ستة طرق هامة لكسب وقتك و راحتك
أثر الإسراع سلبا في حياتنا اليومية, بل على مجمل حياتنا, فسبب لنا الإجهاد واعتلال الصحة والأمراض الخ ..
فيما يلي ستة نصائح مهمة في إدارة وتحسين نمط حياتنا:
أولا- واجه المهام فرادا
الغالبية العظمى من الناس يعتقدون بأنه عند انجازهم أكثر من مهمة في اليوم سيخفض هذا من قلقهم وإجهادهم, بينما في الحقيقة الحال هو بالعكس تماما, فهم في الواقع يجهدون أنفسهم أكثر وأكثر.
ولمقاومة ذلك عليكم بالآتي:
أعد قائمة أو جدول بالأعمال والمهمات المطلوب أدائها في يومك هذا.
نفذ عمل ومهمة واحدة مما ثبته بالقائمة في الوقت الواحد.
بعد انجازك المهمة أو العمل الأول بالقائمة على الوجه الأكمل والصحيح أنتقل لإنجاز المهمة أو العمل التالي بالقائمة.
هذه هي أفضل الطرق لاستعادة الإحساس بالسيطرة على العمل بمرور الوقت.
ثانيا – حاول أن تعمل أقل
فكر للحظة ما هي أهمية هذا العمل و انعكاسه على حياتك ! , وهل بإمكانك أن تعيش بدونه؟
فكر بالابتعاد عن التلفزيون، فأنه يمتص منا الحياة ويسرق وقتنا و يسلب انتباهنا.
بأدائك لعمل أقل وبانتقائك لنشاطاتك بعناية سيحررك ذلك من الكثير من الالتزامات غير الضرورية وسينتهي الأمر بكسبك لمزيد من الوقت كل يوم.
ثالثا – قلل من أولوياتك
أكتب قائمة بأربعة أشياء (كحد أعلى) ترغب في إنجازها في هذا اليوم .
أبق القائمة معك وأبقي مع كل فقرة ثبتها حتى تكملها على الوجه الأتم.
ثم أذهب إلى المادة التالية على القائمة.
أستمر بعملك هذا حتى تصل إلى نهاية القائمة.
معظمنا يغمر نفسه بطلبات تثقلنا وتشعرنا بأننا صغار أمام أنفسنا.
أن الهدف هو أن نحقق توقعاتنا وما يمكن أن ننجزه بواقعية خلال الـ 24 ساعة المتاحة لنا.
لا تهتم ولا تبتئس أن لم تنجز كل الفقرات التي دونتها في القائمة, ببساطة ... لهذا اخترعوا غدا.
رابعا – تخلص من الفوضى
عندما يكون لبيوتنا و أماكن عملنا وسياراتنا أحساس بالتنظيم تجاههم, سنبدو أكثر راحة في الحقيقة وأقل شدا وإجهادا, فكلنا قد مررنا بالمعاناة عند محاولتنا الإسراع في الخروج و نكتشف بأننا لا نجد مفاتيح السيارة أو محفظة نقودنا أو الشيء الذي خرجنا من أجله !؟
فبإبقاء فضائك خالي من الفوضى الشخصية يجعل الأمر أكثر سهولة لإدارة وقتك متى كنت مسرعا.
خامسا – أمنح جسمك الراحة
معظمنا قد حضر أصبعه للضغط على زر الإيقاف السريع في حين تكون حاجتنا الفعلية هي فقط الضغط على زر التوقف المؤقت.
ففي كل مرة نضيف نشاطا أو مسؤولية أخرى إلى حياتنا، يكون ذلك على حساب راحتنا ونومنا.
يمكننا مواصلة عدم النوم لفترة قبل أن يأخذ منا ذلك كل مأخذ فينعكس سلبا على صحتنا و يسبب لنا ذلك الإحساس الفضيع من الإحباط والإجهاد.
تعرف سراق نومك وأكتشف الإستراتيجيات لترميهم وراء ظهرك لتحصل على النوم الهادئ الذي تستحقه.
سادسا – فكر إيجابيا بالوقت
كلنا نعرف كيف يمكن أن نجتز الأعشاب الضارة من حديقتنا, ولذا يجب علينا اجتثاث الأفكار السلبية من فكرنا فهو مثل حديقتنا التي نعتز بها.
كنتيجة يمكن للأفكار الإيجابية أن تتجذر و تزدهر وتخلق الجمال الذي نحتاج له لكي نتمتع بحياتنا بالشكل الأمثل.
إذا سمعت بأن نفسك تقول لك " أنا ما عندي وقت كافي ", فقل بصوت مسموع وعالي, " أنا عندي كل الوقت الذي أحتاجه لتنفيذ لكل الأشياء التي أريد أن أعملها ".
مثل هذا الإعلان له تأثير مريح ومحرر على كل خلية في جسمك، والذي بدوره سيخفف عنك التوتر.
فلنبدأ بتطبيق هذه النصائح من هذا اليوم
أثر الإسراع سلبا في حياتنا اليومية, بل على مجمل حياتنا, فسبب لنا الإجهاد واعتلال الصحة والأمراض الخ ..
فيما يلي ستة نصائح مهمة في إدارة وتحسين نمط حياتنا:
أولا- واجه المهام فرادا
الغالبية العظمى من الناس يعتقدون بأنه عند انجازهم أكثر من مهمة في اليوم سيخفض هذا من قلقهم وإجهادهم, بينما في الحقيقة الحال هو بالعكس تماما, فهم في الواقع يجهدون أنفسهم أكثر وأكثر.
ولمقاومة ذلك عليكم بالآتي:
أعد قائمة أو جدول بالأعمال والمهمات المطلوب أدائها في يومك هذا.
نفذ عمل ومهمة واحدة مما ثبته بالقائمة في الوقت الواحد.
بعد انجازك المهمة أو العمل الأول بالقائمة على الوجه الأكمل والصحيح أنتقل لإنجاز المهمة أو العمل التالي بالقائمة.
هذه هي أفضل الطرق لاستعادة الإحساس بالسيطرة على العمل بمرور الوقت.
ثانيا – حاول أن تعمل أقل
فكر للحظة ما هي أهمية هذا العمل و انعكاسه على حياتك ! , وهل بإمكانك أن تعيش بدونه؟
فكر بالابتعاد عن التلفزيون، فأنه يمتص منا الحياة ويسرق وقتنا و يسلب انتباهنا.
بأدائك لعمل أقل وبانتقائك لنشاطاتك بعناية سيحررك ذلك من الكثير من الالتزامات غير الضرورية وسينتهي الأمر بكسبك لمزيد من الوقت كل يوم.
ثالثا – قلل من أولوياتك
أكتب قائمة بأربعة أشياء (كحد أعلى) ترغب في إنجازها في هذا اليوم .
أبق القائمة معك وأبقي مع كل فقرة ثبتها حتى تكملها على الوجه الأتم.
ثم أذهب إلى المادة التالية على القائمة.
أستمر بعملك هذا حتى تصل إلى نهاية القائمة.
معظمنا يغمر نفسه بطلبات تثقلنا وتشعرنا بأننا صغار أمام أنفسنا.
أن الهدف هو أن نحقق توقعاتنا وما يمكن أن ننجزه بواقعية خلال الـ 24 ساعة المتاحة لنا.
لا تهتم ولا تبتئس أن لم تنجز كل الفقرات التي دونتها في القائمة, ببساطة ... لهذا اخترعوا غدا.
رابعا – تخلص من الفوضى
عندما يكون لبيوتنا و أماكن عملنا وسياراتنا أحساس بالتنظيم تجاههم, سنبدو أكثر راحة في الحقيقة وأقل شدا وإجهادا, فكلنا قد مررنا بالمعاناة عند محاولتنا الإسراع في الخروج و نكتشف بأننا لا نجد مفاتيح السيارة أو محفظة نقودنا أو الشيء الذي خرجنا من أجله !؟
فبإبقاء فضائك خالي من الفوضى الشخصية يجعل الأمر أكثر سهولة لإدارة وقتك متى كنت مسرعا.
خامسا – أمنح جسمك الراحة
معظمنا قد حضر أصبعه للضغط على زر الإيقاف السريع في حين تكون حاجتنا الفعلية هي فقط الضغط على زر التوقف المؤقت.
ففي كل مرة نضيف نشاطا أو مسؤولية أخرى إلى حياتنا، يكون ذلك على حساب راحتنا ونومنا.
يمكننا مواصلة عدم النوم لفترة قبل أن يأخذ منا ذلك كل مأخذ فينعكس سلبا على صحتنا و يسبب لنا ذلك الإحساس الفضيع من الإحباط والإجهاد.
تعرف سراق نومك وأكتشف الإستراتيجيات لترميهم وراء ظهرك لتحصل على النوم الهادئ الذي تستحقه.
سادسا – فكر إيجابيا بالوقت
كلنا نعرف كيف يمكن أن نجتز الأعشاب الضارة من حديقتنا, ولذا يجب علينا اجتثاث الأفكار السلبية من فكرنا فهو مثل حديقتنا التي نعتز بها.
كنتيجة يمكن للأفكار الإيجابية أن تتجذر و تزدهر وتخلق الجمال الذي نحتاج له لكي نتمتع بحياتنا بالشكل الأمثل.
إذا سمعت بأن نفسك تقول لك " أنا ما عندي وقت كافي ", فقل بصوت مسموع وعالي, " أنا عندي كل الوقت الذي أحتاجه لتنفيذ لكل الأشياء التي أريد أن أعملها ".
مثل هذا الإعلان له تأثير مريح ومحرر على كل خلية في جسمك، والذي بدوره سيخفف عنك التوتر.
فلنبدأ بتطبيق هذه النصائح من هذا اليوم