الداعية إلى الله وأوصافه الجميلة
الدعوة إلى الله أمر مهم جدا وايضا رائع لعظم الأجرعليه والدعوة الى الله هى هم الأنبياء الأول لذلك كانت من الأهمية بمكان وللداعية أوصاف اجملها الشيخ عائض القرنى فيما يلى:
رزقنى الله واياكم
الدعوة إلى الله أمر مهم جدا وايضا رائع لعظم الأجرعليه والدعوة الى الله هى هم الأنبياء الأول لذلك كانت من الأهمية بمكان وللداعية أوصاف اجملها الشيخ عائض القرنى فيما يلى:
عنده عقل راجح، وعلم راسخ، وخشية متناهية، لأن السفيه أحمق، والجاهل
أعمى، والفاجر مخذول.
دائم الطلب للعلم، والحرص على الفائدة، والحفظ للوقت والاهتمام بمعالي الأمور.
يأمر الناس ويأتمر، وينهي الناس وينتهي، أول من يفعل ما يقول، قد ظهر قوله على
فعله، وصلح ظاهره وباطنه.
رفيق بالناس، ميسِّر لا معسِّر، مبشِّر لا منفِّر، متعرِّف إلى الناس بأخلاقه لا متنكِّر.
لديه حكمة تلازمه عند كلامه وعند فعله، يتحرى الأصوب ويفعل الأصلح ويهدي بإذن
الله إلى الأقوم.
متدرج في دعوته وإصلاحه، يورد العلم مسألة مسألة، ويعالج المشكلات قضية، قضية.
زاهد فيما عند الناس راغب فيما عند الله، يعاف الثناء ويكره المديح، ويفر من العلو
في الأرض، ولا يطلب إلا رضى الله.
معتصم بالكتاب والسنة بعيد عن البدع، سليم الصدر سهل الجانب طلق المحيا جم الحياء.
لا يجرح الأشخاص، ولا يتهكم بالأجناس، ولا يستهزئ بالناس، عفيف اللسان، طاهر الجنان، طيب الأردان.
أعمى، والفاجر مخذول.
دائم الطلب للعلم، والحرص على الفائدة، والحفظ للوقت والاهتمام بمعالي الأمور.
يأمر الناس ويأتمر، وينهي الناس وينتهي، أول من يفعل ما يقول، قد ظهر قوله على
فعله، وصلح ظاهره وباطنه.
رفيق بالناس، ميسِّر لا معسِّر، مبشِّر لا منفِّر، متعرِّف إلى الناس بأخلاقه لا متنكِّر.
لديه حكمة تلازمه عند كلامه وعند فعله، يتحرى الأصوب ويفعل الأصلح ويهدي بإذن
الله إلى الأقوم.
متدرج في دعوته وإصلاحه، يورد العلم مسألة مسألة، ويعالج المشكلات قضية، قضية.
زاهد فيما عند الناس راغب فيما عند الله، يعاف الثناء ويكره المديح، ويفر من العلو
في الأرض، ولا يطلب إلا رضى الله.
معتصم بالكتاب والسنة بعيد عن البدع، سليم الصدر سهل الجانب طلق المحيا جم الحياء.
لا يجرح الأشخاص، ولا يتهكم بالأجناس، ولا يستهزئ بالناس، عفيف اللسان، طاهر الجنان، طيب الأردان.
رزقنى الله واياكم