القرآن كون صغير ..والكون قرآن كبير
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى : ( ومن ءاياته منامكم بالليل والنهار وابتغاءكم من فضله إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون )
كنت أقرأ هذه الآية وأتعجب كيف ختمت ب(يسمعون ) ومعنى الآية يدور حول النوم ؟؟؟
إلى أن قرأت موضوع في أحد مواقع الإعجاز العلمي
فأتت المفاجأة !!!
وخرجت من عجبي الأول ودخلت في عجب آخر ,,
عجبت من قدرته سبحانه وتعالى ومن عظمة هذا الكتاب الذي أودع فيه أسرار هذا الكون
وإليكم نص هذا الموضوع
حقيقة علمية مذهلة
إذا نام أحدنا بمعدل 8 ساعات كل يوم، فهذا يعني أنه يمضي ثلث عمره في النوم، بل إن أكثر شيء نصرف فيه الوقت هو النوم! ولكن هل يعني أن النوم لا فائدة منه؟ أم أنه آية من آيات الله تعالى عندما قال: (وَمِنْ آَيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) [الروم: 23]. إذن النوم سواء كان في الليل أو في النهار فهو آية أي معجزة من معجزات الله التي ينبغي علينا أن نتفكر فيها. وانظر معي كيف ختمت الآية بكلمة: (يَسْمَعُونَ) وكأن هنالك علاقة بين حاسة السمع وبين عملية النوم، وهذا ما أثبته العلماء بالصورة الحيةَّ!
فقد قام أحد العلماء بمراقبة أشخاص أثناء نومهم، وقام بتصوير دماغ كل منهم بطريقة المسح بالرنين المغنطيسي، وقد وجد أن الدماغ ينشط أثناء النوم! ثم قام بقراءة بعض المعلومات على هؤلاء النائمين، وكانت المفاجأة أنه وجد استجابة من الدماغ لما يقرأه، إذن عملية التعلم تحدث مع العلم أن الإنسان نائم، ولكن ما هو التفسير العلمي لهذه الظاهرة الغريبة؟
بل إن الأبحاث الجديدة على الدماغ وفي علم النوم بينت أن الدماغ لا يهدأ حتى وهو نائم، بل إن الدماغ يقوم بتثبيت المعلومات التي تعلمها في النهار يثبتها أثناء النوم، فسبحان الله!
وقد وجدتُ فوائد كثيرة لاستماع القرآن وخصوصاً أثناء النوم، وسوف أقتطع جزءاً من مقالة لي بعنوان:
العلاج بالاستماع إلى القرآن:
إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:
* زيادة في مناعة الجسم.
* زيادة في القدرة على الإبداع.
* زيادة القدرة على التركيز.
-* علاج أمراض مزمنة ومستعصية.
* تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.
* الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.
* علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.
* القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.
* سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق.
* تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.
* علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.
* تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام.
*وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.
*تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.
مهما أعطيت من وقتك للقرآن فلن ينقص هذا الوقت! بل على العكس ستكتشف دائماً أن لديك زيادة في الوقت. أي أننا لو أنفقنا كل وقتنا على سماع القرآن فسوف نجد أن الله سيبارك لنا في هذا الوقت وسيهيئ لنا أعمال الخير وسيوفر علينا الكثير من ضياع الوقت والمشاكل، بل سوف تجد أن العمل الذي كان يستغرق معك عدة أيام لتحقيقه، سوف تجد بعد مداومة سماع القرآن أن نفس العمل سيتحقق في دقائق معدودة!!
منقول للفائده
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى : ( ومن ءاياته منامكم بالليل والنهار وابتغاءكم من فضله إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون )
كنت أقرأ هذه الآية وأتعجب كيف ختمت ب(يسمعون ) ومعنى الآية يدور حول النوم ؟؟؟
إلى أن قرأت موضوع في أحد مواقع الإعجاز العلمي
فأتت المفاجأة !!!
وخرجت من عجبي الأول ودخلت في عجب آخر ,,
عجبت من قدرته سبحانه وتعالى ومن عظمة هذا الكتاب الذي أودع فيه أسرار هذا الكون
وإليكم نص هذا الموضوع
حقيقة علمية مذهلة
إذا نام أحدنا بمعدل 8 ساعات كل يوم، فهذا يعني أنه يمضي ثلث عمره في النوم، بل إن أكثر شيء نصرف فيه الوقت هو النوم! ولكن هل يعني أن النوم لا فائدة منه؟ أم أنه آية من آيات الله تعالى عندما قال: (وَمِنْ آَيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) [الروم: 23]. إذن النوم سواء كان في الليل أو في النهار فهو آية أي معجزة من معجزات الله التي ينبغي علينا أن نتفكر فيها. وانظر معي كيف ختمت الآية بكلمة: (يَسْمَعُونَ) وكأن هنالك علاقة بين حاسة السمع وبين عملية النوم، وهذا ما أثبته العلماء بالصورة الحيةَّ!
فقد قام أحد العلماء بمراقبة أشخاص أثناء نومهم، وقام بتصوير دماغ كل منهم بطريقة المسح بالرنين المغنطيسي، وقد وجد أن الدماغ ينشط أثناء النوم! ثم قام بقراءة بعض المعلومات على هؤلاء النائمين، وكانت المفاجأة أنه وجد استجابة من الدماغ لما يقرأه، إذن عملية التعلم تحدث مع العلم أن الإنسان نائم، ولكن ما هو التفسير العلمي لهذه الظاهرة الغريبة؟
بل إن الأبحاث الجديدة على الدماغ وفي علم النوم بينت أن الدماغ لا يهدأ حتى وهو نائم، بل إن الدماغ يقوم بتثبيت المعلومات التي تعلمها في النهار يثبتها أثناء النوم، فسبحان الله!
وقد وجدتُ فوائد كثيرة لاستماع القرآن وخصوصاً أثناء النوم، وسوف أقتطع جزءاً من مقالة لي بعنوان:
العلاج بالاستماع إلى القرآن:
إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:
* زيادة في مناعة الجسم.
* زيادة في القدرة على الإبداع.
* زيادة القدرة على التركيز.
-* علاج أمراض مزمنة ومستعصية.
* تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.
* الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.
* علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.
* القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.
* سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق.
* تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.
* علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.
* تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام.
*وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.
*تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.
مهما أعطيت من وقتك للقرآن فلن ينقص هذا الوقت! بل على العكس ستكتشف دائماً أن لديك زيادة في الوقت. أي أننا لو أنفقنا كل وقتنا على سماع القرآن فسوف نجد أن الله سيبارك لنا في هذا الوقت وسيهيئ لنا أعمال الخير وسيوفر علينا الكثير من ضياع الوقت والمشاكل، بل سوف تجد أن العمل الذي كان يستغرق معك عدة أيام لتحقيقه، سوف تجد بعد مداومة سماع القرآن أن نفس العمل سيتحقق في دقائق معدودة!!
منقول للفائده