بسم الله الرحمن الرحيم
اذا وقف القاريء على ( بئس) لضرورة او اختبار او نحو ذلك –
واراد الابتداء اختبارا ( الاسم ) ما هي احوال الابتداء لقاريء
وفي حال وصل ( بئس ) ب ( الاسم ) ما حال الوصل :
حال الوقف عى بئس لضرورة او اختبار ففيها عند
الابتداء وجهان
الاول -
اذا نظرنا الى الاصل وهو البدء بهمزة الوصل في (ال)
مع تحريك اللام بالكسر
للتخلص من التقاء الساكنين فنقول ( ألِسم )
الثاني -
اذا نظرنا الى حركة اللام العارضة التي جيء بها
للتخلص من التقاء الساكنين
واعتددنا بها باللام فقط فنقول ( لِسم ) من غير ان نبدا
بهمزة الوصل لان همزة الوصل
انما تجتلب للتوصل الى النطق بالساكن ولما تحركت اللام
بالكسرة فلا حاجة اذن لهمزة الوصل
اما حال وصل ( بئس ) ب ( الاسم ) فليس لها الا وجه واحد هو
اسقاط همزة الوصل وكسر اللام
اذا وقف القاريء على ( بئس) لضرورة او اختبار او نحو ذلك –
واراد الابتداء اختبارا ( الاسم ) ما هي احوال الابتداء لقاريء
وفي حال وصل ( بئس ) ب ( الاسم ) ما حال الوصل :
حال الوقف عى بئس لضرورة او اختبار ففيها عند
الابتداء وجهان
الاول -
اذا نظرنا الى الاصل وهو البدء بهمزة الوصل في (ال)
مع تحريك اللام بالكسر
للتخلص من التقاء الساكنين فنقول ( ألِسم )
الثاني -
اذا نظرنا الى حركة اللام العارضة التي جيء بها
للتخلص من التقاء الساكنين
واعتددنا بها باللام فقط فنقول ( لِسم ) من غير ان نبدا
بهمزة الوصل لان همزة الوصل
انما تجتلب للتوصل الى النطق بالساكن ولما تحركت اللام
بالكسرة فلا حاجة اذن لهمزة الوصل
اما حال وصل ( بئس ) ب ( الاسم ) فليس لها الا وجه واحد هو
اسقاط همزة الوصل وكسر اللام