لأني في الله أحببتهم
لأني في الله أحببتهم رفعت يدي لأدعولهم
لأني من قلبي وددتهم،تمنيتهم بقربي وبجانبي أردتهم
ليس في شدتي فحسب بل في فرحي تمنيتهم
ولكني ماوجدت إلا البعد منهم ،لذلك قد رحلت عنهم
ولكنْ في القلب لازال حبهم
هم ...كروحي وكماء يسقي ظمأي ولكن أين هم؟
آآهٍ لويعلمو مقدار حبي لهم،ولكن أيَّ شيءٍ مني لايهمهم
سيبقى في قلبي حبهم ،سواءًبقيتُ أو رحلتُ عنهم
فهم أصحاب فضل ٍ عليّ وأنا لاأنسى فضلهم
ومقصودي هو ظل الرحمان فهو وعده جزاء حبهم
مع المصطفى والصالحين وكل ُ من أَحبَهُم