يحكى ان احد المتطفلين شاهد زحاما فى مكان وقع به حادث
فاراد ان يصل الى المكان لكنه لم يستطع لان الناس يزدحمون عليه
فطرأت على ذهنه فكره
صاح بأعلى صوته ايها الناس افسحوا لى الطريق انه اخى وحبيبى
فافسح الناس له وهم يضحكون
وعندما وصل الى المصاب وجده حمارا فخجل من نفسه