تقول أحد مديرات دور تحفيظ القرآن: لما أفتتحنا الدار كان عندنا درج في الشارع ولم نجعل ممرا للعربات ولا الكبيرات السن ولا للمعوقات قالت: وفي اليوم الأول للتسجيل فوجئنا بامرأة تجاوزت الستين من عمرها وهي تحبوا على الدرج تريد الدخول للدار فالتحقت بهم لكن صعب عليها الاستمرار بعد مدة ولم تستطع أن تواصل الحفظ, لكبر سنها وقعدت في بيتها.