تم إفتتاح اول قسم خاص للحوم المذبوحة وفقا للشريعة الإسلامية، في أحد أكبر المجمعات الإستهلاكية في إيطاليا، حسب ما أعلنت مؤسسة 'كووب'. وقال مسئول في المبيعات أن القسم الجديد :'شهد إقبالا كبيرا حتى من الإيطاليين غير المسلمين الذين رغبوا في شراء لحوم ذات جود عالية وتحمل شهادة الذبح على الطريقة الاسلامية'.
وقد عبر بعض الرواد عن فضولهم وهم يشاهدون لاول مرة قسما يحمل إرشادات باللغة العربية وفتاتين محجبتين من جمعية (مازن) الايطالية تقومان بإعطاء إرشادات للمستهلكين. من ناحية أخرى شهدت منطقة سيبيريا النائية بشمال روسيا للمرة الأولى، وجود مزرعة متخصصة في الذبح على الطريقة الإسلامية لأعداد من حيوانات الأيائل الأليفة، وبيع لحومها للمسلمين في المناطق المجاورة.
حيث يعتمد سكان سيبيريا، تلك المناطق الجليدية النائية على حيوانات الأيائل بشكل رئيسي كمصدر للحوم والجلود، وذلك لقدرتها على تحمل الظروف الجوية القاسية. لذا زادت عدد الرؤوس التي يمتلكها السكان من ذلك الحيوان بشكل كبير، حيث أصبحت هنالك حاجة لتلك المزرعة للذبح الحلال على الشريعة الإسلامية لتخدم السكان من المسلمين.
يذكر أن هذا اللحم الحلال يمكن تصديره أيضًا إلى أي مدينة من المدن الروسية، وبأسعار جيدة للمشتري، ونظرًا للظروف ونوعية العلف الخاصة في هذه المناطق الشمالية كثيرة الثلوج، فإن الأيائل لا يمرض تقريبًا، واللحوم التي تستخرج منه نظيفة بيئيًا وصحية جدًا.
جدير بالذكر أن حيوانات الأيائل تمثل المورد الرئيسي للطعام بالنسبة لسكان تلك المناطق الجليدية بشمال روسيا، الذين لا يجدون ما يطعمونه في الشتاء من خضار وفواكه وغيرها من المنتجات الزراعية المعروفة في المناطق الأخرى، بسبب الظروف المناخية الصعبة جدًا، التي تصل درجة الحرارة فيها إلى أكثر من 40 درجة تحت الصفر في فترات طويلة من السنة.
وقد عبر بعض الرواد عن فضولهم وهم يشاهدون لاول مرة قسما يحمل إرشادات باللغة العربية وفتاتين محجبتين من جمعية (مازن) الايطالية تقومان بإعطاء إرشادات للمستهلكين. من ناحية أخرى شهدت منطقة سيبيريا النائية بشمال روسيا للمرة الأولى، وجود مزرعة متخصصة في الذبح على الطريقة الإسلامية لأعداد من حيوانات الأيائل الأليفة، وبيع لحومها للمسلمين في المناطق المجاورة.
حيث يعتمد سكان سيبيريا، تلك المناطق الجليدية النائية على حيوانات الأيائل بشكل رئيسي كمصدر للحوم والجلود، وذلك لقدرتها على تحمل الظروف الجوية القاسية. لذا زادت عدد الرؤوس التي يمتلكها السكان من ذلك الحيوان بشكل كبير، حيث أصبحت هنالك حاجة لتلك المزرعة للذبح الحلال على الشريعة الإسلامية لتخدم السكان من المسلمين.
يذكر أن هذا اللحم الحلال يمكن تصديره أيضًا إلى أي مدينة من المدن الروسية، وبأسعار جيدة للمشتري، ونظرًا للظروف ونوعية العلف الخاصة في هذه المناطق الشمالية كثيرة الثلوج، فإن الأيائل لا يمرض تقريبًا، واللحوم التي تستخرج منه نظيفة بيئيًا وصحية جدًا.
جدير بالذكر أن حيوانات الأيائل تمثل المورد الرئيسي للطعام بالنسبة لسكان تلك المناطق الجليدية بشمال روسيا، الذين لا يجدون ما يطعمونه في الشتاء من خضار وفواكه وغيرها من المنتجات الزراعية المعروفة في المناطق الأخرى، بسبب الظروف المناخية الصعبة جدًا، التي تصل درجة الحرارة فيها إلى أكثر من 40 درجة تحت الصفر في فترات طويلة من السنة.