مدخل الى تنمية شخصية الطفل
ويمكن تعريف شخصية من أي شخص على أنها مجموعة من الصفات، والمعتقدات، والمشاعر، والأفكار والمواقف والعواطف والأفكار التي تميزه عن الآخرين. منذ سنوات طويلة جدا وعلماء الاجتماع في محاولات للعثور على الأسباب التي تجعل الناس يتصرفون بالطريقة التي يتصرفون بها وكيفية بلورة الشخصيات وهناك بعض النظريات التي تقول ان تنمية شخصية الفرد مرتبطه في الجينات لكن لماذا الأشقاء مختلفين في تطور شخصياتهم ؟؟؟
ثم هناك نظرية أخرى التي تقول بان البيئة التي يتعرض الطفللها في مراحل نموه الاولى هي التي تشكل شخصيته, البيت والمعلمين، الأصدقاء، والمعارف وبيئته المدرسية - كل هذه لها تأثير كبير في تشكيل شخصيته. لكن ما الذي نواجهه مع ابنائنا في سن المراهقة؟؟؟
لان المراهقه تلعب دورا رئيسيا في تحديد ردود فعله ومشاعره ولفهم كل هذه الامور سابدا بشرح وجهة نظري لكم
من وجهة نظري اقول بان:
تأثير الوالدين على بناء وتنمية شخصية ابنائهم هو العنصر الاساسي والاهم بل هو الركيزة الاساسيه التي نبني عليها ويكون لها التاثير الكبير على النمو العقلي للطفل في مرحلةالطفوله المبكره والتنشئه الاجتماعيه من ناحية التفاعل مع الاصدقاء والجيران والمعارف لهذا الاب والام هم القدوة الاولى في حياتهم , اما كيف يفهم الطفل مشاعره وتطورلديه انواع مختلفه من العواطف سواء كانت ايجابيه ام سلبيه مثل السعاده والطمانينه والهدوء او الحلم واما يكون هنالك خوف وقلق وغيره وغضب وخجل احيانا والامر هنا متروك للوالدين
فهو يحتاج اليكم سويا نعم لك ايها الاب وانت ياامي انتم معا تحددون اى نوع من الشخصيه حتى اكون عليها وتكون منهاج اعتمده لسلوكي في في الحياة , لهذا انتبهوا احبائي من تاديبي بشكل زائد او حتى توبيخي في كل الاحوال او معاقبتي بشده وارجوكم لا تنتقدوني باستمرار ولا تفضلوا اختي علي او حتى اخي من خلال المقارنه بيننا فلكل منا قدرات وامكانيات لا يملكها الاخر
إن مسؤولية تربية الأبناء مسؤولية عظيمة
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: "الرجل راع ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية ومسؤولة في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها"، (رواه البخاري ومسلم).
إن الآباء الذين أهملوا تربية أبنائهم في الصغر واستخدموا أساليب غير مناسبة فرطوا في أغلى ثروة يملكونها ومن هنا ننطلق باذن الله
وللحديث بقيه
ويمكن تعريف شخصية من أي شخص على أنها مجموعة من الصفات، والمعتقدات، والمشاعر، والأفكار والمواقف والعواطف والأفكار التي تميزه عن الآخرين. منذ سنوات طويلة جدا وعلماء الاجتماع في محاولات للعثور على الأسباب التي تجعل الناس يتصرفون بالطريقة التي يتصرفون بها وكيفية بلورة الشخصيات وهناك بعض النظريات التي تقول ان تنمية شخصية الفرد مرتبطه في الجينات لكن لماذا الأشقاء مختلفين في تطور شخصياتهم ؟؟؟
ثم هناك نظرية أخرى التي تقول بان البيئة التي يتعرض الطفللها في مراحل نموه الاولى هي التي تشكل شخصيته, البيت والمعلمين، الأصدقاء، والمعارف وبيئته المدرسية - كل هذه لها تأثير كبير في تشكيل شخصيته. لكن ما الذي نواجهه مع ابنائنا في سن المراهقة؟؟؟
لان المراهقه تلعب دورا رئيسيا في تحديد ردود فعله ومشاعره ولفهم كل هذه الامور سابدا بشرح وجهة نظري لكم
من وجهة نظري اقول بان:
تأثير الوالدين على بناء وتنمية شخصية ابنائهم هو العنصر الاساسي والاهم بل هو الركيزة الاساسيه التي نبني عليها ويكون لها التاثير الكبير على النمو العقلي للطفل في مرحلةالطفوله المبكره والتنشئه الاجتماعيه من ناحية التفاعل مع الاصدقاء والجيران والمعارف لهذا الاب والام هم القدوة الاولى في حياتهم , اما كيف يفهم الطفل مشاعره وتطورلديه انواع مختلفه من العواطف سواء كانت ايجابيه ام سلبيه مثل السعاده والطمانينه والهدوء او الحلم واما يكون هنالك خوف وقلق وغيره وغضب وخجل احيانا والامر هنا متروك للوالدين
فهو يحتاج اليكم سويا نعم لك ايها الاب وانت ياامي انتم معا تحددون اى نوع من الشخصيه حتى اكون عليها وتكون منهاج اعتمده لسلوكي في في الحياة , لهذا انتبهوا احبائي من تاديبي بشكل زائد او حتى توبيخي في كل الاحوال او معاقبتي بشده وارجوكم لا تنتقدوني باستمرار ولا تفضلوا اختي علي او حتى اخي من خلال المقارنه بيننا فلكل منا قدرات وامكانيات لا يملكها الاخر
إن مسؤولية تربية الأبناء مسؤولية عظيمة
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: "الرجل راع ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية ومسؤولة في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها"، (رواه البخاري ومسلم).
إن الآباء الذين أهملوا تربية أبنائهم في الصغر واستخدموا أساليب غير مناسبة فرطوا في أغلى ثروة يملكونها ومن هنا ننطلق باذن الله
وللحديث بقيه