معهد دار الهجرة للقراءات وعلوم القرآن الكريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بك يا زائر في معهد دار الهجرة للقراءات وعلوم القرآن الكريم


4 مشترك

    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    صانعة المجد
    صانعة المجد


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف صانعة المجد الثلاثاء 14 أبريل 2009, 11:47 am

    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة 0261
    أنقل لكن اليوم حبيباتي ماعرفته من أحد أخواتكن في الله
    قصتها


    لنرى جميعا أثر الصدقة في حياتنا
    ليس المهم أن نخرجها بمبالغ طائلة ولكن غالياتي كما تعلمن أن قليل دائم خير من كثير منقطع
    تقول الأخت أنها ذات يوم كانت تتصفح أحد المجلات الإسلاميه فوجدت صفحة مرفقه بالمجله كإعلان من أحد المؤسسات الخيرية عن أن لديها مشروع تصدق بمائة ريال تقتطع من رصيدك وتوضع لك في عدة مشاريع منها كفالة يتيم وطباعة كتب وحفر آبار
    تقول ففرحت بها وعرضتها على زوجي ورغبته في هذا الخير وذكرته بفضل البذل في سبيل الله فوافق
    وراسلهم وتعاقد معهم حسب الشروط المبينه
    فماذا حدث بعد ذلك
    تقسم أن حياتها في الأشهرالتالية تغيرت للأفضل
    علاقتها بزوجها وأحوال الأسرة ككل
    بل أن أبواب خير صارت تنفتح في وجهها ييسرها الله لها تكسب منها رضاه من حيث لاتدري ولاتحتسب
    تقول والله الذي لاإله إلا هو إني لأحس ببركة الصدقة وهي أصلا فضل علي من الله يسرها لي
    أنتهى كلامها

    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Www.uaekeys.com30
    وهنا نفحات من فضل الصدقة




    تفسير نفقة المؤمن الذي يريد بها وجه الله وألا يمنّ بها:



    قوله في السورة التي يذكر فيها البقرة (الآية:265): { وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ } يقول : ابتغاء رضوان الله { وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ } يعني: تصديقاً من أنفسهم , وتصديقاً من قلوبهم , فهذا مثل نفقة المؤمن الذي يحتسب نفقته ولا يمنّ بها على المعطا { كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ } يعني: كمثل بستان في مكان مرتفع مستوٍ تجري فيه الأنهار { أَصَابَهَا } يعني : الجنة{ وَابِلٌ } يعني: المطر الشديد الكثير { فَآتَتْ أُكُلَهَا }يعني: ضعف ثمرتها في الحمل { ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ } يقول : إن لم يصبها المطر الشديد أصابها الطش وهو الرذاذ مثل الندا , فكذلك الذي ينفق ماله في غير منّ ولا أذى , ولم يصر على الذنب يضاعف نفقته إن كثرت أو قلت , كما أن شديد المطر وقليله ضاعف ثمرة الجنة حين أصابها وابل أو أصابها الطل { وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ } يعني: بما تنفقون { بَصِيرٌ } .



    وقوله(البقرة:267): { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ } يعني: الأموال والذهب والفضة ونحوها , وأنفقوا من الطيبات { وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ } يعني: التمر والعنب والحبوب, قال : { وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ }.



    وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم , [أمر] في الناس بالصدقة فجاء رجل بعذق من تمر عامته حشف , فوضعه في المسجد مع التمر , فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من جاء بهذا ؟ قالوا : لا ندري . فأمر به فعلق , فكل من نظر إليه قال : بئس ما صنع الذي جاء بهذا , فذلك قوله{ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ } يعني: لا تعمدوا إلى الرديء "منه" يعني: من التمر ونحوه { تنفقون} يعني: في الصدقات , { وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ } يعني: الخبيث { إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ } يعني : لو كان لبعضكم على بعض حق لم يأخذ دون حقه , ثم استثنى فقال: { إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ } يقول : إلا أن يهضم أحدكم عن بعض حقه فيأخذ دون حقه على علم فيصفح { وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ } عما عندكم من الأموال , { حَمِيدٌ } يعني: عند خلقه في سلطانه .



    تفسير ما وعدهم الله من الخلف والمغفرة عند الصدقة :

    قوله في السورة التي يذكر فيها البقرة (الآية:268):{ الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ } يعني عند الصدقة , يقول : إذا تصدقتم من أموالكم افتقرتم { وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ } يعني: بالمعاصي { وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ } لذنوبكم عند الصدقة , مثلها في التغابن { وَفَضْلاً } يعني: ويعدكم الخلف في صدقاتكم { وَاللَّهُ وَاسِعٌ } لذلك الفضل{ عَلِيمٌ } بما تنفقون.



    وقوله(البقرة:271) :{ إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ } يقول : إن تعلنوا الصدقات{ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا } يعني: تستروها { وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ } في السر{ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ } يعني: من العلانية , وكل مقبول السر والعلانية إذا كان لله , { وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ } يعني: يكفر عنكم من سيئاتكم , يغني: يكفر صدقات السر والعلانية من ذنوبكم { وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }.
    وفي مسلم..
    حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ قَالُوا حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ - وَهُوَ ابْنُ

    جَعْفَرٍ - عَنِ الْعَلاَءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ

    « مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْداً بِعَفْوٍ إِلاَّ عِزًّا وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ »

    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة 13400_1130274318
    أعمال بسيطه نعملها نبتغي بها أجر الصدقة ..
    نعود نفسنا وأطفالنا على جمع فتات الخبز والرز ونضعه في طبق بلاستك ثم نضعه في اشرفه أو الديقه للطيور والحمام
    مثلاً بين فترة وأخرى نجهز هدية بسيطه قلم رصاص معه لبان أو قطعة حلوى صغيرة ونجعلل البنت أو الولد يقوم بتوزيعها على أصحابه في الفصل
    ..وغيرها من الأفكار الثيرة التي سنبدع فيها لو فكرنا
    جعلنا الله من عباده الباذلين ويسر لنا مافيه رضاه
    آمين
    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة 13400_1130275411
    د.نادية
    د.نادية


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف د.نادية الثلاثاء 14 أبريل 2009, 11:56 am

    جزاكى الله خيرا اختى صانعة المجد على هذا الموضوع وجعلنا الله جميعا من المنفقين فى سبيله
    صانعة المجد
    صانعة المجد


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف صانعة المجد الثلاثاء 14 أبريل 2009, 12:20 pm

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني



    ُالشيخ علي الطنطاوي رحمه الله :

    نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنار موقدة ، وأنا على أريكة مريحة ، أفكر في موضوع
    أكتب فيه ، والمصباح إلى جانبي ، والهاتف قريب مني ، والأولاد يكتبون ، وأمهم تعالج صوفا
    تحيكه ، وقد أكلنا وشربنا ، والراديو يهمس بصوت خافت ، وكل شيء هادئ ، وليس ما أشكو
    منه أو أطلب زيادة عليه
    فقلت الحمد لله
    أخرجتها من قرارة قلبي

    ثم فكرت فرأيت أن ' الحمد ' ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة ، ولكن
    الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها

    حمد الغني أن يعطي الفقراء ، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء
    وحمد الصحيح أن يعاون المرضى ، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين
    فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في
    الجوع والبرد ؟ وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه ؟

    وسألتني زوجتي فيمَ تفكر ؟ فاخبرتها

    قالت صحيح ، ولكن لا يكفي العباد إلا من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء
    لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم

    قلت لو كنت غنيا لما استطعت أن أغنيهم ، فكيف وأنا رجل مستور ، يرزقني الله رزق الطير
    تغدو خماصا ًوتروح بطاناً ؟

    لا ، لا أريد أن أغني الفقراء ، بل أريد أن أقول إن المسائل نسبية
    أنا بالنسبة إلى أرباب الآلاف المؤلفة فقير ، ولكني بالنسبة إلى العامل الذي يعيل عشرة
    وما له إلا أجرته غني من الأغنياء ، وهذا العامل غني بالنسبة إلى الأرملة المفردة التي
    لا مورد لها ولا مال في يدها ، وصاحب الآلاف فقير بالنسبة لصاحب الملايين ؛ فليس
    في الدنيا فقير ولا غني فقرا مطلقا وغنىً مطلقا

    تقولون : إن الطنطاوي يتفلسف اليوم
    لا ؛ ما أتفلسف ، ولكن أحب أن أقول لكم إن كل واحد منكم وواحدة يستطيع أن يجد من هو
    أفقر منه فيعطيه ، إذا لم يكن عندك – يا سيدتي – إلا خمسة أرغفة وصحن ' مجدّرة ' تستطيعين
    أن تعطي رغيفا لمن ليس له شيء ، والذي بقي عنده بعد عشائه ثلاثة صحون من الفاصوليا
    والرز وشيء من الفاكهة والحلو يستطيع أن يعطي منها قليلا لصاحبة الأرغفة والمجدّرة

    ومهما كان المرء فقيرا فإنه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه

    ولا تظنوا أن ما تعطونه يذهب بالمجان ، لا والله ، إنكم تقبضون الثمن أضعافا
    تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة ، ولقد جربت ذلك بنفسي

    أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة ، وليس لي من أبواب الخير
    والعبادة إلا أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال ، ولم أدخر في عمري شيئا وكانت
    زوجتي تقول لي دائما يا رجل ، وفر واتخذ لبناتك دارا على الأقل
    فأقول خليها على الله ، أتدرون ماذا كان ؟

    لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية
    قدرها سبعون ألفا في المئة ، نعم {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ}
    وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ}

    أرسل الله صديقا لي سيدا كريما من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار ، وأرسل أصدقاء
    آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا – والله – لا أعرف من أمرها إلا ما يعرفه
    المارة عليها من الطريق ، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا ،
    ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء .

    وما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني ، ولا احتجت لشيء إلا جاءني ، وكلما زاد
    عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك .

    فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5%ربحاً حراماً وربما أفلس أو احترق
    ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا ؟
    وهو مؤمن عليه عند رب العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال الناس .
    فلا تحسبوا أن الذي تعطونه يذهب هدرا، إن الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة

    وأسوق لكم مثلا واحدا
    قصة المرأة التي كان ولدها مسافرا ، وكانت قد قعدت يوما تأكل وليس أمامها إلا لقمة إدام
    وقطعة خبز ، فجاء سائل فمنعت عن فمها وأعطته وباتت جائعة

    فلما جاء الولد من سفره جعل يحدثها بما رأى
    قال ومن أعجب ما مر بي أنه لحقني أسد في الطريق ، وكنت وحدي فهربت منه ،
    فوثب علي وما شعرت إلا وقد صرت في فمه ، وإذا برجل عليه ثياب بيض يظهر
    أمامي فيخلصني منه ويقول لقمة بلقمة ، ولم أفهم مراده.

    فسألته امه عن وقت هذا الحادث وإذا هو في اليوم الذي تصدقت فيه على الفقير
    نزعت اللقمة من فمها لتتصدق بها فنزع الله ولدها من فم الأسد .

    والصدقة تدفع البلاء ويشفي الله بها المريض ، ويمنع الله بها الأذى وهذه أشياء مجربة ،
    وقد وردت فيها الآثار ، والذي يؤمن بأن لهذا الكون إلها هو يتصرف فيه وبيده العطاء
    والمنع وهو الذي يشفي وهو يسلم ، يعلم أن هذا صحيح

    والنساء أقرب إلى الإيمان وإلى العطف ، وأنا أخاطب السيدات واقول لكل واحدة
    ما الذي تستطيع أن تستغني عنه من ثيابها القديمة أو ثياب أولادها ، ومما ترميه ولا تحتاج إليه
    من فرش بيتها ، ومما يفيض عنها من الطعام والشراب ، فتفتش عن أسرة فقيرة يكون هذا لها
    فرحة الشهر .

    ولا تعطي عطاء الكبر والترفع ، فإن الابتسامة في وجه الفقير ( مع القرش تعطيه له )
    خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع

    ولقد رأيت ابنتي الصغيرة بنان – من سنين – تحمل صحنين لتعطيهما الحارس في رمضان
    قلت تعالي يا بنيتي ، هاتي صينية وملعقة وشوكة وكأس ماء نظيف وقدميها إليه هكذا
    إنك لم تخسري شيئا ، الطعام هو الطعام ، ولكن إذا قدمت له الصحن والرغيف كسرت نفسه
    وأشعرته أنه كالسائل ( الشحاذ ) ، أما إذا قدمته في الصينية مع الكأس والملعقة والشوكة
    والمملحة ينجبر خاطره ويحسّ كأنه ضيف عزيز

    منقول للفائدة
    صانعة المجد
    صانعة المجد


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف صانعة المجد الثلاثاء 14 أبريل 2009, 12:23 pm

    وجزاك الله خيرا أخيتي الدكتورة نادية وبارك فيكِ
    هومه
    هومه


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف هومه الأربعاء 15 أبريل 2009, 12:19 am

    جزاكى الله كل الخير اختى صانعه المجد على موضوعك الطيب نسال الله الاخلاص فى القول والعمل وان يتقبل مناومنك صالح الاعمالنا
    مها صبحي
    مها صبحي
    الإدارة


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف مها صبحي الأربعاء 15 أبريل 2009, 12:49 am

    بارك الله فيك حبيبتي صانعة المجد

    موضوع رائع جدا

    و أذكر نفسي و أخواتي بالصدقة السهلة

    ألا و هي الابتسامة

    فتبسمك في وجه أخيك صدقة

    و نصيحة أخيرة

    إن لم تستطع أن تنفع أحداً فلا تضره
    صانعة المجد
    صانعة المجد


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف صانعة المجد الخميس 16 أبريل 2009, 10:30 am

    هومه كتب:جزاكى الله كل الخير اختى صانعه المجد على موضوعك الطيب نسال الله الاخلاص فى القول والعمل وان يتقبل مناومنك صالح الاعمالنا
    وجزاك خيرا وبارك فيك أخيه
    وآمين على دعواتك الطيبه
    صانعة المجد
    صانعة المجد


    أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة Empty رد: أفعلي هذا لتعيشي مع أسرتك في سعادة

    مُساهمة من طرف صانعة المجد الخميس 16 أبريل 2009, 10:34 am

    مها صبحى كتب:
    بارك الله فيك حبيبتي صانعة المجد

    موضوع رائع جدا

    و أذكر نفسي و أخواتي بالصدقة السهلة

    ألا و هي الابتسامة

    فتبسمك في وجه أخيك صدقة

    و نصيحة أخيرة

    إن لم تستطع أن تنفع أحداً فلا تضره

    حياك الله معلمتي الفاضلة مها
    مرورك أسعدني
    جزاك الله خيرا على هاتين الفائدتين
    فبالابتسامة هي صدقة سهلة ميسرة للجميع
    فهل نبخل بها
    أسأل الله أن ييسر لنا من فضله كل خير .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 16 سبتمبر 2024, 1:16 pm