نصائح عامة وهامة من واقع التجربة : في تربية الأبناء
1- حفظ القرءان ليس كل شيء، بل إن فهمه أفضل من حفظه، والفهم والحفظ إن لم يزينهما العمل فهو حجة على صاحبه، ولو قدِرت على أن لا يحفظ شيئا حتى يفهمه فهذا حسن.
2- لا تعجل في قطف الثمرة وإلا عوقبت بالحرمان، فتأنَّ قليلا حتى يُزهِر نبتك فليس الأمر ابنَ يوم وليلة .
3- لا تعب على ابنك أن لم يكن كالشافعي صغيرا فأنت لست مثل عشر معشاره كبيرا .
4- لا تعاتب زوجتك أمام ولدك مهما عظُم الذنب، ولا تُقَصِّر في مدحها مهما صغرت النعمة !
5- علم أبنائك حرفة أو مهنة حتى لا يكونوا عالة على غيرهم .
6- لا تُهَوِّن من عقل طفلك أو مشروعه فإن الأيام ستبدي لك ما كنت جاهلا .
7- لا تجعل خِياره في الحياة واحدا، ولا تلزمه أن يكون عالما أو طالب علم، فقد يفتح الله عليه أبواب الخير من الطب أو الهندسة أو ما شابه.
8- لا تقف إذا حفظ ابنك القرءان والحديث، وانتقل إلى العلوم الشرعية واللغوية .
9- اجتهد في تقويم لسان ابنك وقلمه إملاء وحفظا لأشعار العرب ودراسة للغتهم .
10 – نمِّ مواهبَ ابنِك، وعدد اهتماماتِه فإن سُد غدا في وجه بابٌ وَجَد أبوابا.
11- أعِنْ أبنائَك على ممارسة الرياضة، وعلمهم فنونَها فهذا نافع لهم في العاجل والآجل.
12 – أرشدهم إلى المواقع الحسنة والمنتديات الخلاقة في الشبكة العالمية .
13 – اجمع بين التربية القديمة التي فيها الصرامة والضرب الذي لا يُبرح، والحديثة التي تجعل من الحِوار حلا أولا وءاخرا .
14 – ليست هناك عائلة خالية من العيوب، فالعائلات المثالية فيها من العيوب بقدر ما فيها من الصلاح، فلا يكن هذا مثبطا لك للمُضي قُدُما.
15- لا تحزن إن ضل لك ولدٌ أو لم تحقق سعيا في التربية ولك في نوح عليه السلام تعزية!
16- الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل، فمن كان قدوة سيئة لأولاده فليبادر بالإصلاح .
17 – استفد من غيرك ولا تأخذ عائلة بعينها نموذجا تقتدي بها حذو القُذَّة بالقُذَّة، فلكل عائلة مراسيم.
وقد حاول كثير من أصدقاء الوالد أن يفعلوا كما فعل ففاءوا بالفشل غافلين عن طبيعة بيئتنا وبيئتهم .
18 – ثقف نفسك أنت وزوجك فكلما زاد علمكما وفهمكما انطبع هذا على الأبناء، وما أفقركم هذا إلى معلم آخر له نهج في الحياة غير نهجكم .
19- حصِّن نفسك وأولادك بالذكر والدعاء إن رأيت ما يُعجب الناس فالله خير حافظا .
20 – قد تحقق مجمل أسباب النجاح وتفقد شيئا تقوم عليه هذه الأسباب، وهو عدم قناعة الأولاد بتربيتك .
1- حفظ القرءان ليس كل شيء، بل إن فهمه أفضل من حفظه، والفهم والحفظ إن لم يزينهما العمل فهو حجة على صاحبه، ولو قدِرت على أن لا يحفظ شيئا حتى يفهمه فهذا حسن.
2- لا تعجل في قطف الثمرة وإلا عوقبت بالحرمان، فتأنَّ قليلا حتى يُزهِر نبتك فليس الأمر ابنَ يوم وليلة .
3- لا تعب على ابنك أن لم يكن كالشافعي صغيرا فأنت لست مثل عشر معشاره كبيرا .
4- لا تعاتب زوجتك أمام ولدك مهما عظُم الذنب، ولا تُقَصِّر في مدحها مهما صغرت النعمة !
5- علم أبنائك حرفة أو مهنة حتى لا يكونوا عالة على غيرهم .
6- لا تُهَوِّن من عقل طفلك أو مشروعه فإن الأيام ستبدي لك ما كنت جاهلا .
7- لا تجعل خِياره في الحياة واحدا، ولا تلزمه أن يكون عالما أو طالب علم، فقد يفتح الله عليه أبواب الخير من الطب أو الهندسة أو ما شابه.
8- لا تقف إذا حفظ ابنك القرءان والحديث، وانتقل إلى العلوم الشرعية واللغوية .
9- اجتهد في تقويم لسان ابنك وقلمه إملاء وحفظا لأشعار العرب ودراسة للغتهم .
10 – نمِّ مواهبَ ابنِك، وعدد اهتماماتِه فإن سُد غدا في وجه بابٌ وَجَد أبوابا.
11- أعِنْ أبنائَك على ممارسة الرياضة، وعلمهم فنونَها فهذا نافع لهم في العاجل والآجل.
12 – أرشدهم إلى المواقع الحسنة والمنتديات الخلاقة في الشبكة العالمية .
13 – اجمع بين التربية القديمة التي فيها الصرامة والضرب الذي لا يُبرح، والحديثة التي تجعل من الحِوار حلا أولا وءاخرا .
14 – ليست هناك عائلة خالية من العيوب، فالعائلات المثالية فيها من العيوب بقدر ما فيها من الصلاح، فلا يكن هذا مثبطا لك للمُضي قُدُما.
15- لا تحزن إن ضل لك ولدٌ أو لم تحقق سعيا في التربية ولك في نوح عليه السلام تعزية!
16- الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل، فمن كان قدوة سيئة لأولاده فليبادر بالإصلاح .
17 – استفد من غيرك ولا تأخذ عائلة بعينها نموذجا تقتدي بها حذو القُذَّة بالقُذَّة، فلكل عائلة مراسيم.
وقد حاول كثير من أصدقاء الوالد أن يفعلوا كما فعل ففاءوا بالفشل غافلين عن طبيعة بيئتنا وبيئتهم .
18 – ثقف نفسك أنت وزوجك فكلما زاد علمكما وفهمكما انطبع هذا على الأبناء، وما أفقركم هذا إلى معلم آخر له نهج في الحياة غير نهجكم .
19- حصِّن نفسك وأولادك بالذكر والدعاء إن رأيت ما يُعجب الناس فالله خير حافظا .
20 – قد تحقق مجمل أسباب النجاح وتفقد شيئا تقوم عليه هذه الأسباب، وهو عدم قناعة الأولاد بتربيتك .