السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الداعية الأبكم الأصم الأعمى فايز الثبيتي
فايز الثبيتي شاب من طراز خاص .. فهو حالة نادرة .. فهو أصم .. وأبكم .. وأعمى .. لكنه مع هذا مليئ بالثقة في الله والقدرة على تحمل المشاق والصعاب وتجاوزها
حمل هم الدعوة إلى الله .. وأصبح داعية يدعو إلى الله بأسلوب دعوي وخطابي رائع جداً .. ويحفظ الأذكار ويتقن حفظ القرآن وذلك عن طريق كتابتها على يده ومن ثم بورقة وإعادة كتابتها عدة مرات حتى أتقن الحفظ
لا يتخلف أبدا عن الصلاة في المسجد على الرغم من المصاعب والمخاطر التي يواجهها من هم بمثل حالته .. ولو تشاهده تجد فيه عدة كدمات وضربات ومعظمها وهو في طريقه إلى المسجد أو العودة منه .. وعندما يؤمر بالصلاة في المنزل يقول : أأضيع أجر سبع وعشرين درجة
إليكم هذا الموقف المؤثر يحكيه أحد المقربين منه حيث يقول : ذات مره عندما كان فايز أصغر سنا كان في طريقه إلى المسجد وعند نزوله من رصيف الشارع إذ بسيارة غير مسرعة نهائياً وكان قائدها يظن كما يظن كل من لانه قطع الشارع من امام سيارته .. حيث كانت إصابة اليد هي المؤلمة فبدا يُحس بالألم .. يرى فايز بأنه يستطيع النظر فصفعه صفعة قوية على وجهه ويده وعندما ركبنا إلى السيارة راح يبكى من شدة الضربة وقال : يـــــارب الــــجــــنــــة !! ولم يقل يا رب خفف مصابي أو نحو ذلك .. فأنا من شدة المنظر دمعت عيني .. فيا من تركت الصلاة أنظر إلى حال هذا وأمثاله في حرصهم على الصلاة
اتركك مع المقطع
http://www.safeshare.tv/w/zmfxTWEVaJ
الداعية الأبكم الأصم الأعمى فايز الثبيتي
فايز الثبيتي شاب من طراز خاص .. فهو حالة نادرة .. فهو أصم .. وأبكم .. وأعمى .. لكنه مع هذا مليئ بالثقة في الله والقدرة على تحمل المشاق والصعاب وتجاوزها
حمل هم الدعوة إلى الله .. وأصبح داعية يدعو إلى الله بأسلوب دعوي وخطابي رائع جداً .. ويحفظ الأذكار ويتقن حفظ القرآن وذلك عن طريق كتابتها على يده ومن ثم بورقة وإعادة كتابتها عدة مرات حتى أتقن الحفظ
لا يتخلف أبدا عن الصلاة في المسجد على الرغم من المصاعب والمخاطر التي يواجهها من هم بمثل حالته .. ولو تشاهده تجد فيه عدة كدمات وضربات ومعظمها وهو في طريقه إلى المسجد أو العودة منه .. وعندما يؤمر بالصلاة في المنزل يقول : أأضيع أجر سبع وعشرين درجة
إليكم هذا الموقف المؤثر يحكيه أحد المقربين منه حيث يقول : ذات مره عندما كان فايز أصغر سنا كان في طريقه إلى المسجد وعند نزوله من رصيف الشارع إذ بسيارة غير مسرعة نهائياً وكان قائدها يظن كما يظن كل من لانه قطع الشارع من امام سيارته .. حيث كانت إصابة اليد هي المؤلمة فبدا يُحس بالألم .. يرى فايز بأنه يستطيع النظر فصفعه صفعة قوية على وجهه ويده وعندما ركبنا إلى السيارة راح يبكى من شدة الضربة وقال : يـــــارب الــــجــــنــــة !! ولم يقل يا رب خفف مصابي أو نحو ذلك .. فأنا من شدة المنظر دمعت عيني .. فيا من تركت الصلاة أنظر إلى حال هذا وأمثاله في حرصهم على الصلاة
اتركك مع المقطع
http://www.safeshare.tv/w/zmfxTWEVaJ