💐🍃فائدة في قول ( إن شاء الله ) بعد الحلف - للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
💕🍃( فـائــــدة طيبــــة ) 🍃💕
قـال الشيخ العلامـة ابن عثيمين - رحمه الله - ( ناصحاً لنـا ) :
💕أشير عليكم بأمر مهم !!
وهـو أنـك إذا حلفـت على يميـن فـقـل بعدهـا : ( إن شـاء الله ) ولو لـم يسمعهـا صاحبـك ..
لأنـك إذا قلـت : إن شـاء اللـه ، يَسَّـر الله لـك الأمـر حتـى تَبـرَّ بيمينـك
وإذا قُـدَّر أنـه مـا حصـل الـذي تريـد فـلا ؛ كَـفَّـارة عليـك .
💕وهـذه فائـدة عظيمـة ..
🍃فلـو قلـت مثـلاً لواحـد : واللـه مـا تَذبـح لـي ثـم قلـت بينـك وبيـن نفسـك : ( إن شـاء الله )
ثـم ذبـح لـك ، فـلا عليـك شـيء ، ولا عليـك كفـارة يميـن .
🍃وكذلـك أيضـاً بالعكـس ، لو قلت : والله لأذبـح ، ثم قلت بينك وبين نفسك : ( إن شاء الله )
ولـم يسمـع صاحبـك , فإنـه إذا لـم تذبـح فليـس عليـك كفـارة يميـن .
💕لقـول النبي صلى الله عليه وسلم : ” مـن حلف علـى يميـن فقـال : إن شـاء الله لـم يحنـث “
وهـذه فائـدة عظيمـة اجعلهـا علـى لسانـك دائمـاً
💐🍃- حتــى يكـون لـك فائدتـان :
الفائـدة الأولـى : أن تيـسّـر لـك الأمـور الفائـدة .
الثانيـة : أنـك إذا حنثـت فـلا تلزمـك كفـارة يميـن .
📚[ كتـاب شـرح ريـاض الصالحيـن الجـزء 2- صفحة 612 ]
💕🍃( فـائــــدة طيبــــة ) 🍃💕
قـال الشيخ العلامـة ابن عثيمين - رحمه الله - ( ناصحاً لنـا ) :
💕أشير عليكم بأمر مهم !!
وهـو أنـك إذا حلفـت على يميـن فـقـل بعدهـا : ( إن شـاء الله ) ولو لـم يسمعهـا صاحبـك ..
لأنـك إذا قلـت : إن شـاء اللـه ، يَسَّـر الله لـك الأمـر حتـى تَبـرَّ بيمينـك
وإذا قُـدَّر أنـه مـا حصـل الـذي تريـد فـلا ؛ كَـفَّـارة عليـك .
💕وهـذه فائـدة عظيمـة ..
🍃فلـو قلـت مثـلاً لواحـد : واللـه مـا تَذبـح لـي ثـم قلـت بينـك وبيـن نفسـك : ( إن شـاء الله )
ثـم ذبـح لـك ، فـلا عليـك شـيء ، ولا عليـك كفـارة يميـن .
🍃وكذلـك أيضـاً بالعكـس ، لو قلت : والله لأذبـح ، ثم قلت بينك وبين نفسك : ( إن شاء الله )
ولـم يسمـع صاحبـك , فإنـه إذا لـم تذبـح فليـس عليـك كفـارة يميـن .
💕لقـول النبي صلى الله عليه وسلم : ” مـن حلف علـى يميـن فقـال : إن شـاء الله لـم يحنـث “
وهـذه فائـدة عظيمـة اجعلهـا علـى لسانـك دائمـاً
💐🍃- حتــى يكـون لـك فائدتـان :
الفائـدة الأولـى : أن تيـسّـر لـك الأمـور الفائـدة .
الثانيـة : أنـك إذا حنثـت فـلا تلزمـك كفـارة يميـن .
📚[ كتـاب شـرح ريـاض الصالحيـن الجـزء 2- صفحة 612 ]