يعود الى ذنبه .
5- الاستغفار : أن يستغفر الله من الذنب الذى فعله فى حق الله .
6- أداء الحقوق : أن يؤدى حقوق الناس أو يسامحوه .
7- وقت القبول : أن تكون توبة المذنب فى حياته وقبل حضور موته ، قال صلى الله عليه وسلم : (ان الله يقبل توبة عبده مالم يغرغر ) حسن رواه الترمذى
شروط قبول العمل
ماهى شروط قبول العمل ؟
شروط قبول العمل عند الله اربعة :
1- الايمان بالله وتوحيده ، قال الله تعالى : ( ام الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا ) الكهف 107
وقال صلى الله عليه وسلم : (قل آمنت بالله ثم استقم )رواه مسلم
شروط قبول العمل عند الله اربعة :
1- الايمان بالله وتوحيده ، قال الله تعالى : ( ام الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا ) الكهف 107
وقال صلى الله عليه وسلم : (قل آمنت بالله ثم استقم )رواه مسلم
2- الاخلاص : وهو العمل لله من غير رياء ولا سمعة . قال الله تعالى : ( فاعبد الله مخلصا له الدين )الزمر 2
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قال لااله الا الله مخلصا دخل الجنة ) صحيح رواه البزار وغيره
( الرياء والسمعة : أن تعمل عملا ليسمع بك الناس )
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قال لااله الا الله مخلصا دخل الجنة ) صحيح رواه البزار وغيره
( الرياء والسمعة : أن تعمل عملا ليسمع بك الناس )
3- الموافقة لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى : ( وما أتاكم الرسول فخذوه ، ومانهاكم عنه فانتهوا ) الحشر 7
وقال صلى اله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) رواه مسلم
وقال صلى اله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) رواه مسلم
4- أن لاينقض صاحب العمل ايمانه بكفر أو شرك ، بأن يصرف شيئا من العباده لغير الله كدعاء الانبياء والاولياء والاموات والاستعانة بهم ، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الدعاء هو العبادة ) رواه الترمذى وقال حسن صحيح
قال الله تعالى : (ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك ، فانفعلت فانك اذا من الظالمين ) يونس 106
( الظالمين : اى المشركين )
وقال تعالى : (لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين ) الزمر65
قال الله تعالى : (ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك ، فانفعلت فانك اذا من الظالمين ) يونس 106
( الظالمين : اى المشركين )
وقال تعالى : (لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين ) الزمر65
ماهو معنى النية ؟
النية : هى القصد ومحلها القلب ولايجوز التلفظ بها لان الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة لم يتلفظوا بها ، قال الله تعالى : ( وأسروا قولكم أو اجهروا به ، انه عليم بذات الصدور ) الملك 83
وقال صلى الله عليه وسلم : ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى )متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم : ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى )متفق عليه
مامعنى قول الناس : الدين فى القلب ؟
هذه الكلمة يقولها بعض الذين يريدون التهرب من التكاليف الشرعية ، والدين يشمل العقائد والعادات والعبادات ....
1- ان العقائد تكون بالقلب كأركان الايمان التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الايمان : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وبالقدر خيره وشره ) رواه مسلم
2- ان العبادات تكون بالجوارح مع نية القلب ، كأركان الاسلام التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم : (بنى الاسلام على خمس : على أن يعبد الله ويكفر بما دونه ، واقام الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت وصيام رمضان ) رواه مسلم ولابد من تطبيق هذه الاركان اعتقادا بالقلب وعملا بالجوارح .
3- كثيرا مانذكر المسلم بالصلاة واعفاء اللحية مثلا فيقول متهربا :الدين فى القلب !!
نحن نحكم على المسلم بأعماله الظاهرة والقلوب لايعلم فيها الا الله ولو كان قلب هذا الرجل صالحا لظهر على بدنه الصلاة والزكاة وغيرها من الفروض ولنبتت الحية فى وجهه ، وقد أشار الرسول الكريم الى ذلك بقوله : (ألا وان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ، الا وهى القلب ) متفق عليه
وقال الحسن البصرى : ليس الايمان بالتمنى ولا بالتحلى ، ولكن ماوقر فى القلب وصدقه العمل ) رواه البخارى تعليقا
وقال الشافعى : الايمان قول وعمل ويزيد وينقص .
وقال السلف الايمان هو اعتقاد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالاركان .
وقال البخارى : باب تفاضل أهل الايمان فى الاعمال .
1- ان العقائد تكون بالقلب كأركان الايمان التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الايمان : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وبالقدر خيره وشره ) رواه مسلم
2- ان العبادات تكون بالجوارح مع نية القلب ، كأركان الاسلام التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم : (بنى الاسلام على خمس : على أن يعبد الله ويكفر بما دونه ، واقام الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت وصيام رمضان ) رواه مسلم ولابد من تطبيق هذه الاركان اعتقادا بالقلب وعملا بالجوارح .
3- كثيرا مانذكر المسلم بالصلاة واعفاء اللحية مثلا فيقول متهربا :الدين فى القلب !!
نحن نحكم على المسلم بأعماله الظاهرة والقلوب لايعلم فيها الا الله ولو كان قلب هذا الرجل صالحا لظهر على بدنه الصلاة والزكاة وغيرها من الفروض ولنبتت الحية فى وجهه ، وقد أشار الرسول الكريم الى ذلك بقوله : (ألا وان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ، الا وهى القلب ) متفق عليه
وقال الحسن البصرى : ليس الايمان بالتمنى ولا بالتحلى ، ولكن ماوقر فى القلب وصدقه العمل ) رواه البخارى تعليقا
وقال الشافعى : الايمان قول وعمل ويزيد وينقص .
وقال السلف الايمان هو اعتقاد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالاركان .
وقال البخارى : باب تفاضل أهل الايمان فى الاعمال .
ماهى شروط المسلم ؟
لايكون الرجل مسلما حقا الا بالشروط التالية :
1- أن يعرف توحيد الله فى العبادة ، ويعمل بموجبه .
2- تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، وطاعته فيما أمر به ، واجتناب مانهى عنه .
3- معاداة المشركين والكافرين : فكم من مسلم لا يقع منه الشرك ، ولكنه لايعادى أهله ، فلا يكون مسلما حقا بذلك ، اذ ترك مبدأ جميع المرسلين ، فابراهيم يقول لقومه : ( كفرنا بكم ، وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) الممتحنة 4
فقوله وبدا ( أى ظهر وبان )
4- القيام بواجب النصيحة : فمن قال لا أتعرض للمسلمين، ولو فعلوا الشرك والكفر والمعاصى، لا يكون مسلما حقا ، بل يجب عليه أن ينصحهم، ويبين لهم خطر الشرك والكفروالمعاصى وغيرها من الاعمال المنكرة، بأسلوب لين ، عملا بقوله تعالى : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتى هى أحسن ) النحل 125
لايكون الرجل مسلما حقا الا بالشروط التالية :
1- أن يعرف توحيد الله فى العبادة ، ويعمل بموجبه .
2- تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، وطاعته فيما أمر به ، واجتناب مانهى عنه .
3- معاداة المشركين والكافرين : فكم من مسلم لا يقع منه الشرك ، ولكنه لايعادى أهله ، فلا يكون مسلما حقا بذلك ، اذ ترك مبدأ جميع المرسلين ، فابراهيم يقول لقومه : ( كفرنا بكم ، وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) الممتحنة 4
فقوله وبدا ( أى ظهر وبان )
4- القيام بواجب النصيحة : فمن قال لا أتعرض للمسلمين، ولو فعلوا الشرك والكفر والمعاصى، لا يكون مسلما حقا ، بل يجب عليه أن ينصحهم، ويبين لهم خطر الشرك والكفروالمعاصى وغيرها من الاعمال المنكرة، بأسلوب لين ، عملا بقوله تعالى : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتى هى أحسن ) النحل 125
ماهى شروط قبول التوبة ؟
شروط قبول التوبة هى :
1- الاخلاص : أن تكون توبة المذنب خالصة لله ، لا لشئ آخر .
2- الندم : أن يندم المذنبعلى مافعل من الذنوب .
3- الاقلاع : أن يترك المذنب المعصية التى فعلها .
4- عدم العودة : أن يعزم المسلم على الا يعود الى ذنبه .
5- الاستغفار : أن يستغفر الله من الذنب الذى فعله فى حق الله .
6- أداء الحقوق : أن يؤدى حقوق الناس أو يسامحوه .
7- وقت القبول : أن تكون توبة المذنب فى حياته وقبل حضور موته ، قال صلى الله عليه وسلم : (ان الله يقبل توبة عبده مالم يغرغر ) حسن رواه الترمذى
شروط قبول التوبة هى :
1- الاخلاص : أن تكون توبة المذنب خالصة لله ، لا لشئ آخر .
2- الندم : أن يندم المذنبعلى مافعل من الذنوب .
3- الاقلاع : أن يترك المذنب المعصية التى فعلها .
4- عدم العودة : أن يعزم المسلم على الا يعود الى ذنبه .
5- الاستغفار : أن يستغفر الله من الذنب الذى فعله فى حق الله .
6- أداء الحقوق : أن يؤدى حقوق الناس أو يسامحوه .
7- وقت القبول : أن تكون توبة المذنب فى حياته وقبل حضور موته ، قال صلى الله عليه وسلم : (ان الله يقبل توبة عبده مالم يغرغر ) حسن رواه الترمذى
شروط قبول العمل
ماهى شروط قبول العمل ؟
شروط قبول العمل عند الله اربعة :
1- الايمان بالله وتوحيده ، قال الله تعالى : ( ام الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا ) الكهف 107
وقال صلى الله عليه وسلم : (قل آمنت بالله ثم استقم )رواه مسلم
شروط قبول العمل عند الله اربعة :
1- الايمان بالله وتوحيده ، قال الله تعالى : ( ام الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا ) الكهف 107
وقال صلى الله عليه وسلم : (قل آمنت بالله ثم استقم )رواه مسلم
2- الاخلاص : وهو العمل لله من غير رياء ولا سمعة . قال الله تعالى : ( فاعبد الله مخلصا له الدين )الزمر 2
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قال لااله الا الله مخلصا دخل الجنة ) صحيح رواه البزار وغيره
( الرياء والسمعة : أن تعمل عملا ليسمع بك الناس )
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قال لااله الا الله مخلصا دخل الجنة ) صحيح رواه البزار وغيره
( الرياء والسمعة : أن تعمل عملا ليسمع بك الناس )
3- الموافقة لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى : ( وما أتاكم الرسول فخذوه ، ومانهاكم عنه فانتهوا ) الحشر 7
وقال صلى اله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) رواه مسلم
وقال صلى اله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) رواه مسلم
4- أن لاينقض صاحب العمل ايمانه بكفر أو شرك ، بأن يصرف شيئا من العباده لغير الله كدعاء الانبياء والاولياء والاموات والاستعانة بهم ، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الدعاء هو العبادة ) رواه الترمذى وقال حسن صحيح
قال الله تعالى : (ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك ، فانفعلت فانك اذا من الظالمين ) يونس 106
( الظالمين : اى المشركين )
وقال تعالى : (لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين ) الزمر65
قال الله تعالى : (ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك ، فانفعلت فانك اذا من الظالمين ) يونس 106
( الظالمين : اى المشركين )
وقال تعالى : (لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين ) الزمر65
ماهو معنى النية ؟
النية : هى القصد ومحلها القلب ولايجوز التلفظ بها لان الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة لم يتلفظوا بها ، قال الله تعالى : ( وأسروا قولكم أو اجهروا به ، انه عليم بذات الصدور ) الملك 83
وقال صلى الله عليه وسلم : ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى )متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم : ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى )متفق عليه
مامعنى قول الناس : الدين فى القلب ؟
هذه الكلمة يقولها بعض الذين يريدون التهرب من التكاليف الشرعية ، والدين يشمل العقائد والعادات والعبادات ....
1- ان العقائد تكون بالقلب كأركان الايمان التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الايمان : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وبالقدر خيره وشره ) رواه مسلم
2- ان العبادات تكون بالجوارح مع نية القلب ، كأركان الاسلام التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم : (بنى الاسلام على خمس : على أن يعبد الله ويكفر بما دونه ، واقام الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت وصيام رمضان ) رواه مسلم ولابد من تطبيق هذه الاركان اعتقادا بالقلب وعملا بالجوارح .
3- كثيرا مانذكر المسلم بالصلاة واعفاء اللحية مثلا فيقول متهربا :الدين فى القلب !!
نحن نحكم على المسلم بأعماله الظاهرة والقلوب لايعلم فيها الا الله ولو كان قلب هذا الرجل صالحا لظهر على بدنه الصلاة والزكاة وغيرها من الفروض ولنبتت الحية فى وجهه ، وقد أشار الرسول الكريم الى ذلك بقوله : (ألا وان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ، الا وهى القلب ) متفق عليه
وقال الحسن البصرى : ليس الايمان بالتمنى ولا بالتحلى ، ولكن ماوقر فى القلب وصدقه العمل ) رواه البخارى تعليقا
وقال الشافعى : الايمان قول وعمل ويزيد وينقص .
وقال السلف الايمان هو اعتقاد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالاركان .
وقال البخارى : باب تفاضل أهل الايمان فى الاعمال .
انتهت سلسلة العقيدة بفضل الله تعالى آمل أن تكونوا استفدتم معنا
وفقكم الله تعالى وحفظكم ورعاكم
1- ان العقائد تكون بالقلب كأركان الايمان التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الايمان : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وبالقدر خيره وشره ) رواه مسلم
2- ان العبادات تكون بالجوارح مع نية القلب ، كأركان الاسلام التى أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم : (بنى الاسلام على خمس : على أن يعبد الله ويكفر بما دونه ، واقام الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت وصيام رمضان ) رواه مسلم ولابد من تطبيق هذه الاركان اعتقادا بالقلب وعملا بالجوارح .
3- كثيرا مانذكر المسلم بالصلاة واعفاء اللحية مثلا فيقول متهربا :الدين فى القلب !!
نحن نحكم على المسلم بأعماله الظاهرة والقلوب لايعلم فيها الا الله ولو كان قلب هذا الرجل صالحا لظهر على بدنه الصلاة والزكاة وغيرها من الفروض ولنبتت الحية فى وجهه ، وقد أشار الرسول الكريم الى ذلك بقوله : (ألا وان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ، الا وهى القلب ) متفق عليه
وقال الحسن البصرى : ليس الايمان بالتمنى ولا بالتحلى ، ولكن ماوقر فى القلب وصدقه العمل ) رواه البخارى تعليقا
وقال الشافعى : الايمان قول وعمل ويزيد وينقص .
وقال السلف الايمان هو اعتقاد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالاركان .
وقال البخارى : باب تفاضل أهل الايمان فى الاعمال .
انتهت سلسلة العقيدة بفضل الله تعالى آمل أن تكونوا استفدتم معنا
وفقكم الله تعالى وحفظكم ورعاكم