هل أغرتهم الدنيا بزخرفها أم هذا طبع الإنسان؟
ولماذا يلهثون وراءها والله خلق لنا الجنان ؟
أما يكفيك ياإنسان!!؟....لمتى ستبقى هكذا في عصيان؟
شاهدوا مافعل بناالجاهلون وكيف يفسدون في الأرض الأمان
كل شيئ والله يدمي العين ويجرح الفؤادهل ياترى أصبحنا في آخر الزمان؟
فجورٌ وفواحشُ وعصيان،وأعراضٌ تهتكُ حروبٌ ونيران
ونحن مازلنا في نفس المكان..
نتلفت وراءنا كأننا في علم من النسيان
يقتلون ويسرقون ويخسرون الميزان .
ماعاد شيئٌ كما كان، كأننا أضعنا العنوان!..
ماذا تنتظرون ولأي شيئ ٍ تطمحون وكلُ من عليها فـان
كأن الشباب قد ضاعو وبنات الإسلام أصبحت في غير مكان..
ألا تضعون هذا في الحسبان..أم ليس لكم عليهم سلطان
كأنهم يقولون غدا يغفر الله لنا فهو رحيم رحمان
أمرَ اللهُ منذُ أول ِالخلقِ فقال: يا آدمُ أنتَ وزوجكَ لي إسجدان
ثم أمرَ اللهُ الشيطان فأبى وعصى فكان مأواه في النيران
(قال الشيطان) أقسم بعزة الله لأغوينك ياإنسان ..
فإن اتبعته فقد عصيت المنان
وإن أطعت خالقك فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان
فمالك وللدنيا ولك في الآخرة ياقوتٌ ومرجان
وحدائق ُ وأنهارٌ وفاكهةٌ ورمان
فاعمل لآخرتك علك تفوز بالرضوان وتكون بصحبة النبي العدنان
((صلوا على العدنان))
وجاهد في سبيل دينك بلسانك على الأقل وهذا أضعفُ الإيمان
ولماذا يلهثون وراءها والله خلق لنا الجنان ؟
أما يكفيك ياإنسان!!؟....لمتى ستبقى هكذا في عصيان؟
شاهدوا مافعل بناالجاهلون وكيف يفسدون في الأرض الأمان
كل شيئ والله يدمي العين ويجرح الفؤادهل ياترى أصبحنا في آخر الزمان؟
فجورٌ وفواحشُ وعصيان،وأعراضٌ تهتكُ حروبٌ ونيران
ونحن مازلنا في نفس المكان..
نتلفت وراءنا كأننا في علم من النسيان
يقتلون ويسرقون ويخسرون الميزان .
ماعاد شيئٌ كما كان، كأننا أضعنا العنوان!..
ماذا تنتظرون ولأي شيئ ٍ تطمحون وكلُ من عليها فـان
كأن الشباب قد ضاعو وبنات الإسلام أصبحت في غير مكان..
ألا تضعون هذا في الحسبان..أم ليس لكم عليهم سلطان
كأنهم يقولون غدا يغفر الله لنا فهو رحيم رحمان
أمرَ اللهُ منذُ أول ِالخلقِ فقال: يا آدمُ أنتَ وزوجكَ لي إسجدان
ثم أمرَ اللهُ الشيطان فأبى وعصى فكان مأواه في النيران
(قال الشيطان) أقسم بعزة الله لأغوينك ياإنسان ..
فإن اتبعته فقد عصيت المنان
وإن أطعت خالقك فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان
فمالك وللدنيا ولك في الآخرة ياقوتٌ ومرجان
وحدائق ُ وأنهارٌ وفاكهةٌ ورمان
فاعمل لآخرتك علك تفوز بالرضوان وتكون بصحبة النبي العدنان
((صلوا على العدنان))
وجاهد في سبيل دينك بلسانك على الأقل وهذا أضعفُ الإيمان