حرص أعداء الإسلام من اليهود والنصارى على تشويه سمعة العلماء، وزعزعة مكانتهم في نفوس الأمة المسلمة
جاء في البروتوكول السابع عشر من بروتوكولاتاليهود:-
هذا ما قالته أفواه اليهود
" وقد عنينا عناية عظيمة بالحط من كرامة رجال الدين في أعين المسلمين،
وبذلك نجحنا في الإضرار برسالتهم التي كان يمكن أن تكون عقبة كؤوداً في طريقنا،
وإن نفوذ رجال الدين على الناس ليتضاءل يوماً فيوماً.
وسعى هؤلاء في سبيل ذلك سعياً حثيثاً، فشنوا الحملات المسعورة،
وأعدوا المخططات الرهيبة من أجل الكيد لهذا الدين والصد عنه، عن طريق الطعن في حملة الإسلام ودعاته وعلمائه،
وقد آتت هذه المؤامرات ثمارها النكدة كما هو مشاهد في واقع الأمة،
وتولت وسائل الإعلام في بلاد المسلمين وغيرها كبر هذه الهجمة الشرسة على علماء المسلمين ،
فظهر الاستهزاء بالعلماء والصالحين على وسائل الإعلام المختلفة،
وتطاول الأقزام من أهل الشبهات والشهوات على مقامات أهل العلم
والصلاح با سم حرية الرأي والفكر!
واستهزئ بأهل الصلاح والديانة تحت مظلة محاربة التطرف والتشدد!
الاستهزاء بالعلماء لكونهم علماء، ومن أجل ما هم عليه من العلم الشرعي، استهزاء بدين الله تعالى،
وكذا الاستهزاء بأهل الصلاح من أجل استقامتهم على الديانة، واتباعهم للسنة، فالاستهزاء – هاهنا – متوجه إلى الدين والسنة.
فاحذري أخيتي أن تكوني أداة من أداة اليهود والنصارى
لطعن علماء الإسلام الأجلاء
جاء في البروتوكول السابع عشر من بروتوكولاتاليهود:-
هذا ما قالته أفواه اليهود
" وقد عنينا عناية عظيمة بالحط من كرامة رجال الدين في أعين المسلمين،
وبذلك نجحنا في الإضرار برسالتهم التي كان يمكن أن تكون عقبة كؤوداً في طريقنا،
وإن نفوذ رجال الدين على الناس ليتضاءل يوماً فيوماً.
وسعى هؤلاء في سبيل ذلك سعياً حثيثاً، فشنوا الحملات المسعورة،
وأعدوا المخططات الرهيبة من أجل الكيد لهذا الدين والصد عنه، عن طريق الطعن في حملة الإسلام ودعاته وعلمائه،
وقد آتت هذه المؤامرات ثمارها النكدة كما هو مشاهد في واقع الأمة،
وتولت وسائل الإعلام في بلاد المسلمين وغيرها كبر هذه الهجمة الشرسة على علماء المسلمين ،
فظهر الاستهزاء بالعلماء والصالحين على وسائل الإعلام المختلفة،
وتطاول الأقزام من أهل الشبهات والشهوات على مقامات أهل العلم
والصلاح با سم حرية الرأي والفكر!
واستهزئ بأهل الصلاح والديانة تحت مظلة محاربة التطرف والتشدد!
الاستهزاء بالعلماء لكونهم علماء، ومن أجل ما هم عليه من العلم الشرعي، استهزاء بدين الله تعالى،
وكذا الاستهزاء بأهل الصلاح من أجل استقامتهم على الديانة، واتباعهم للسنة، فالاستهزاء – هاهنا – متوجه إلى الدين والسنة.
فاحذري أخيتي أن تكوني أداة من أداة اليهود والنصارى
لطعن علماء الإسلام الأجلاء