ما أحوجنا إلى تدبر القرآن الكريم والتأمل في آياته والغوص في معانيها وبلاغتها ،وما أحوجنا إلى الإهتداء بهديه والإستقاء من نوره،ماأحوجنا إلى أن نعمل العقل ونبذل الجهد في تدبرالكتاب العزيز الذي أمر الله سبحانه بتدبره ، ولا يتلذذ الإنسان ويرتاح قلبه ويطمئن كمال اللإطمئنان حتى يفهم آيات الله عزوجل فيزداد إيمانه ويخشع قلبه عند تلاوتها ، فيكون لأمر الله ونهيه أكثر تعظيما وأمتثالا
ترى كثيرا من أهل العلم والفكر والثقافة اشتغل بعدد من الفنون وهذا أمر جيد وحسن لكن ترى التقصير الواضح في الاشتغال بكتاب اله عزوجل (في جميع فنونه) وبذل المزيد من الجهدفي خدمته وتفسيره للناس
إن من تدبر كتاب الله سبحانه وجد بغيته وحاجته وضالته المنشودة فتدبره طريق النجاح والإبداع والمثابرة
وأهم من هذا حصول تقدير الله حق قدره وخشيته سبحانه وإطمئنان الفلب بالإيمان به بيقين
فالقرآن كلام الله سبحانه نزل به جبريل على رسولنا الكريم
منقوووووووووووووووووووووول
ترى كثيرا من أهل العلم والفكر والثقافة اشتغل بعدد من الفنون وهذا أمر جيد وحسن لكن ترى التقصير الواضح في الاشتغال بكتاب اله عزوجل (في جميع فنونه) وبذل المزيد من الجهدفي خدمته وتفسيره للناس
إن من تدبر كتاب الله سبحانه وجد بغيته وحاجته وضالته المنشودة فتدبره طريق النجاح والإبداع والمثابرة
وأهم من هذا حصول تقدير الله حق قدره وخشيته سبحانه وإطمئنان الفلب بالإيمان به بيقين
فالقرآن كلام الله سبحانه نزل به جبريل على رسولنا الكريم
منقوووووووووووووووووووووول