لقد ثبت حديثاً أن " التلبينة" وهي دقيق الشعير بنخالته والمخلوط بالعسل الطبيعي مع الحليب الطازج تعالج وتقي بإذن الله تعالى أمراضاً كثيرة وذلك لما تحتويه من مكونات هامة للصحة والنشاط مثل مادة "betaglocan"ومركبات البوتاسيوم- وفيتامين هـ - ومضات الاكسدة- وفيتامين ب المركب – ومادة"tocotriends"– ومادة "meiatonen""ومركبات الماغنيسيوم – وغيرها من المركبات الطبيعية الوقائية والاستشفائية كما أثبتت أحدث الأبحاث بمختلف معامل الغذاء والدواء في العالم.
الأثر الاستشفائي:-
بعض الأمراض التي تعالجها التلبينة على سبيل المثال:-
العلاج والوقاية من أمراض القلب- وضغط الدم- والسكر –نافع لالتهاب المثانة- والكلى- ومقوي للكبد – ومفيد لالتهاب الأمعاء نافع لجميع أنواع السرطان – نافع لأمراض الجهاز التنفسي- مفيد لطرد البلغم – والكحة والتيفود مغذي فعال للنمو عند الأطفال وكبار السن – مقوي للأعصاب ونافع للأرق ومضاد للإكتئاب نافع لهشاشة وضعف العظام- وللنقرس –منشط ومغذي للمخ والذاكرة- مدر للبول- وملين طبيعي- ومقوي للمناعة.
مظاهر الاعجاز العلمي في التلبينة:-
في الصحيحين عن حديث عروة عن عائشة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن) متفق عليه, هنا يظهر الإعجاز في هذا النص في عبارة مجمة لفؤاد المريض أي مريحة وشافية لقلب المريض وذلك لاحتوائها على مادة( betaglocan ) ومركب ( tocotriends ) وفيتامين هـ الذي في خفض الكولسترول وحرق المركبات الدهنية في الدم وقوله: "تذهب ببعض الحزن" حيث أثبتت الأبحاث الحديثة ان معظم أمراض الأعصاب وخاصة الإكتئاب تنتج عن خلل كيميائي في المخ وأن التلبينة تحتوي على مركبات البوتاسيوم والماغنيسيوم ومضادات الأكسدة التي تزيل أو تخفض الإحساس بالحزن والاكتئاب وهذه بعض مظاهر الإعجاز النبوي الشريف.
الآثار الجانبية:
لاتوجد أي آثار جانبية للتلبينة ويكفي شرفاً أنها من هدي طبيب القلوب والأبدان محمداً وعلى آله وصحبه أفضل الصلوات وأزكى التسليم فهي مركب طبيعي 100% خال من المواد الكيميائية الحافظة.
طريقة التحضير:
يغلى مقدار كوبين من الحليب الطازج مضافاً إليه مقدار ملعقتين طعام من مسحوق التلبينة على نار هادئة من 5 إلى 15 دقيقة ويشرب منه مقدار واحد محلى بالعسل الطبيعي مرتين يومياً قبل الإفطار صباحاً وقبل النوم ليلاً.
"مع تمنياتنا للجميع دوام الصحة والعافية."
الأثر الاستشفائي:-
بعض الأمراض التي تعالجها التلبينة على سبيل المثال:-
العلاج والوقاية من أمراض القلب- وضغط الدم- والسكر –نافع لالتهاب المثانة- والكلى- ومقوي للكبد – ومفيد لالتهاب الأمعاء نافع لجميع أنواع السرطان – نافع لأمراض الجهاز التنفسي- مفيد لطرد البلغم – والكحة والتيفود مغذي فعال للنمو عند الأطفال وكبار السن – مقوي للأعصاب ونافع للأرق ومضاد للإكتئاب نافع لهشاشة وضعف العظام- وللنقرس –منشط ومغذي للمخ والذاكرة- مدر للبول- وملين طبيعي- ومقوي للمناعة.
مظاهر الاعجاز العلمي في التلبينة:-
في الصحيحين عن حديث عروة عن عائشة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن) متفق عليه, هنا يظهر الإعجاز في هذا النص في عبارة مجمة لفؤاد المريض أي مريحة وشافية لقلب المريض وذلك لاحتوائها على مادة( betaglocan ) ومركب ( tocotriends ) وفيتامين هـ الذي في خفض الكولسترول وحرق المركبات الدهنية في الدم وقوله: "تذهب ببعض الحزن" حيث أثبتت الأبحاث الحديثة ان معظم أمراض الأعصاب وخاصة الإكتئاب تنتج عن خلل كيميائي في المخ وأن التلبينة تحتوي على مركبات البوتاسيوم والماغنيسيوم ومضادات الأكسدة التي تزيل أو تخفض الإحساس بالحزن والاكتئاب وهذه بعض مظاهر الإعجاز النبوي الشريف.
الآثار الجانبية:
لاتوجد أي آثار جانبية للتلبينة ويكفي شرفاً أنها من هدي طبيب القلوب والأبدان محمداً وعلى آله وصحبه أفضل الصلوات وأزكى التسليم فهي مركب طبيعي 100% خال من المواد الكيميائية الحافظة.
طريقة التحضير:
يغلى مقدار كوبين من الحليب الطازج مضافاً إليه مقدار ملعقتين طعام من مسحوق التلبينة على نار هادئة من 5 إلى 15 دقيقة ويشرب منه مقدار واحد محلى بالعسل الطبيعي مرتين يومياً قبل الإفطار صباحاً وقبل النوم ليلاً.
"مع تمنياتنا للجميع دوام الصحة والعافية."