السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صفة صلاة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام قال عليه الصلاة والسلام صلوا كما رأيتموني اصلي
** استقبال القبلة : الدليل:
امر عليه الصلاة والسلام للمسيء صلاته : اذا قمت الى الصلاة فكبر , ثم اقرأ ما تيسرمعك من
القران وفي رواية للبخاري اذا قمت الى الصلاة فاسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر ثم اقرا
بما تيسر معك من القران
** القيام للصلاة :
لقوله تعالى (وقوموا لله قانتين ) البقرة 238 ويستفتح الصلاة بقوله (الله اكبر )
** حال اليدين في القيام :
كان يرفع يديه مع التكبير تارة(اخرجه ابو داود في سننه 725 وقد صححه الالباني في صحيح سنن ابي داود(3/312-131) رقم (715) ) وبعد التكبير تارةاخرجه البخاري (737) وتارة قبله اخرجه
البخاري (737) ومسلم(390) واللفظ لمسلم
**صفة رفع اليدين عند التكبير :
كان يرفعهما ممدودة الاصابع لا يفرج بينها ولا يضمها(اخرجه ابن خزيمة459 والبيهقي 2/27) وكان يجعلهما حذو منكبيه(اخرجه البخاري) وربما كان يرفعهما حتى يحاذي بهم اذنيه
** موضع اليدين حال القيام :
جاءت النصوص فيها بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة وبالقبض اما الوضع فعن ابي حازم
عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال كان الناس يؤمرون ان يضع الرجل اليد اليمنى
على ذراعه اليسرى في الصلاة , قال ابو حازم لا اعلمه الا ينمي ذلك الى النبي عليه الصلاة
والسلام (اخرجه البخاري) وعن وائل بن حجر رضي الله عنه انه رأى النبي عليه الصلاة والسلام
رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر ......, ثم التحف بثوبه , ثم وضع يديه اليمنى على اليسرى
اخرجه مسلم(401) اما القبض , فعن علقمة بن وائل عن ابيه قال رايت رسول الله عليه الصلاة
والسلام اذا كان قائما في الصلاة قبض بيمينه على شماله اخرجه النسائي
وضعهما على الصدر كما في حديث وائل بن حجر وغيره اخرجه بن خزيمة (479)من حديث وائل بن حجر رضي الله عنه قال صليت مع الرسول عليه الصلاة والسلام ووضع يده اليمنى على اليسرى
على صدره
** موضع النظر في الصلاة :
ورد في ذلك احاديث تفيد ثبوت النظر الى موضع السجود اخرجه ابن خزيمة(3012)من حديث عائشة
رضي الله عنها قالت دخل رسول الله عليه الصلاة والسلام الكعبة ما خلف بصره موضع سجوده
حتى خرج منها , وكان النبي عليه الصلاة والسلام ينهى عن رفع البصر الى السماءحتى قال ما
بال اقوام يرفعون ابصارهم الى السماء في صلاتهم فاشتد قوله في ذلك حتى قال لينتهن عن ذلك
او لتخطفن ابصارهم اخرجه البخاري وفي رواية جابر بن ميسرة مرفوعا لينتهين اقوام يرفعون
ابصارهم الى السماء في الصلاة او لا ترجع اليهم اخرجه مسلم(428) ولاهل العلم مسائل عدة
تتعلق بموضع النظر في الصلاة لكن لخص الشيخ ابن عثيمين رحمه الله الى ان المصلي ينظر
اما تلقاء وجهه واما موضع سجوده ولكن ايهما ارجح ؟ الجواب: ان يختار ما هو اخشعلقلبه الا في
موضعين فيما اذا جلس فانه يرمي ببصره الى موضع اشارته الى اصبعه ,وفي حال الخوف
وقد سال الشيخ ابن عثيمين ايضا عن اغماض العينين في الصلاة لحصول الخشوع فقال : لا, لان
الخشوع الذي يحصل اليك بفعل المكروه وهو من الشيطان فهو كخشوع الصوفية في اذكارهم التي
يتعبدون بها وهي بدعة والشيطان قد يبعد عن قلبك اذا اغمضت عينيك فلا توسوس من اجل ان يوقعك
فيما هو مكروه فنقول افتح عينيك وحاول ان تخشع في صلاتك(انظر الشرح الممتع (3/52-53)
وتفسير ابن كثير (1/263))
** ادعية الاستفتاح :
كان النبي عليه الصلاة والسلام يستفتح القراءة بادعية كثيرة متنوعة فيها ذكر لله تعالى وتمجيده
وتسبيحه ودعاؤه وغير ذلك
** القراءة :
أ- الاستعاذة : كان النبي عليه الصلاة والسلام يستعيذ بالله تعالى بعد دعاء الاستفتاح فيقول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه (اخرجه ابو داود(764) )
وكان احيانا يزيد فيقول اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم (اخرجه ابو داود (775) )
ب- قراءة الفاتحة :ثم يقرأ الفاتحه ويقطعها ايه ايه وكان عليه الصلاة والسلام يامر بقراءة الفاتحه
في الصلاة وقد اختلف الفقهاء في حكم قراءة الفاتحه في الصلاة قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
هي ركن لا تصح الصلاة بدونها لا في حق الامام ولا في حق الماموم ولا في حق المنفرد لا في
الصلاة الجهرية ولا في الصلاة السرية ففي حديث عبادة بن الصامت قرأ رسول الله فثقلت عليه القراءة
فلما فرغ قال لعلكمتقرءون خلف امامكم قلنا نعم هذا يا رسول الله قال لا تفعلوا الا بفاتحة الكتاب
فانه لا صلاة لمن لم يقرأ بها اخرجه ابو داود(823)
ولا يعارض هذا الحديث ابي هريرة ان رسول الله عليه الصلاة والسلام انصرف من صلاة جهر فيها بالقراءة فقال هل قرأ معي احد منكم انفا فقال رجل نعم يا رسول الله قال اني اقول مالي انازع القران
فانتهى الناس عن القراءة مع رسول الله عليه الصلاة والسلام فيما جهر فيه النبي بالقراءة من
الصلوات حين سمعوا ذلك من رسول الله فان المراد انتهوا عن قراءة ما سوى الفاتحة وكانوا
بالاول يقرؤون كالامام ويخالجون الامام وينازعونه القراءة
ج- ثم يقرأ بعد الفاتحة ما تيسر له من القران
** عند ارادة الركوع : ورد ان النبي عليه الصلاة والسلام اذا فرغ من القراءة سكت سكته ثم يرفع
يديه على الاوجه المتقدمة في تكبيرة الاحرام ويكبر ويركع وصفة ركوعه عليه الصلاة والسلام
انه يضع كفيه على ركبتيه بل كان يامرهم بذلك وفي حديث المسيء صلاته يقول النبي عليه الصلاة
والسلام اذا ركعت فضع راحتيك على ركبتيك ثم فرج بين اصابعك ثم امكث حتى ياخذ كل عضو مأخذه
وكان يجافي وينحي مرفقيه عن جنبيه وكان اذا ركع بسط ظهره وسواه
** الاعتدال من الركوع : كان النبي عليه الصلاة والسلام يرفع صلبه من الركوع قائلا سمع الله لمن
حمده , ربنا ولك الحمد ويرفع يديه عند الاعتدال من الركوع
** السجود :
أ-الخرور الى السجود يكبر ويخر ساجدا ولا يرفع يديه حين يسجد
ب- كيفية النزول على الركبتين :
كان النبي عليه الصلاة والسلام يضع ركبتيه قبل يديه ثم يديه بعدهما ثم جبهته وانفه هذا هو الارجح
الذي رواه شريك عن عاصم بن كليب عن ابيه عن وائل بن حجر رأيت النبي عليه الصلاة والسلام
اذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه واذا نهض رفع يديه قبل ركبتيه
ج- صفة السجود : كان النبي عليه الصلاة والسلام اذا اراد ان يسجد يكبر ويجافي عضديه عن جنبيه
عند السجود وكان يقول اذا سجد العبد سجد معه سبعة اطراف وجهه وكفاه وركبتاه وقدماه وكان
عليه الصلاة والسلام يعتمد على كفيه ويبسطهما ويضع اصابع كفيه ويوجهها قبل القبلة كان النبي
يجعل كفيه حذو منكبيه احيانا واحيانا حذو اذنيهويسجد بين كفيه وكان يمكن انفه وجبهته من الارض
ولا يفترش ذراعيه بل كان يرفعها عن الارض ويباعدهما عن جنبيه حتى يبدو بياض ابطيه من ورائه
حتى لو ان بهيمة ارادت ان تمر بين يديه لمرت اخرجه البخاري ومسلم
كان النبي يامر باتمام الركوع والسجود ويقول اسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاتهقالوا يا رسول
الله كيف يسرق من صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها وورد انه يفرق ركبتيه ولا يضم
بعضهما الى بعض واما القدمان فانه يضمهما مستقبلا باطراف اصابعه القبلة
** الرفع من السجود والجلسة بين السجدتين :
ثم يرفع رأسه من السجود مكبرا دون ان يرفع يديهحذو منكبيه ثم يجلس مفترشا رجله اليسرى
ويجلس عليها وينصب اليمنى اخرجه البخاري (827)
صفة صلاة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام قال عليه الصلاة والسلام صلوا كما رأيتموني اصلي
** استقبال القبلة : الدليل:
امر عليه الصلاة والسلام للمسيء صلاته : اذا قمت الى الصلاة فكبر , ثم اقرأ ما تيسرمعك من
القران وفي رواية للبخاري اذا قمت الى الصلاة فاسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر ثم اقرا
بما تيسر معك من القران
** القيام للصلاة :
لقوله تعالى (وقوموا لله قانتين ) البقرة 238 ويستفتح الصلاة بقوله (الله اكبر )
** حال اليدين في القيام :
كان يرفع يديه مع التكبير تارة(اخرجه ابو داود في سننه 725 وقد صححه الالباني في صحيح سنن ابي داود(3/312-131) رقم (715) ) وبعد التكبير تارةاخرجه البخاري (737) وتارة قبله اخرجه
البخاري (737) ومسلم(390) واللفظ لمسلم
**صفة رفع اليدين عند التكبير :
كان يرفعهما ممدودة الاصابع لا يفرج بينها ولا يضمها(اخرجه ابن خزيمة459 والبيهقي 2/27) وكان يجعلهما حذو منكبيه(اخرجه البخاري) وربما كان يرفعهما حتى يحاذي بهم اذنيه
** موضع اليدين حال القيام :
جاءت النصوص فيها بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة وبالقبض اما الوضع فعن ابي حازم
عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال كان الناس يؤمرون ان يضع الرجل اليد اليمنى
على ذراعه اليسرى في الصلاة , قال ابو حازم لا اعلمه الا ينمي ذلك الى النبي عليه الصلاة
والسلام (اخرجه البخاري) وعن وائل بن حجر رضي الله عنه انه رأى النبي عليه الصلاة والسلام
رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر ......, ثم التحف بثوبه , ثم وضع يديه اليمنى على اليسرى
اخرجه مسلم(401) اما القبض , فعن علقمة بن وائل عن ابيه قال رايت رسول الله عليه الصلاة
والسلام اذا كان قائما في الصلاة قبض بيمينه على شماله اخرجه النسائي
وضعهما على الصدر كما في حديث وائل بن حجر وغيره اخرجه بن خزيمة (479)من حديث وائل بن حجر رضي الله عنه قال صليت مع الرسول عليه الصلاة والسلام ووضع يده اليمنى على اليسرى
على صدره
** موضع النظر في الصلاة :
ورد في ذلك احاديث تفيد ثبوت النظر الى موضع السجود اخرجه ابن خزيمة(3012)من حديث عائشة
رضي الله عنها قالت دخل رسول الله عليه الصلاة والسلام الكعبة ما خلف بصره موضع سجوده
حتى خرج منها , وكان النبي عليه الصلاة والسلام ينهى عن رفع البصر الى السماءحتى قال ما
بال اقوام يرفعون ابصارهم الى السماء في صلاتهم فاشتد قوله في ذلك حتى قال لينتهن عن ذلك
او لتخطفن ابصارهم اخرجه البخاري وفي رواية جابر بن ميسرة مرفوعا لينتهين اقوام يرفعون
ابصارهم الى السماء في الصلاة او لا ترجع اليهم اخرجه مسلم(428) ولاهل العلم مسائل عدة
تتعلق بموضع النظر في الصلاة لكن لخص الشيخ ابن عثيمين رحمه الله الى ان المصلي ينظر
اما تلقاء وجهه واما موضع سجوده ولكن ايهما ارجح ؟ الجواب: ان يختار ما هو اخشعلقلبه الا في
موضعين فيما اذا جلس فانه يرمي ببصره الى موضع اشارته الى اصبعه ,وفي حال الخوف
وقد سال الشيخ ابن عثيمين ايضا عن اغماض العينين في الصلاة لحصول الخشوع فقال : لا, لان
الخشوع الذي يحصل اليك بفعل المكروه وهو من الشيطان فهو كخشوع الصوفية في اذكارهم التي
يتعبدون بها وهي بدعة والشيطان قد يبعد عن قلبك اذا اغمضت عينيك فلا توسوس من اجل ان يوقعك
فيما هو مكروه فنقول افتح عينيك وحاول ان تخشع في صلاتك(انظر الشرح الممتع (3/52-53)
وتفسير ابن كثير (1/263))
** ادعية الاستفتاح :
كان النبي عليه الصلاة والسلام يستفتح القراءة بادعية كثيرة متنوعة فيها ذكر لله تعالى وتمجيده
وتسبيحه ودعاؤه وغير ذلك
** القراءة :
أ- الاستعاذة : كان النبي عليه الصلاة والسلام يستعيذ بالله تعالى بعد دعاء الاستفتاح فيقول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه (اخرجه ابو داود(764) )
وكان احيانا يزيد فيقول اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم (اخرجه ابو داود (775) )
ب- قراءة الفاتحة :ثم يقرأ الفاتحه ويقطعها ايه ايه وكان عليه الصلاة والسلام يامر بقراءة الفاتحه
في الصلاة وقد اختلف الفقهاء في حكم قراءة الفاتحه في الصلاة قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
هي ركن لا تصح الصلاة بدونها لا في حق الامام ولا في حق الماموم ولا في حق المنفرد لا في
الصلاة الجهرية ولا في الصلاة السرية ففي حديث عبادة بن الصامت قرأ رسول الله فثقلت عليه القراءة
فلما فرغ قال لعلكمتقرءون خلف امامكم قلنا نعم هذا يا رسول الله قال لا تفعلوا الا بفاتحة الكتاب
فانه لا صلاة لمن لم يقرأ بها اخرجه ابو داود(823)
ولا يعارض هذا الحديث ابي هريرة ان رسول الله عليه الصلاة والسلام انصرف من صلاة جهر فيها بالقراءة فقال هل قرأ معي احد منكم انفا فقال رجل نعم يا رسول الله قال اني اقول مالي انازع القران
فانتهى الناس عن القراءة مع رسول الله عليه الصلاة والسلام فيما جهر فيه النبي بالقراءة من
الصلوات حين سمعوا ذلك من رسول الله فان المراد انتهوا عن قراءة ما سوى الفاتحة وكانوا
بالاول يقرؤون كالامام ويخالجون الامام وينازعونه القراءة
ج- ثم يقرأ بعد الفاتحة ما تيسر له من القران
** عند ارادة الركوع : ورد ان النبي عليه الصلاة والسلام اذا فرغ من القراءة سكت سكته ثم يرفع
يديه على الاوجه المتقدمة في تكبيرة الاحرام ويكبر ويركع وصفة ركوعه عليه الصلاة والسلام
انه يضع كفيه على ركبتيه بل كان يامرهم بذلك وفي حديث المسيء صلاته يقول النبي عليه الصلاة
والسلام اذا ركعت فضع راحتيك على ركبتيك ثم فرج بين اصابعك ثم امكث حتى ياخذ كل عضو مأخذه
وكان يجافي وينحي مرفقيه عن جنبيه وكان اذا ركع بسط ظهره وسواه
** الاعتدال من الركوع : كان النبي عليه الصلاة والسلام يرفع صلبه من الركوع قائلا سمع الله لمن
حمده , ربنا ولك الحمد ويرفع يديه عند الاعتدال من الركوع
** السجود :
أ-الخرور الى السجود يكبر ويخر ساجدا ولا يرفع يديه حين يسجد
ب- كيفية النزول على الركبتين :
كان النبي عليه الصلاة والسلام يضع ركبتيه قبل يديه ثم يديه بعدهما ثم جبهته وانفه هذا هو الارجح
الذي رواه شريك عن عاصم بن كليب عن ابيه عن وائل بن حجر رأيت النبي عليه الصلاة والسلام
اذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه واذا نهض رفع يديه قبل ركبتيه
ج- صفة السجود : كان النبي عليه الصلاة والسلام اذا اراد ان يسجد يكبر ويجافي عضديه عن جنبيه
عند السجود وكان يقول اذا سجد العبد سجد معه سبعة اطراف وجهه وكفاه وركبتاه وقدماه وكان
عليه الصلاة والسلام يعتمد على كفيه ويبسطهما ويضع اصابع كفيه ويوجهها قبل القبلة كان النبي
يجعل كفيه حذو منكبيه احيانا واحيانا حذو اذنيهويسجد بين كفيه وكان يمكن انفه وجبهته من الارض
ولا يفترش ذراعيه بل كان يرفعها عن الارض ويباعدهما عن جنبيه حتى يبدو بياض ابطيه من ورائه
حتى لو ان بهيمة ارادت ان تمر بين يديه لمرت اخرجه البخاري ومسلم
كان النبي يامر باتمام الركوع والسجود ويقول اسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاتهقالوا يا رسول
الله كيف يسرق من صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها وورد انه يفرق ركبتيه ولا يضم
بعضهما الى بعض واما القدمان فانه يضمهما مستقبلا باطراف اصابعه القبلة
** الرفع من السجود والجلسة بين السجدتين :
ثم يرفع رأسه من السجود مكبرا دون ان يرفع يديهحذو منكبيه ثم يجلس مفترشا رجله اليسرى
ويجلس عليها وينصب اليمنى اخرجه البخاري (827)