طبقات الجنة ودرجاتها
طبقات الجنة ودرجاتها
**************
قال الله تعالى :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم "
. وقال تعالى :
" والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم " .
- وقال تعالى :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا خالدين فيها لا يبغون عنها حولا " .
- وقال تعالى :
" عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى " .
- وقال تعالى :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه " . صدق الله العظيم
- عن سهل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" في الجنة ثمانية أبواب فيها باب يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون "
رواه الشيخان
- عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم :
" باب أمتي الذي يدخلون منه الجنة عرضه مسيرة الراكب الجواد ثلاثا ثم إنهم ليضغطون عليه حتى تكاد مناكبهم تزول "
رواه الترمذي
- عن عبادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" في الجنة مائة درجه ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض
والفردوس أعلاها درجة ومنها تفجر أنهار الجنة الأربعة
ومن فوقها يكون العرش فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس "
رواه الترمذي والبخاري
- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مائة عام "
- عن أبي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إن في الجنة مائة درجة لو أن العالمين اجتمعوا في إحداهن لوسعتهم "
وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى :
وفرش مرفوعة .
قال : ارتفاعها لكما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة "
روى هذه الثلاثة الترمذي . نسأل الله رضاه والجنة آمين.
- إن طبقات الجنة كثيرة والمذكور منها جنة المأوى و جنة عدن
و جنة النعيم و دار السلام و جنة الفردوس
وهي أعلاهن وفي كل طبقة من هذه عدة طبقات
لقوله تعالى في تلك الآيات " جنات النعيم " " وجنات الفردوس "
ولحديث أم حارثة حينما مات ولدها يوم بدر وجاءت تكلم النبي صلى الله عليه وسلم فيه فقال لها :
أجنة واحدة هي : إنها جنان كثيرة وإنه في الفردوس الأعلى .
فباب الأمة المحمدية عرضه يسير الراكب فيه ثلاثا
ومع هذا ستنالهم زحمة وهم داخلون وفي هذا وما قبله
أن للجنان عدة أبواب , باب الريان , باب الصلاة , باب الصدقة
وذكر الثمانية في حديث سهل هنا وفي حديث عمر في كتاب الطهارة
لا ينافي أنها أكثر من ذلك
-إن مساحة مسيرة مائة سنه شيء كثير والمراد من هذه الروايات
كثرة درجات الجنة والمراد من هذه الروايات أي مسيرة خمسمائه سنه
طبقات الجنة ودرجاتها
**************
قال الله تعالى :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم "
. وقال تعالى :
" والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم " .
- وقال تعالى :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا خالدين فيها لا يبغون عنها حولا " .
- وقال تعالى :
" عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى " .
- وقال تعالى :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه " . صدق الله العظيم
- عن سهل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" في الجنة ثمانية أبواب فيها باب يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون "
رواه الشيخان
- عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم :
" باب أمتي الذي يدخلون منه الجنة عرضه مسيرة الراكب الجواد ثلاثا ثم إنهم ليضغطون عليه حتى تكاد مناكبهم تزول "
رواه الترمذي
- عن عبادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" في الجنة مائة درجه ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض
والفردوس أعلاها درجة ومنها تفجر أنهار الجنة الأربعة
ومن فوقها يكون العرش فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس "
رواه الترمذي والبخاري
- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مائة عام "
- عن أبي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إن في الجنة مائة درجة لو أن العالمين اجتمعوا في إحداهن لوسعتهم "
وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى :
وفرش مرفوعة .
قال : ارتفاعها لكما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة "
روى هذه الثلاثة الترمذي . نسأل الله رضاه والجنة آمين.
- إن طبقات الجنة كثيرة والمذكور منها جنة المأوى و جنة عدن
و جنة النعيم و دار السلام و جنة الفردوس
وهي أعلاهن وفي كل طبقة من هذه عدة طبقات
لقوله تعالى في تلك الآيات " جنات النعيم " " وجنات الفردوس "
ولحديث أم حارثة حينما مات ولدها يوم بدر وجاءت تكلم النبي صلى الله عليه وسلم فيه فقال لها :
أجنة واحدة هي : إنها جنان كثيرة وإنه في الفردوس الأعلى .
فباب الأمة المحمدية عرضه يسير الراكب فيه ثلاثا
ومع هذا ستنالهم زحمة وهم داخلون وفي هذا وما قبله
أن للجنان عدة أبواب , باب الريان , باب الصلاة , باب الصدقة
وذكر الثمانية في حديث سهل هنا وفي حديث عمر في كتاب الطهارة
لا ينافي أنها أكثر من ذلك
-إن مساحة مسيرة مائة سنه شيء كثير والمراد من هذه الروايات
كثرة درجات الجنة والمراد من هذه الروايات أي مسيرة خمسمائه سنه