تنوع الإجابة على أسئلة الطفل
رفض السؤال
توقف عن هذه الأسئلة، لا تكن كثير التساؤل، لا تزعجني بأسئلتك... إلخ، وهنا تصل إلى الطفل رسالة تحمل له أمرا بالصمت، فالأسئلة مصدر إزعاج وبتكرار هذه الاستجابة يتعلم الطفل عدم توجيه أسئلة أي (( يتعلم ان لا يتعلم ))
إعادة صياغة السؤال
انك لا تقدم لولدك هنا إجابة حقيقية، فعلى سؤال لماذا لا نرى الله
الله ربنا ونحن لا نرى ربنا
إعطاء إجابة مباشرة أو الاعتراف لولدك بانك لا تعرف الاجابة نعم
وهنا تتاح للطفل معرفة شيء جديد، أو قد يتبين أن والديه أو معلّمه لا يعرف كل شيء، وكلاهما إجابة معقولة ومقبولة في بعض المواقف
تشجيع الطفل على البحث عن الإجابة من مصادر موثوق بها
فتقول سوف أبحث عن إجابة سؤالك في كتاب التفسير أو كتاب العقيدة، أو لماذا لا تسأل فلانًا فقد درس هذه الأمور، وهنا يتعلم الطفل أن المعرفة التي لا يمتلكها يستطيع الحصول عليها ببذل الجهد والسعي.
تقديم تفسيرات متنوعة
بأنه لا يعرف الإجابة، ويطلب من الطفل اقتراح ما يراه تفسيرًا مناسبا أو إجابة مناسبة، والوضع الأمثل أن يشترك المربي والطفل في البحث حتى يتوصل إلى بدائل متعددة للإجابة عن السؤال.
تفسير أو إجابة السؤال وتقييم الإجابة
وهنا لا يكتفي المجيب بتشجيع الطفل على التوصل لبدائل متنوعة، ولكن يناقش معه طرق تقييم مصداقية كل بديل
ففي سؤال لماذا لا نرى الله
إذا كانت الإجابة أن رؤية الله نعمة عظيمة وجائزة لا يستحقها إلا المؤمنون الصالحون، وهم من سيمكنهم الله سبحانه وتعالى من رؤيته عندما يدخلون الجنة
إذا كانت هذه هي الإجابة
فكيف نستبعد أن الله لا يحبنا؛ ولذلك لا يريد أن نراه
أو كيف نستبعد فكرة أن الله غير موجود –سبحانه- ولذلك لا نراه
هنا يتعلم الطفل كيف يختبر صحة الإجابة
التوصل لتفسير وتقييم التفسير ومتابعة التقييم
هنا يسعى المجيب لتشجيع الطفل على القيام بتجربة، وذلك بجمع معلومات تساعده على المقارنة بين البدائل، وبذلك يتعلم الطفل ليس فقط كيف يفكر، وإنما أيضًا كيف يتعامل مع أفكاره، وقد لا يكون من اليسير أو من الممكن اختبار مصداقية كل البدائل، ولكن من الممكن دائمًا اختبار مصداقية بعض البدائل
رفض السؤال
توقف عن هذه الأسئلة، لا تكن كثير التساؤل، لا تزعجني بأسئلتك... إلخ، وهنا تصل إلى الطفل رسالة تحمل له أمرا بالصمت، فالأسئلة مصدر إزعاج وبتكرار هذه الاستجابة يتعلم الطفل عدم توجيه أسئلة أي (( يتعلم ان لا يتعلم ))
إعادة صياغة السؤال
انك لا تقدم لولدك هنا إجابة حقيقية، فعلى سؤال لماذا لا نرى الله
الله ربنا ونحن لا نرى ربنا
إعطاء إجابة مباشرة أو الاعتراف لولدك بانك لا تعرف الاجابة نعم
وهنا تتاح للطفل معرفة شيء جديد، أو قد يتبين أن والديه أو معلّمه لا يعرف كل شيء، وكلاهما إجابة معقولة ومقبولة في بعض المواقف
تشجيع الطفل على البحث عن الإجابة من مصادر موثوق بها
فتقول سوف أبحث عن إجابة سؤالك في كتاب التفسير أو كتاب العقيدة، أو لماذا لا تسأل فلانًا فقد درس هذه الأمور، وهنا يتعلم الطفل أن المعرفة التي لا يمتلكها يستطيع الحصول عليها ببذل الجهد والسعي.
تقديم تفسيرات متنوعة
بأنه لا يعرف الإجابة، ويطلب من الطفل اقتراح ما يراه تفسيرًا مناسبا أو إجابة مناسبة، والوضع الأمثل أن يشترك المربي والطفل في البحث حتى يتوصل إلى بدائل متعددة للإجابة عن السؤال.
تفسير أو إجابة السؤال وتقييم الإجابة
وهنا لا يكتفي المجيب بتشجيع الطفل على التوصل لبدائل متنوعة، ولكن يناقش معه طرق تقييم مصداقية كل بديل
ففي سؤال لماذا لا نرى الله
إذا كانت الإجابة أن رؤية الله نعمة عظيمة وجائزة لا يستحقها إلا المؤمنون الصالحون، وهم من سيمكنهم الله سبحانه وتعالى من رؤيته عندما يدخلون الجنة
إذا كانت هذه هي الإجابة
فكيف نستبعد أن الله لا يحبنا؛ ولذلك لا يريد أن نراه
أو كيف نستبعد فكرة أن الله غير موجود –سبحانه- ولذلك لا نراه
هنا يتعلم الطفل كيف يختبر صحة الإجابة
التوصل لتفسير وتقييم التفسير ومتابعة التقييم
هنا يسعى المجيب لتشجيع الطفل على القيام بتجربة، وذلك بجمع معلومات تساعده على المقارنة بين البدائل، وبذلك يتعلم الطفل ليس فقط كيف يفكر، وإنما أيضًا كيف يتعامل مع أفكاره، وقد لا يكون من اليسير أو من الممكن اختبار مصداقية كل البدائل، ولكن من الممكن دائمًا اختبار مصداقية بعض البدائل