قــالوا في معاني الأُخوّة
- قال عمر رضى الله عنه: إذا رزقك الله مودة امرئ فتشبث بها .
- لقاء الإخوان جلاء الأحزان .
- لا حبك كلفًا ولا غضبك تلفًا .
- عليكم بإخوان الصديق فاكتسبوهم فإنهم زين في الرجاء وعدة عند البلاء.
- قال عليّ رضي الله عنه: على الصديق أن لا يلقى صديقه إلا بما يحب .
- لا راحة لحسود ولا إخاء لملول ولا محب لسيء الخُلق .
- يسعد الرجل بمصاحبة السعيد .
- لا تقطع أخاك على ارتياب ولا تهجره دون استعتاب .
- شرط الألفة ترك الكلفة .
- وأكثر من الإخوان ما استطعت أنهم عماد إذا استنجدتهم .
- أخوك من واساك في الشدة .
- خير الأصحاب على من يدلك على ا لخير .
- عدو عاقل خير من صديق جاهل .
- خليل المرء دليل عقله .
- جليس ا لخير غنيمة وجليس السوء شيطان .
- صَاحب ا لأخيار تأمن من الأشرار .
- مصاحبة ا لأشرار كركوب البحار .
- وحدة المرء خير من جليس السوء .
- قيل لمعاوية ما النذالة ؟، قال: الجرأة على الصديق والنكول على العدو .
- قال ابن عباس رضى الله عنهما: أحب إخواني إليّ أخ إن غبت عنه عذرني وإن جئته قبلني .
- قال الإمام أبو حنيفة لتلميذه يوسف بن خالد الثمني: لا تثق بصحبة أحد
حتى تمتحنه ولا تخاذن خسيسًا ولا وضيعًا ولا تألفن ما ينكر عليك في ظهره .
- وقال له أيضًا: ومن مرض من إخوانك فعُده بنفسك وتعاهده برسلك، ومن غاب عنهم افتقدت أحواله، ومن قعد منهم عنك فلا تقعد أنت عنه .
- وقال الإمام الشافعي: ليس بأخيك من احتجت إلى مداراته .
- وقال: من صدق في أخوة أخيه قَبل علله وسد خلله وغفر زللـه .
- وقال: الانبساط إلى الناس مجلبة لقرناء السوء، والانقباض عنهم مكسبة للعدواة فكن بين المنقبض والمنبسط .
- وقال: صحبة من لا يخاف العار، عار يوم القيامة .
- قال أبو الدراء: إذا عوج أخوك فلا تتركه لأجل ذلك، فإن الأخ يعوج مرة ويستقيم مرة .
- قال عبد الله بن طاهر: لا دواء لمن لا حياء له، ولا حياء لمن لا وفاء له، ولا وفاء لمن لا إخاء له .
- قال الأحنف بن قيس: حق الصديق أن يحتمل له: ظلم الغضب وظلم الهفوة.
- وكتب إلى صديق له قال: أما بعد، فإذا قدم عليك أخ موافق لك فليكن منك مكان سمعك وبصرك فإن الأخ الموفق أفضل من الولد المخالف .
- قيل للفضل: ما الفُتوة ؟، قال: الصفح عن عثرات الإخوان .
- قال معاوية بن قرة: نظرت في المودة والإخاء فلم أجد أثبت مودة من ذي أصل .
- قال مجاهد: إني لأنتقي الإخوان كما أنتقي أطايب الثمر .
- سُئِل الخالد بن صفوان: أي إخوانك أوجب عليك حقًا؟ . فقال: الذي يسد خلتي ويغفر زلتي ويقبل عثرتي .
- وقيل له أخوك أحب إليك أم صديقك؟، فقال: إن أخي إذا كان غير صديق لم أحبه .
وصف البعض الصديق فقال: ومن الأسباب المتمناة في الحب أن يهب الله عز وجل
للإنسان صديقًا مخلصًا لطيف القول متمكن البيان مرهف الحس، جليل الحلم،
واسع العلم، قليل المخالفة، عظيم المساعفة، جم ا لموافقة، جميل المحالفة،
مستوي المطابقة، محتوم المساعدة، كارهًا للمباعدة، طيب الأخلاق، سري
الأعراق، مكتوم السر، كثير البر، صحيح الأمانة، مأمون الخيانة، كريم
النفس، نافذ الحس، صحيح الحدس، ثابت القريحة، مبذول النصيحة، مستيقن
الوداد، سهل الانقياد، حسن الاعتقاد، واسع الصدر، متخلقًا بالصبر .
سُئل بعض الحكماء: أي الإخوان خير؟، قال: من صادقك بالإحسان، وصان سرك
بالكتمان، قيل فأيهم شر؟، قال: البذئ اللسان الكثير الامتنان الواشي بسرك
في كل مكان .
- لا يجد العَجُول فرجًا، ولا الغَضُوب سرورًا، ولا المَلُول صديقًا .
- بخفض الجانب تأنس النفوس .
- بحسن المعاشرة تدوم المحبة .
- لا تقطع أخاك إلا بعد عجز الحيلة في استصلاحه .
- قيل لبعضهم ما الصاحب المخادع ؟، قال: من أظهر شكرك فيما لم تأت إليه.
- قيل لبعض الولاة: كم صديقًا لك؟، قال: لا أدري، الدنيا مقبلة عليّ والناس كلهم أصدقائي، وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عني .
- تناسى مساوئ الإخوان يدم لك ودهم .
- إن لم يكن وفاق ففراق .
- الجاهل عدو نفسه فكيف يكون صديق غيره .
- إن أخاك من واساك .
- كثرة التقرب من الناس تجلب السوء .
- لعل له عذرًا وأنت تلوم .
- معاتبة الإخوان خير من فقدهم .
- من سقطت كلفته دامت ألفته .
- فرط الأنس يذهب ا لمهابة والانقباض يضيع المودة .
- ظاهر العتاب خير من باطن الحقد .
- اعتزال العامة مروءة تامة .
- قال عمر رضى الله عنه: إذا رزقك الله مودة امرئ فتشبث بها .
- لقاء الإخوان جلاء الأحزان .
- لا حبك كلفًا ولا غضبك تلفًا .
- عليكم بإخوان الصديق فاكتسبوهم فإنهم زين في الرجاء وعدة عند البلاء.
- قال عليّ رضي الله عنه: على الصديق أن لا يلقى صديقه إلا بما يحب .
- لا راحة لحسود ولا إخاء لملول ولا محب لسيء الخُلق .
- يسعد الرجل بمصاحبة السعيد .
- لا تقطع أخاك على ارتياب ولا تهجره دون استعتاب .
- شرط الألفة ترك الكلفة .
- وأكثر من الإخوان ما استطعت أنهم عماد إذا استنجدتهم .
- أخوك من واساك في الشدة .
- خير الأصحاب على من يدلك على ا لخير .
- عدو عاقل خير من صديق جاهل .
- خليل المرء دليل عقله .
- جليس ا لخير غنيمة وجليس السوء شيطان .
- صَاحب ا لأخيار تأمن من الأشرار .
- مصاحبة ا لأشرار كركوب البحار .
- وحدة المرء خير من جليس السوء .
- قيل لمعاوية ما النذالة ؟، قال: الجرأة على الصديق والنكول على العدو .
- قال ابن عباس رضى الله عنهما: أحب إخواني إليّ أخ إن غبت عنه عذرني وإن جئته قبلني .
- قال الإمام أبو حنيفة لتلميذه يوسف بن خالد الثمني: لا تثق بصحبة أحد
حتى تمتحنه ولا تخاذن خسيسًا ولا وضيعًا ولا تألفن ما ينكر عليك في ظهره .
- وقال له أيضًا: ومن مرض من إخوانك فعُده بنفسك وتعاهده برسلك، ومن غاب عنهم افتقدت أحواله، ومن قعد منهم عنك فلا تقعد أنت عنه .
- وقال الإمام الشافعي: ليس بأخيك من احتجت إلى مداراته .
- وقال: من صدق في أخوة أخيه قَبل علله وسد خلله وغفر زللـه .
- وقال: الانبساط إلى الناس مجلبة لقرناء السوء، والانقباض عنهم مكسبة للعدواة فكن بين المنقبض والمنبسط .
- وقال: صحبة من لا يخاف العار، عار يوم القيامة .
- قال أبو الدراء: إذا عوج أخوك فلا تتركه لأجل ذلك، فإن الأخ يعوج مرة ويستقيم مرة .
- قال عبد الله بن طاهر: لا دواء لمن لا حياء له، ولا حياء لمن لا وفاء له، ولا وفاء لمن لا إخاء له .
- قال الأحنف بن قيس: حق الصديق أن يحتمل له: ظلم الغضب وظلم الهفوة.
- وكتب إلى صديق له قال: أما بعد، فإذا قدم عليك أخ موافق لك فليكن منك مكان سمعك وبصرك فإن الأخ الموفق أفضل من الولد المخالف .
- قيل للفضل: ما الفُتوة ؟، قال: الصفح عن عثرات الإخوان .
- قال معاوية بن قرة: نظرت في المودة والإخاء فلم أجد أثبت مودة من ذي أصل .
- قال مجاهد: إني لأنتقي الإخوان كما أنتقي أطايب الثمر .
- سُئِل الخالد بن صفوان: أي إخوانك أوجب عليك حقًا؟ . فقال: الذي يسد خلتي ويغفر زلتي ويقبل عثرتي .
- وقيل له أخوك أحب إليك أم صديقك؟، فقال: إن أخي إذا كان غير صديق لم أحبه .
وصف البعض الصديق فقال: ومن الأسباب المتمناة في الحب أن يهب الله عز وجل
للإنسان صديقًا مخلصًا لطيف القول متمكن البيان مرهف الحس، جليل الحلم،
واسع العلم، قليل المخالفة، عظيم المساعفة، جم ا لموافقة، جميل المحالفة،
مستوي المطابقة، محتوم المساعدة، كارهًا للمباعدة، طيب الأخلاق، سري
الأعراق، مكتوم السر، كثير البر، صحيح الأمانة، مأمون الخيانة، كريم
النفس، نافذ الحس، صحيح الحدس، ثابت القريحة، مبذول النصيحة، مستيقن
الوداد، سهل الانقياد، حسن الاعتقاد، واسع الصدر، متخلقًا بالصبر .
سُئل بعض الحكماء: أي الإخوان خير؟، قال: من صادقك بالإحسان، وصان سرك
بالكتمان، قيل فأيهم شر؟، قال: البذئ اللسان الكثير الامتنان الواشي بسرك
في كل مكان .
- لا يجد العَجُول فرجًا، ولا الغَضُوب سرورًا، ولا المَلُول صديقًا .
- بخفض الجانب تأنس النفوس .
- بحسن المعاشرة تدوم المحبة .
- لا تقطع أخاك إلا بعد عجز الحيلة في استصلاحه .
- قيل لبعضهم ما الصاحب المخادع ؟، قال: من أظهر شكرك فيما لم تأت إليه.
- قيل لبعض الولاة: كم صديقًا لك؟، قال: لا أدري، الدنيا مقبلة عليّ والناس كلهم أصدقائي، وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عني .
- تناسى مساوئ الإخوان يدم لك ودهم .
- إن لم يكن وفاق ففراق .
- الجاهل عدو نفسه فكيف يكون صديق غيره .
- إن أخاك من واساك .
- كثرة التقرب من الناس تجلب السوء .
- لعل له عذرًا وأنت تلوم .
- معاتبة الإخوان خير من فقدهم .
- من سقطت كلفته دامت ألفته .
- فرط الأنس يذهب ا لمهابة والانقباض يضيع المودة .
- ظاهر العتاب خير من باطن الحقد .
- اعتزال العامة مروءة تامة .
منقول