⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️⁉️
سؤال الإسبوع ا
::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::
ما تعليلكم لقول النبي صلى الله عليه وسلم أن شر الأماكن الأسواق. .وبالمقابل كان الصحابة رضي الله عنهم تجارا في الأسواق وجعل دعاء السوق لتحصيل الثواب والوقاية من زلل الأسواق. .....ما رأيكم بهذا التوجيه الرباني من النهي وثم من قوله عليه السلام عن عظم أجر التاجر الصدوق مع أنها شر الاماكن❓⁉️
::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::
أمل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة للسؤال الثاني
أراد بذكر الاسواق لاباحة المتاجر ودخول الاسواق للا شراف والفضلاء وكأنه اشار إلى مالم يثبت على شرطه من انها شر البقاع ،
عن ابي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( أحب البلاد الى الله تعالى مساجدها وابغض البلاد إلى الله اسواقها ) رواه مسلم .
والغرض منه هنا ذكر السوق فقط وكونه كان موجودا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان يتعاهد الفضلاء من الصحابة لتحصيل المعاش للكفاف وللتعفف عن الناس
ينبغي للمسلم ان لايذهب الا عند الحاجة
لانها محل الغش والخداع والربا وأيمان كاذبة وغير ذلك .
والمساجد محل نزول الرحمة والأسواق ضدها
_____________________________________________________
مروة محمد
3⃣ السؤال الثالث:
س: هل كل الأسواق شر حقا؟ وكيف كان الصحابة يبيعون ويشترون إذا!
ج: روى جبير بن مطعم -رضي الله عنه- أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: "أحب البقاع إلى الله المساجد، وأبغض البقاع إلى الله الأسواق" المحدث: الألباني | حكم المحدث: حسن صحيح
🌴 فالمساجد محل الصلوات وقراءة القرآن والدعاء وذكر الله وحلق العلم والعبادة وحضور الملائكة.
🎁💰🍴📛 أما الأسواق فهي محل العفلة عن ذكر الله وعن الصلاة، ولأن فيها التطفيف والغش والخداع، والأيمان الكاذبة لترويج السلع، ومؤخرا التبذير والتبرج والاختلاط.
✅ فإذا تجنبا معصية الله تعالى في الأسواق وما يخالف الشرع، وتحرينا نيتنا، واتبعنا السنة وآداب السوق ومنها دعاء دخول السوق لن تكن شر البقاع.
🌿 ولهذا كان الصحابة يشترون ويبيعون فيسلم فئام على أيديهم لسماحة تعاملاتهم وحسن خلقهم.
والله أعلى وأعلم.
📚 قال ابن بطال تعليقا على الحديث: "وهذا خرج على الغالب، وإلا فرب سوق يذكر فيها الله أكثر من كثير من المساجد"
فتح الباري لابن حجر | الجزء 5 | باب ما ذكر في الأسواق
___________________________________________________
نهى :
الخطبة الأولى
البقاع تختلف أحوالها, فثمة بقاع يحبها الله وبقاع يبغضها, والحب والبغض هو لما يعمل في هذه من الخير وما قد يقع في هذه من العصيان والشرّ, والعبرة بما غلب. قال : ((أحب البلاد إلى تعالى مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها)).
الأسواق أبغض الأماكن إلى الله, وفيها ينصب الشيطان رايته, ومع هذا فلا غنى لأحد عن الأسواق, ففيها يبيع الإنسان ويبتاع, فيها يشتري ما يسد رمقه ويكسو عريه, ولذا فعلى ما في السوق إلا أنه ضرورة ملحة, والنبي كان يأتي الأسواق, والله قال عنه: وَيَمْشِي فِي الأَسْوَاقِ، وتلك صفة البشر, والناس منذ القدم على هذا المسلك, فأبو بكر وغيره من كبار الصحابة كانوا تجارًا يبيعون ويشترون, وعمر يعزو جهله ببعض الأمور لصفقه بالأسواق فيقول: (ألهاني عن ذلك الصفق في الأسواق), وابن عوف عُدّ من مناقبه قوله لأنصاري: (دلوني على سوق المدينة).
ولكن الأسواق مظنة العصيان, ولذا فهي موئل الحلف الكاذب, والنجش والتطفيف, ومكان الغش والتدليس, ومظنة الغرر والخداع, فلا غرو إذن أن تكون الموضع الذي ينصب الشيطان فيه رايته, ولا يعني هذا الرضا بذلك، بل الإصلاح مطلوب، وفي الأمة في أسواقها خير كبير.
_________________________________________________________________
رغدة : الاجابه عن السؤال الثالث
هل كل الاسواق شر حقا و كيف كان الصحابه يبيعون ويشترون..؟
بنبغي على المسلم أن لا يذهب إلى السوق إلا عند الحاجه لما في كثره التردد إلى السوق من حرص على الدنيا و من الافتتان بملاذها (عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:أحب البلاد إلى الله تعالى مساجدها و أبغض البلاد أسواقها )رواه مسلم .
و قال في ذلك لإمام النووي لأنها محل الكذب و الغش و الايمان الكاذبه
و الأعراض عن ذكر الله .
و أما عن الصحابه فقد ذكر عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنه كان في السوق و أقيمت الصلاه فاغلق الناس حوانيتهم و دخلو المسجد فقال ابن عمر فيهم أنزلت "رجال لا تلهيهم تجاره و لا بيع عن ذكر الله"
و قال مطر الوراق كانو يبيعون و يشترون و لكن إذا سمع أحدهم النداء و ميزانه في يده خفضه و أقبل إلى الصلاه.
____________________________________________________________
هلا مراد:
جواب سؤال السوق :
دخول السوق و العمل فيها بشكل عام مباح لقوله تعالى
و ما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا أنهم لياكلون الطعام و يمشون في الاسواق) و قوله تعالى : (مال هذا الرسول ياكل الطعام و يمشي في الاسواق) ولكن الفسوق الذي يحصل في السوق من الحلف الكاذب و الغش و غيره و في بعض الأوقات مضيعة الوقت فيها فلذلك قال هيثم رجل من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم -
بلغني أن الملك يغدو برايته مع أول من يغدو إلى المسجد فلا يزال بها معه حتى يرجع فيدخل بها منزله و أن الشيطان ليغدو برايته مع أول من يغدو إلى السوق )
فلذلك كان الصحابة و غيرهم كانوا يدخلون الأسواق لعمل و تجارة أي لحاجة و إذا أنهوا الحاجة خرجوا و ذهبوا للمسجد و كان على الرغم من عملهم في السوق لا يفوتهم صلاة .
و لكن اليوم فإن الفتنة في السوق أكبر و ذلك لتهاون المسلمين و المسلمات من تطبيق دينهم الحنيف .
_________________________________________________________________
ام الحسين : ام الحسين
جواب سؤال السوق :
دخول السوق و العمل فيها بشكل عام مباح لقوله تعالى
و ما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا أنهم لياكلون الطعام و يمشون في الاسواق) و قوله تعالى : (مال هذا الرسول ياكل الطعام و يمشي في الاسواق) ولكن الفسوق الذي يحصل في السوق من الحلف الكاذب و الغش و غيره و في بعض الأوقات مضيعة الوقت فيها فلذلك قال هيثم رجل من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم -
بلغني أن الملك يغدو برايته مع أول من يغدو إلى المسجد فلا يزال بها معه حتى يرجع فيدخل بها منزله و أن الشيطان ليغدو برايته مع أول من يغدو إلى السوق )
فلذلك كان الصحابة و غيرهم كانوا يدخلون الأسواق لعمل و تجارة أي لحاجة و إذا أنهوا الحاجة خرجوا و ذهبوا للمسجد و كان على الرغم من عملهم في السوق لا يفوتهم صلاة .
و لكن اليوم فإن الفتنة في السوق أكبر و ذلك لتهاون المسلمين و المسلمات من تطبيق دينهم الحنيف .
_________________________________________________________________
هلا مراد ..جواب السؤال الثالث:
لا شك أن الاسلام قد نظم جميع نواحي حياة الفرد المسلم والمجتمع المسلم..
وقد ورد ذكر الأسواق في القرآن الكريم بسم الله الرحمن الرحيم "وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق "سورة الفرقان
وكان النبي يرتاد الأسواق حتى ان المشركين عابوه بذلك كما قال تعالى "وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا"سورة الفرقان
وينبغي للمسلم ان لا يذهب الا لحاجة وان يجدد نيته وان يراعي اداب الشرعيه في الكلام.وغض البصر . ودعاء دخول السوق وعدم الضحك والتبرج والاختلاط وان يحافظ على الصلاة ولا يشغله السوق عنها
__________________________________________________________________
ريم : ⭐قد ورد ذكر الأسواق في الكتاب والسنة، قال الله تعالى: {وَما أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ} [الفرقان:20].
⭐وكثرة الأسواق من علامات الساعة، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَظْهَرَ الْفِتَنُ، وَيَكْثُرَ الْكَذِبُ، وَتَتَقَارَبَ الأَسْوَاقُ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ، قِيلَ: وَمَا الْهَرْجُ؟ قَالَ: الْقَتْلُ"[4]
ولدخول السوق آداب و احكام أذكر منها:
⚡ينبغي علي المسلم الا يدخل السوق إلا عند الحاجة
⚡إفشاء السلام فهو من السنن الثابته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
⚡المحافظة على الصلاة والا يشغله السوق عنها
⚡الالتزام بالآداب الشرعية في المخاطبة و الكلام و غض البصر
⚡المسامحة في البيع و الشراء
⚡التزام المرأة باللباس الشرعي
بارك الله بكن جميعا و فتح الله علينا جميعا ورزقنا علما نافعا ورزقا طيبا و عملا متقبلا.....
امين يارب العالمين😊😊
_________________________________________________________________
مريم: السلام عليكم ..
مريم سمير
بالنسبة إلى سؤال السوق..
الجواب:
بأنه في الشرع يعتبر فعل الرسول إجازة للشي وكﻻمه الأوجب..
فهو بفعله صل الله عليه وسلم ..ذهب للسوق فهو مجاز لنا
لكنه قال ذلك ليلفت انتباهنا بعدم المكوث فيه طويﻻ وبانه مكان غير محبب إطالة البقاء فيه.. وفي نفس الوقت أرشدنا بدعاء دخول السوق..
تعطيكم وظيفه هذا الاسبوع