بسم الله الرحمن الرحيم
إن الشيطان حقيقة وليس اسطورة.... والنار حق والعذاب حق...
والأمر ليس كما تصوره الرئيس الفرنسى ميتران فى الحديث التليفزيونى الذى أجاب فيه على المذيع الذى سأله ....ماذا تقول لله عندما تراه يا سيادة الرئيس فأجاب ميتران..سوف اقول له sorry
هكذا قال الرئيس ميتران فى بساطة فرنسية......
...وكان آخر ما شهدت من الرئيس ميتران مشهدا ً لا أنساه أيام حرب الابادةالتى اعلنها الصرب على مسلمى البوسنه رأيته وقد جاء مسرعاً من فرنسا ليرى بعينه مصارع المسلمين فى الارض الاوروبية ووقف يتلفت حوله فى ثقة واعتداد ...أخييرا جاء يوم الطرد للمسلمين من الأرض الاوروبية
وقد انتهت حياة ميتران بالسرطان
إن اكثر الشعوب تقدما وأقواها بأسا كانت أكثرها كفرا وهكذا ظن جاجارين حينما خرج من جو الارض إلى الفضاء وكانت اول رساله أرسلها للشعب الروسى ...انا فى فضاء بلا نهاية...ولم اجد الله الذى يظن وجوده المسلمون
..وحيثما أتلفت لا أجد الها ً ..لا أحد سواى ..ورددت أبواق الإذاعة فى موسكو لفورها ...ان جاجارين جاء بالخبر اليقين وأنه لم يجد الها فى السماوات
هل تصور جاجارين انه سيجد الله فى شرف استقباله ...وقد مات جاجارين بعد ذلك بشهور فى حادث تصادم ...ليس فى الفضاء ..ولكن فى الارض ..وفى أزقة موسكو كاى كلب ضال ...ورأى ساعتها ما كان ينكره ولكن بعد فوات الاوان بعد ان أصاب لسانه الخرس وتوقف قلبه عن الخفقان
إن الله موجود ليس لأن المسلمين يؤمنون بوجوده ولكن لأنه حقيقة أزليه مطلقة لا معنى لشىء بدونها ...الله هو سر الجمال والرحمة والمودة والحرية والحياة
وأسماؤه الحسنى مطبوعة على الوردة وعلى إشراقة الفجر وعلى ابتسامة الوليد وعلى إطلالة الربيع وعلى صولجان الحكم ...فهو الحكم العدل وبدونه يستحيل العدل وتستحيل الرحمة وينطمس الكون ويظلم فهو نور السماوات والارض وهو الذى يمسك السماوات والارض ان تزولا
إن الدين يبدأ به والفلسفة تنتهى إليه والعقل يتوقف عنده..
.فلا كيف ولا كم ولا أين ولا متى وانما لا اله الا الله
ولا يملك العقل الا السجود
ولا تملك العين الا البكاء من خشيته ندما على فرطنا فى جنبه
رفعت الاقلام وجفت الصحف توبوا وانيبوا إلى ربكم
احبك ربى
فلا تحرمنى حبك بتقصيرى
إن الشيطان حقيقة وليس اسطورة.... والنار حق والعذاب حق...
والأمر ليس كما تصوره الرئيس الفرنسى ميتران فى الحديث التليفزيونى الذى أجاب فيه على المذيع الذى سأله ....ماذا تقول لله عندما تراه يا سيادة الرئيس فأجاب ميتران..سوف اقول له sorry
هكذا قال الرئيس ميتران فى بساطة فرنسية......
...وكان آخر ما شهدت من الرئيس ميتران مشهدا ً لا أنساه أيام حرب الابادةالتى اعلنها الصرب على مسلمى البوسنه رأيته وقد جاء مسرعاً من فرنسا ليرى بعينه مصارع المسلمين فى الارض الاوروبية ووقف يتلفت حوله فى ثقة واعتداد ...أخييرا جاء يوم الطرد للمسلمين من الأرض الاوروبية
وقد انتهت حياة ميتران بالسرطان
إن اكثر الشعوب تقدما وأقواها بأسا كانت أكثرها كفرا وهكذا ظن جاجارين حينما خرج من جو الارض إلى الفضاء وكانت اول رساله أرسلها للشعب الروسى ...انا فى فضاء بلا نهاية...ولم اجد الله الذى يظن وجوده المسلمون
..وحيثما أتلفت لا أجد الها ً ..لا أحد سواى ..ورددت أبواق الإذاعة فى موسكو لفورها ...ان جاجارين جاء بالخبر اليقين وأنه لم يجد الها فى السماوات
هل تصور جاجارين انه سيجد الله فى شرف استقباله ...وقد مات جاجارين بعد ذلك بشهور فى حادث تصادم ...ليس فى الفضاء ..ولكن فى الارض ..وفى أزقة موسكو كاى كلب ضال ...ورأى ساعتها ما كان ينكره ولكن بعد فوات الاوان بعد ان أصاب لسانه الخرس وتوقف قلبه عن الخفقان
إن الله موجود ليس لأن المسلمين يؤمنون بوجوده ولكن لأنه حقيقة أزليه مطلقة لا معنى لشىء بدونها ...الله هو سر الجمال والرحمة والمودة والحرية والحياة
وأسماؤه الحسنى مطبوعة على الوردة وعلى إشراقة الفجر وعلى ابتسامة الوليد وعلى إطلالة الربيع وعلى صولجان الحكم ...فهو الحكم العدل وبدونه يستحيل العدل وتستحيل الرحمة وينطمس الكون ويظلم فهو نور السماوات والارض وهو الذى يمسك السماوات والارض ان تزولا
إن الدين يبدأ به والفلسفة تنتهى إليه والعقل يتوقف عنده..
.فلا كيف ولا كم ولا أين ولا متى وانما لا اله الا الله
ولا يملك العقل الا السجود
ولا تملك العين الا البكاء من خشيته ندما على فرطنا فى جنبه
رفعت الاقلام وجفت الصحف توبوا وانيبوا إلى ربكم
احبك ربى
فلا تحرمنى حبك بتقصيرى