علم الحديث من أجلّ العلوم الشرعية، إن لم يكن أجلها، فعليه وبه تقوم سائر العلوم الشرعية، ومن لم يكن عنده إلمام به أخطأ, وأوقع غيرَه في الخطأ, وانحرف عن النهج السديد من حيث يشعر, ومن حيث لا يشعر, سواء كان مفسراً أو فقيهًا أو أصولياً أو واعظاً أو مؤرخاً .
وأضع بين أيديكم
( أطلس الحديث النبوي من كتب الصحاح الستة )
وهو عبارة عن كتاب لأحد المعاصرين
( د \ شوقي أبو خليل )
سنعرض فى هذا العمل بإذن الله تعالى عددا ً
من المصورات
لمن اهتم بالحديث النبوي الشريف وصنف فيه ، كالإمام البخاري ، والإمام مسلم ، والإمام أبو داود ، والإمام الترمذي ، والإمام النسائي ، والإمام ابن ماجه
ومصورات لرحلاتهم لطلب العلم ، وأماكن بلداتهم ، وأماكن وفاتهم ....
فتابعونا في هذا العمل بإذن الله تعالى
وللأمانة هو منقول من أحد المنتديات
. |