" اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولًا ليناً لعله يتذكر أو يخشى"
- لو تدبر الدعاة إلى الله هذه الآية: لا جتهدوا في اختيار ألطف القول وألين الحديث, لأنهم لن يجدوا بين العصاة من المسلمين من هو أشد طغيانا من فرعون الذي قال: ( ما علمت لكم من إله غيري)!!!
- عندما قرأ قتادة هذه الآية قال: سبحانك ربي ما أحلمك, ما أكرمك, ما أعظمك. إذا كان هذا حلمك بفرعون الذي قال: " أنا ربكم الأعلى" فكيف حلمك بعبد قال: " سبحان ربي الأعلى"!!!!.