يقولُ العلماءُ أنَّ الطفلَ منذُ أنْ يولَدُ وحتّى سنِّ السادسةَ يعِيشُ مرحلَةَ التربيةِ الحقيقية ،فإنْ فَاتتكَ هذِهِ المَرحلةَ فَقَد فَاتَتكَ التّربِيَةَ كُلهَا
يقول علماء النفس ان الأهل هم المعلم الأول للطفل يتعلم منهم السلوك واللغة والخبرات والمعارف , ويتعلم منهم كيف يكون التعلم والاختبار وحل المشكلات , ومن الأهل يحدد الطفل موقفه إما ان يصبح محبا للتعلم وتحصيله والإقبال عليه , او يكون كارها له غير آبه به ونحن لا ندعي أننا هنا سنحدد وبدقة الأسلوب الأمثل لتربية الأبناء ولكننا ندعو لإنتهاج الحكمة في تربية الأبناء وفق المنهج الرباني وقدامتن الله على عبده الصالح لقمان بالحكمة وربط ذلك بتربيته لأبنه ونصائحه له و المذكورة في سورة لقمان الا وهي :
﴿ وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13)﴾
[سورة لقمان]
﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾
حينما يشرك الإنسان فقد كل شيء، لذلك يجب أن نعتني في عقيدة أولادنا، لأن الخطأ في السلوك قد يصحح، بينما الخطأ في العقيدة لا يُصحح، كيف أن الخطأ في الميزان لا يُصحح، لكن الخطأ في الموزون لا يتكرر..
أيها الإخوة ـ افتراض..(( الدكتور محمد راتب النابلسي ))
لو أن الخطأ في العقيدة لا ينعكس خطأً في السلوك اعتقد ما شئت ولكن يجب أن تعلم علم اليقين، أن كل خطأ في العقيدة لا بد من أن ينعكس خطأً في السلوك، فعلى الآباء أن يعتنوا بعقيدة اولادهم
ارايتم لقد عدناالى الحديث الشريف للحبيب المصطفى كيف ان المولود يولد على فطرة الدين الاسلامي ولكن ابواه اما يهودانه او يمجسانه او ينصرانه
وللحديث بقية
[size=24]ماما سونة:study
يقول علماء النفس ان الأهل هم المعلم الأول للطفل يتعلم منهم السلوك واللغة والخبرات والمعارف , ويتعلم منهم كيف يكون التعلم والاختبار وحل المشكلات , ومن الأهل يحدد الطفل موقفه إما ان يصبح محبا للتعلم وتحصيله والإقبال عليه , او يكون كارها له غير آبه به ونحن لا ندعي أننا هنا سنحدد وبدقة الأسلوب الأمثل لتربية الأبناء ولكننا ندعو لإنتهاج الحكمة في تربية الأبناء وفق المنهج الرباني وقدامتن الله على عبده الصالح لقمان بالحكمة وربط ذلك بتربيته لأبنه ونصائحه له و المذكورة في سورة لقمان الا وهي :
﴿ وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13)﴾
[سورة لقمان]
﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾
حينما يشرك الإنسان فقد كل شيء، لذلك يجب أن نعتني في عقيدة أولادنا، لأن الخطأ في السلوك قد يصحح، بينما الخطأ في العقيدة لا يُصحح، كيف أن الخطأ في الميزان لا يُصحح، لكن الخطأ في الموزون لا يتكرر..
أيها الإخوة ـ افتراض..(( الدكتور محمد راتب النابلسي ))
لو أن الخطأ في العقيدة لا ينعكس خطأً في السلوك اعتقد ما شئت ولكن يجب أن تعلم علم اليقين، أن كل خطأ في العقيدة لا بد من أن ينعكس خطأً في السلوك، فعلى الآباء أن يعتنوا بعقيدة اولادهم
ارايتم لقد عدناالى الحديث الشريف للحبيب المصطفى كيف ان المولود يولد على فطرة الدين الاسلامي ولكن ابواه اما يهودانه او يمجسانه او ينصرانه
وللحديث بقية
[size=24]ماما سونة:study