الحكمة الآلهية من التسمية والتكبير على الذبائح
][. .بسم الله الرحيم الرحيم ..][
يرى المستشرقين الغربييين أن المسلمين يهتمون بصغائر الأمور ويتركوا عظائمها ، إذ يسخرون من التكبير وذكر اسم الله على الذبيحة فهم يقولون :
الموت هو الموت للذبائح من لحوم الخراف والماشية التى يتم ذبحها ، والحيوان الأعجم المشرف على الذبح هل يفهم باللغة العربية أو غيرها حتى ننطق عليه بالتسمية والتكبير
,فما فائدة التكبير اللفظي على الذبيحة والتي ترضخ لآلآم الذبح وهى لا تعي ولا تدرك وهي فى غمرات الموت ويطلبون مخاطبة العقل والعلم !!!!!
ولذا ندعو كل باحث نزيه أو مستشرق إلى تطبيق الطب في عصره الذهبي وهيا بنا إلى أي جزار يقوم بالذبح ولنقرن القول بالعمل.
فلنكبر بسم الله الله أكبر على الذبيحة ولنأخذ عينة " قطعة لحم " منها بعد ذبحها ، ثم نأخذ عينة أخرى من ذبيحة أخرى لم يتم التكبير عليها.
ثم نأخذ العينتين ونزرعهما فى مختبر طبى قانوني لنرى النتائج الملموسة أمام أعيننا ونلمس النتائج الطبية الصاعقة التى لا ريب ولا شك ولا تلاعب بها ونشاهد:
أولاً : أن لحم الذبيحة الذي تم ذكر اسم الله والتكبير عليها خالية من الجراثيم تماماً فلا ميكروب بها
ثانياً : بعد فحص قطعة لحم العينة التي لم يذكر اسم الله ولم يكبر عليها نراه مليئا بالجراثيم العنقودية
staphylo coccus الضارة الفتاكة بصحة الإنسان.
لقد قامت هيئة صحية وطبقت التكبير على 5 ذبائح ذكر اسم الله عليها ، وكذلك 5 ذبائح لم يذكر اسم الله
عليها وزرعت العينات المأخوذة من الذبائح الست لمدة 48 ساعة فكانت النتيجة الطبية الصاعقة
أن الذبائح التى لم يسم اسم الله عليها كانت محتقنه بمستعمرات الجراثيم عكس التى ذكر اسم الله عليها
فكانت خالية تماما من الجراثيم ، ثم كررت هذه العملية وكانت نفس النتيجة .
ثالثاً : كان لون الذبائح المكبر عليها زهري فاتح الناظرين ، بينما كان لون الذبائح لون الذبائح غيرالمكبرعليها أحمر قاتم مائل للزرقة
رابعاً : بالنسبة لخلايا الذبائح الغير مكبر عليها وجد فيها آثار وبقايا دماء فاسدة بشكل كثيف جداً بخلاف المكبر عليها
المصدر
كتاب الله أكبر رفقا أيها البشر
للعلامة محمد أمين شيخو
][. .بسم الله الرحيم الرحيم ..][
يرى المستشرقين الغربييين أن المسلمين يهتمون بصغائر الأمور ويتركوا عظائمها ، إذ يسخرون من التكبير وذكر اسم الله على الذبيحة فهم يقولون :
الموت هو الموت للذبائح من لحوم الخراف والماشية التى يتم ذبحها ، والحيوان الأعجم المشرف على الذبح هل يفهم باللغة العربية أو غيرها حتى ننطق عليه بالتسمية والتكبير
,فما فائدة التكبير اللفظي على الذبيحة والتي ترضخ لآلآم الذبح وهى لا تعي ولا تدرك وهي فى غمرات الموت ويطلبون مخاطبة العقل والعلم !!!!!
ولذا ندعو كل باحث نزيه أو مستشرق إلى تطبيق الطب في عصره الذهبي وهيا بنا إلى أي جزار يقوم بالذبح ولنقرن القول بالعمل.
فلنكبر بسم الله الله أكبر على الذبيحة ولنأخذ عينة " قطعة لحم " منها بعد ذبحها ، ثم نأخذ عينة أخرى من ذبيحة أخرى لم يتم التكبير عليها.
ثم نأخذ العينتين ونزرعهما فى مختبر طبى قانوني لنرى النتائج الملموسة أمام أعيننا ونلمس النتائج الطبية الصاعقة التى لا ريب ولا شك ولا تلاعب بها ونشاهد:
أولاً : أن لحم الذبيحة الذي تم ذكر اسم الله والتكبير عليها خالية من الجراثيم تماماً فلا ميكروب بها
ثانياً : بعد فحص قطعة لحم العينة التي لم يذكر اسم الله ولم يكبر عليها نراه مليئا بالجراثيم العنقودية
staphylo coccus الضارة الفتاكة بصحة الإنسان.
لقد قامت هيئة صحية وطبقت التكبير على 5 ذبائح ذكر اسم الله عليها ، وكذلك 5 ذبائح لم يذكر اسم الله
عليها وزرعت العينات المأخوذة من الذبائح الست لمدة 48 ساعة فكانت النتيجة الطبية الصاعقة
أن الذبائح التى لم يسم اسم الله عليها كانت محتقنه بمستعمرات الجراثيم عكس التى ذكر اسم الله عليها
فكانت خالية تماما من الجراثيم ، ثم كررت هذه العملية وكانت نفس النتيجة .
ثالثاً : كان لون الذبائح المكبر عليها زهري فاتح الناظرين ، بينما كان لون الذبائح لون الذبائح غيرالمكبرعليها أحمر قاتم مائل للزرقة
رابعاً : بالنسبة لخلايا الذبائح الغير مكبر عليها وجد فيها آثار وبقايا دماء فاسدة بشكل كثيف جداً بخلاف المكبر عليها
المصدر
كتاب الله أكبر رفقا أيها البشر
للعلامة محمد أمين شيخو