أخلاق المسلم
[size=18]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المسلم أخو المسلم لايظلمه ولايسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مؤمناً ستره الله يوم القيامة ) . رواه البخاري ومسلم
وقال سيدنا علي رضي الله تعالى عنه : ( المسلم أخو المسلم هو عينه ومرآته ودليله لايخونه ولايخدعه ولايظلمه ولايكذبه ولايغتابه ) .
وقال سيدنا علي رضي الله عنه أيضاً : ( اتقوا الله وكونوا أخوة بررة متحابين في الله متواصلين متواضعين متراحمين تزاوروا وتلاقوا وأحيوا أمرنا ) .
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الحديث الشريف : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) . رواه البخاري
والنبي صلى الله عليه وسلم قال أيضاً : ( إن أقربكم مني منزلة يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً الموطؤون أكنافاً الذين يألفون ويؤلفون ولاخير في من لايألف ولايؤلف ) . رواه أحمد والترمذي .
ومن أخلاق المسلم أن لايظن بأخيه المسلم ظن السوء لأنه أكذب الحديث ولايتجسس عليه ولا يغتابه ولايحسده ولايبغضه .
وفي الحديث الشريف قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولاتحسسوا ولاتجسسوا ولاتناجشوا ولاتدابروا ولاتحاسدوا ولاتباغضوا وكونوا عباد الله إخواناً ولايحل لمسلم أن يهجر أخاه المسلم فوق ثلاثة ) رواه البخاري .
وقال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم ( ياأيها الذين أمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولاتجسسوا ولايغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) » الحجرات آية 12 « .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن أحببكم إلي أحسانكم أخلاقاً الموطؤون أكنافاً الذين يألفون ويؤلفون وإن أبغضكم إلي المشانون في النميمة المفرقون بين الأحبة ) . رواه الترمذي وحسنة .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( المتحابون في الله على عمود من ياقوتة حمراء رأس العمود سبعون ألف غرفة يشرفون على الجنة يضيء حسنهم كما تضيء الشمس عليهم ثياب سندس خضر مكتوب على جباههم المتحابون في الله ) .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى يقول حقت محبتي للمتحابين فيّ وللمتزاورين من أجلي , وللذين يتباذلون من أجلي , وللذين يتناصرون من أجلي ) .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من أراد الله به خيراً رزقه خليلاً صالحاً إن مشى ذكره أو ذكر أعانه ومثل الأخوين إذا التقيا مثل اليدين تغسل إحداهما الأخرى وماالتقى مؤمنان قط إلا أفاد الله أحدهما من صاحبه خيراً ) .
وأخيراً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المسلم من سلم الناس من لسانه ويده والمؤمن من أمن الناس شره ) وفي رواية من آمن الناس بوائقه . [/size]
[size=18]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المسلم أخو المسلم لايظلمه ولايسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مؤمناً ستره الله يوم القيامة ) . رواه البخاري ومسلم
وقال سيدنا علي رضي الله تعالى عنه : ( المسلم أخو المسلم هو عينه ومرآته ودليله لايخونه ولايخدعه ولايظلمه ولايكذبه ولايغتابه ) .
وقال سيدنا علي رضي الله عنه أيضاً : ( اتقوا الله وكونوا أخوة بررة متحابين في الله متواصلين متواضعين متراحمين تزاوروا وتلاقوا وأحيوا أمرنا ) .
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الحديث الشريف : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) . رواه البخاري
والنبي صلى الله عليه وسلم قال أيضاً : ( إن أقربكم مني منزلة يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً الموطؤون أكنافاً الذين يألفون ويؤلفون ولاخير في من لايألف ولايؤلف ) . رواه أحمد والترمذي .
ومن أخلاق المسلم أن لايظن بأخيه المسلم ظن السوء لأنه أكذب الحديث ولايتجسس عليه ولا يغتابه ولايحسده ولايبغضه .
وفي الحديث الشريف قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولاتحسسوا ولاتجسسوا ولاتناجشوا ولاتدابروا ولاتحاسدوا ولاتباغضوا وكونوا عباد الله إخواناً ولايحل لمسلم أن يهجر أخاه المسلم فوق ثلاثة ) رواه البخاري .
وقال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم ( ياأيها الذين أمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولاتجسسوا ولايغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) » الحجرات آية 12 « .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن أحببكم إلي أحسانكم أخلاقاً الموطؤون أكنافاً الذين يألفون ويؤلفون وإن أبغضكم إلي المشانون في النميمة المفرقون بين الأحبة ) . رواه الترمذي وحسنة .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( المتحابون في الله على عمود من ياقوتة حمراء رأس العمود سبعون ألف غرفة يشرفون على الجنة يضيء حسنهم كما تضيء الشمس عليهم ثياب سندس خضر مكتوب على جباههم المتحابون في الله ) .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى يقول حقت محبتي للمتحابين فيّ وللمتزاورين من أجلي , وللذين يتباذلون من أجلي , وللذين يتناصرون من أجلي ) .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( من أراد الله به خيراً رزقه خليلاً صالحاً إن مشى ذكره أو ذكر أعانه ومثل الأخوين إذا التقيا مثل اليدين تغسل إحداهما الأخرى وماالتقى مؤمنان قط إلا أفاد الله أحدهما من صاحبه خيراً ) .
وأخيراً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المسلم من سلم الناس من لسانه ويده والمؤمن من أمن الناس شره ) وفي رواية من آمن الناس بوائقه . [/size]