السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القرءان الكريم:
هو كلام الله تعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام بلفظه ومعناه المتعبد بتلاوته المعجز في ءاياته
المنقول الينا بالتواتر والمبدوء بسورة الفاتحه والمختوم بسورة الناس المحفوظ في الصدور والمكتوب بالسطور.
كلام الله -
كلامه لا كلام احد سواه جل في علاه اوحاه الى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق جبريل عليه الصلاة والسلام ولا نقول ان فيه شيئا من كلام محمد صلى الله عليه وسلم او من كلام جبريل عليه السلام
المعجز -
المعجزة هي الامر الخارق للعادة المقرون بالتحدي يجريه الله على ايدي انبيائه اظهاراً لصدقهم والقرآن الكريم معجزة الرسول عليه السلام وتحدى به ان ياتوا بمثله او بعشر آايات ثم تحدى ان ياتوا بآية واعجاز القرآن مستمر لامة باقية شاء الله ان تكون خير امة اخرجت للناس
المتعبد بتلاوته -
اي تلاوته عبادة والصلاة لا تجوز الا بقراءة الفاتحة
المنزل -
الوسيلة التي اوحى بها القرآن من عند الله تعالى الى قلب النبي عليه السلام بواسطة جبريل عليه السلام
وللقرآن نزولين - النزول الاول جملة واحدة الى السماء الدنيا والنزول الثاني مفرقا على قلب النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاث وعشرين سنة
المنقول بالتواتر -
النطق بالشفاه والنقل بالكتابة والهيئة العامة لنقل القرآن هي المشافهة والتواتر - جمع عن جمع يستحيل تواطؤهم على الكذب في كل طبقة من طبقات السند
وكان المسلمون الأوائل - لسلامة فطرتهم وسليقتهم العربية الصحيحة -
يتلون كتاب ربهم تلاوة مجوَّدة، كما تلقوها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم،
إلا أنه وبعد اختلاط العرب بالعجم ودخول عدد كبير من العجم في دين الإسلام،
بدأ اللحن يتسرب إلى الألسنة،
وبدأت العُجْمَة تفشو في كلام الناس، فهبَّ العلماء لوضع قواعد تضبط قراءة
القرآن الكريم قراءة صحيحة وسليمة، واعتبروا مراعاة تلك القواعد
عند قراءة القرآن فرض عين على كل قارئ لكتاب الله الكريم.
عُني به المسلمون من علوم القرآن علم التجويد، الذي هو من أشرف العلوم وأجلُّها،
إذ بمعرفته تُعرف القراءة الصحيحة لكتاب الله، وبالجهل به يكون الجهل بكتاب الله.
هناك فرقاً بين تعلم أحكام التجويد ومعرفتها من جهة،
وبين تطبيقها التطبيق الصحيح من جهة ثانية، وأن العلم والمعرفة شيء، والتطبيق والممارسة شيء آخر. ومع أن تعلُّم علم التجويد ومعرفته وسيلة وسبب للتطبيق،
إلا أن الأمر المهم هنا، تطبيق تلك الأحكام حال قراءة القرآن.
وليس كل مكلف مطالبٌ بمعرفة علم التجويد معرفة تامة، بل المطلوب والمهم،
قراءة القرآن قراءة صحيحة، وهذا يكون عن طريق تلقي القرآن الكريم عن أهله، والقراءة عليهم، ثم لا حرج عليك بعد ذلك إن لم
تكن على معرفة تامة بتفاصيل علم التجويد.
القرءان الكريم:
هو كلام الله تعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام بلفظه ومعناه المتعبد بتلاوته المعجز في ءاياته
المنقول الينا بالتواتر والمبدوء بسورة الفاتحه والمختوم بسورة الناس المحفوظ في الصدور والمكتوب بالسطور.
كلام الله -
كلامه لا كلام احد سواه جل في علاه اوحاه الى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق جبريل عليه الصلاة والسلام ولا نقول ان فيه شيئا من كلام محمد صلى الله عليه وسلم او من كلام جبريل عليه السلام
المعجز -
المعجزة هي الامر الخارق للعادة المقرون بالتحدي يجريه الله على ايدي انبيائه اظهاراً لصدقهم والقرآن الكريم معجزة الرسول عليه السلام وتحدى به ان ياتوا بمثله او بعشر آايات ثم تحدى ان ياتوا بآية واعجاز القرآن مستمر لامة باقية شاء الله ان تكون خير امة اخرجت للناس
المتعبد بتلاوته -
اي تلاوته عبادة والصلاة لا تجوز الا بقراءة الفاتحة
المنزل -
الوسيلة التي اوحى بها القرآن من عند الله تعالى الى قلب النبي عليه السلام بواسطة جبريل عليه السلام
وللقرآن نزولين - النزول الاول جملة واحدة الى السماء الدنيا والنزول الثاني مفرقا على قلب النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاث وعشرين سنة
المنقول بالتواتر -
النطق بالشفاه والنقل بالكتابة والهيئة العامة لنقل القرآن هي المشافهة والتواتر - جمع عن جمع يستحيل تواطؤهم على الكذب في كل طبقة من طبقات السند
وكان المسلمون الأوائل - لسلامة فطرتهم وسليقتهم العربية الصحيحة -
يتلون كتاب ربهم تلاوة مجوَّدة، كما تلقوها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم،
إلا أنه وبعد اختلاط العرب بالعجم ودخول عدد كبير من العجم في دين الإسلام،
بدأ اللحن يتسرب إلى الألسنة،
وبدأت العُجْمَة تفشو في كلام الناس، فهبَّ العلماء لوضع قواعد تضبط قراءة
القرآن الكريم قراءة صحيحة وسليمة، واعتبروا مراعاة تلك القواعد
عند قراءة القرآن فرض عين على كل قارئ لكتاب الله الكريم.
عُني به المسلمون من علوم القرآن علم التجويد، الذي هو من أشرف العلوم وأجلُّها،
إذ بمعرفته تُعرف القراءة الصحيحة لكتاب الله، وبالجهل به يكون الجهل بكتاب الله.
هناك فرقاً بين تعلم أحكام التجويد ومعرفتها من جهة،
وبين تطبيقها التطبيق الصحيح من جهة ثانية، وأن العلم والمعرفة شيء، والتطبيق والممارسة شيء آخر. ومع أن تعلُّم علم التجويد ومعرفته وسيلة وسبب للتطبيق،
إلا أن الأمر المهم هنا، تطبيق تلك الأحكام حال قراءة القرآن.
وليس كل مكلف مطالبٌ بمعرفة علم التجويد معرفة تامة، بل المطلوب والمهم،
قراءة القرآن قراءة صحيحة، وهذا يكون عن طريق تلقي القرآن الكريم عن أهله، والقراءة عليهم، ثم لا حرج عليك بعد ذلك إن لم
تكن على معرفة تامة بتفاصيل علم التجويد.
عدل سابقا من قبل مودة في الإثنين 18 يناير 2010, 8:18 am عدل 1 مرات