السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف يكون الوقف على فعل يك في الآيات (ولم أك بغياً) (ولم يك شيئا)؟
حال الوقف الاضطراري وأما في حال الوقف الاختياري فغير جائز لأن المعنى يتغير .
الأصل في بعض المواطن أن لا يوقف عليها. فعل (يكون) لكثرة إستعماله في حالة الجزم
أسقطوا النون منه فلما سقطت النون هي في الأصل يكون لما تجزِم لم كلمة يكون تكون
النون ساكنة تسقط الواو مثل (إذا جزم فعل: يقول يصبح: لم يقُل) ثم لكثرة الإستعمال أسقطوا
النون أيضاً فقالوا : لم يكُ.
سؤال السائل مهم إنه إذا انقطع نفسي هنا هل أقول لم يكْ أم أعيد النون (لم يكن)؟
وإعادة النون لا تجوز فيُغتفر عند ذلك الوقف بالضمّ هنا حتى لا نُجحف
بالفعل بكثرة الحذف. لأنه عادة الوقف يكون على ساكن: نقول : قال أحمدُ فإذا أردنا الوقف نقول:
قال أحمدْ نحذف الضمة. (لم يكُ) يكون فيها شيء من الإختلاس، تختلس الضمة قليلاً تلفظ
جزءاً منها ولا تلفظ كاملة. حذف النون في المضارع لكثرة الإستعمال ليس لها قاعدة أو ضوابط.
نقف عليها اذن :
الإسكان المحض : يعني ( يَـكْ ) اضطراريا فقط
: الروم: يعني ( يَـكُ )
البعض منه منقول
كيف يكون الوقف على فعل يك في الآيات (ولم أك بغياً) (ولم يك شيئا)؟
حال الوقف الاضطراري وأما في حال الوقف الاختياري فغير جائز لأن المعنى يتغير .
الأصل في بعض المواطن أن لا يوقف عليها. فعل (يكون) لكثرة إستعماله في حالة الجزم
أسقطوا النون منه فلما سقطت النون هي في الأصل يكون لما تجزِم لم كلمة يكون تكون
النون ساكنة تسقط الواو مثل (إذا جزم فعل: يقول يصبح: لم يقُل) ثم لكثرة الإستعمال أسقطوا
النون أيضاً فقالوا : لم يكُ.
سؤال السائل مهم إنه إذا انقطع نفسي هنا هل أقول لم يكْ أم أعيد النون (لم يكن)؟
وإعادة النون لا تجوز فيُغتفر عند ذلك الوقف بالضمّ هنا حتى لا نُجحف
بالفعل بكثرة الحذف. لأنه عادة الوقف يكون على ساكن: نقول : قال أحمدُ فإذا أردنا الوقف نقول:
قال أحمدْ نحذف الضمة. (لم يكُ) يكون فيها شيء من الإختلاس، تختلس الضمة قليلاً تلفظ
جزءاً منها ولا تلفظ كاملة. حذف النون في المضارع لكثرة الإستعمال ليس لها قاعدة أو ضوابط.
نقف عليها اذن :
الإسكان المحض : يعني ( يَـكْ ) اضطراريا فقط
: الروم: يعني ( يَـكُ )
البعض منه منقول