همزة الوصل في الاسماء والافعال
همزة الوصل هي همزة زائدة يؤتى بها أول الكلمة ليتوصل بها للنطق بالساكن، وهي مثبتة في الابتداء وساقطة في الوصل (أي في دَرْج الكلام)، وصورتها في الرسم: حرف ألف من غير وضع رأس عين صغيرة فوقها أو تحتها؛ وذلك لتمييزها عن همزة القطع.
دخولها على الأسماء:
تدخل همزة الوصل على الأسماء السماعية والقياسية؛ أما السماعية فهي عشرة أسماء ورد في القرآن الكريم منها سبعة هي: (ابن، ابنت، اثنان، اثنتان، امرؤ، امرأة، اسم)، والتي لم ترد في القرآن الكريم ثلاثة هي: (است، ابنُم، ايمُن).
وأما الأسماء القياسية التي همزتها للوصل فهي:
مصادر الأفعال الخماسية، نحو: (افتراء، اختلاف، ابتغاء).
مصادر الأفعال السداسية، نحو: (استعجال، استغفار).
دخولها على الأفعال:
تدخل همزة الوصل على خمسة أقسام من الأفعال هي:
(1) الأمر من الفعل الثلاثي، نحو: (اكتب، انظر، اخرج، اذكروا ...).
(2)، (3) الأمر من الفعل الخماسي، نحو: (انطلقوا، انتظروا)، والماضي منه نحو: (اقترب، اعتدى).
(4)، (5) الأمر من الفعل السداسي، نحو: (استغفروا، استأْجرْه) والماضي منه، نحو: (استسقى، استطعما)،
ولا تدخل همزة الوصل على شيء من الحروف إلا على اللام التي للتعريف، نحو: (الكتاب، الكريم، الرحمن...).
وتسقط همزة الوصل – نُطقاً – في الوصل ما عدا في الاسم المعرَّف باللام والمسبوق بهمزة استفهام كما في (ءآلذَّكَرَينِ، ءآلله، ءآلآن) فتُقرأ مسهَّلة أو مُبْدَلةً ألفاً ممدودة بالإشباع.
حركتها عند البدء بها: ننطقها عند البدء بها مُحَرَّكة بالفتح في حالة دخولها على الاسم المعرف بلام التعريف نحو: (الله، الرحمن)، وننطقها مضمومة في حالتين هما:
(1) إذا كانت داخلة على فعل ثالثُ حروفه مضموم ضمّاً لازماً، نحو: (اُنظر، اُخرج).
فخرج بهذا القيد كل فعل تحرَّك ثالثُ حروفه بالضم العارض، نحو: (امشوا، اقضوا) فيبدأ بهمزة مكسورة.
(2) إذا كانت داخلة على فعل مبني للمفعول (مبني لما لم يُسَمَّ فاعلُه) كما في: اجتُثت، اضطُر، استُحفظوا، استُضعفوا، استُهزئ، اُؤتمن ... وينطق بها مكسورة فيما عدا ذلك (أي في جميع الأسماء السماعية والقياسية وجميع الأفعال المبنية للمعلوم والأفعال التي ثالث حروفها ليس مضموماً ضمّاً لازماً).
حذفها من الرسم: الحذف معناه عدم كتابتها أو عدم نطقها أو عدم الكتابة وعدم النطق
همزة الوصل هي همزة زائدة يؤتى بها أول الكلمة ليتوصل بها للنطق بالساكن، وهي مثبتة في الابتداء وساقطة في الوصل (أي في دَرْج الكلام)، وصورتها في الرسم: حرف ألف من غير وضع رأس عين صغيرة فوقها أو تحتها؛ وذلك لتمييزها عن همزة القطع.
دخولها على الأسماء:
تدخل همزة الوصل على الأسماء السماعية والقياسية؛ أما السماعية فهي عشرة أسماء ورد في القرآن الكريم منها سبعة هي: (ابن، ابنت، اثنان، اثنتان، امرؤ، امرأة، اسم)، والتي لم ترد في القرآن الكريم ثلاثة هي: (است، ابنُم، ايمُن).
وأما الأسماء القياسية التي همزتها للوصل فهي:
مصادر الأفعال الخماسية، نحو: (افتراء، اختلاف، ابتغاء).
مصادر الأفعال السداسية، نحو: (استعجال، استغفار).
دخولها على الأفعال:
تدخل همزة الوصل على خمسة أقسام من الأفعال هي:
(1) الأمر من الفعل الثلاثي، نحو: (اكتب، انظر، اخرج، اذكروا ...).
(2)، (3) الأمر من الفعل الخماسي، نحو: (انطلقوا، انتظروا)، والماضي منه نحو: (اقترب، اعتدى).
(4)، (5) الأمر من الفعل السداسي، نحو: (استغفروا، استأْجرْه) والماضي منه، نحو: (استسقى، استطعما)،
ولا تدخل همزة الوصل على شيء من الحروف إلا على اللام التي للتعريف، نحو: (الكتاب، الكريم، الرحمن...).
وتسقط همزة الوصل – نُطقاً – في الوصل ما عدا في الاسم المعرَّف باللام والمسبوق بهمزة استفهام كما في (ءآلذَّكَرَينِ، ءآلله، ءآلآن) فتُقرأ مسهَّلة أو مُبْدَلةً ألفاً ممدودة بالإشباع.
حركتها عند البدء بها: ننطقها عند البدء بها مُحَرَّكة بالفتح في حالة دخولها على الاسم المعرف بلام التعريف نحو: (الله، الرحمن)، وننطقها مضمومة في حالتين هما:
(1) إذا كانت داخلة على فعل ثالثُ حروفه مضموم ضمّاً لازماً، نحو: (اُنظر، اُخرج).
فخرج بهذا القيد كل فعل تحرَّك ثالثُ حروفه بالضم العارض، نحو: (امشوا، اقضوا) فيبدأ بهمزة مكسورة.
(2) إذا كانت داخلة على فعل مبني للمفعول (مبني لما لم يُسَمَّ فاعلُه) كما في: اجتُثت، اضطُر، استُحفظوا، استُضعفوا، استُهزئ، اُؤتمن ... وينطق بها مكسورة فيما عدا ذلك (أي في جميع الأسماء السماعية والقياسية وجميع الأفعال المبنية للمعلوم والأفعال التي ثالث حروفها ليس مضموماً ضمّاً لازماً).
حذفها من الرسم: الحذف معناه عدم كتابتها أو عدم نطقها أو عدم الكتابة وعدم النطق