assalamo alikom
1- - وما أوتي أحد _ بعد الإيمان _ أفضل من الفهم عن الله ورسـوله .
2- من لاح له كمال الآخـرة هان عليه فراق الدنيـا .
3- فمن طلب العلم ليحيي به الإسـلام فهو من الصديقين ، ودرجتـه بعد درجـة النبوة .
4- لم يكن السلف يطلقـون اسم الفقه إلا على العلم الذي يصحبه العمل .
5-من شرف العلم أنه لا يباح إلا صيد الكلب العالم ، وأما الكلب الجاهل فلا يحل أكل صيده .
6-من أحب شيئاً أكثر من ذكره بقلبه ولسانه ، ولهذا أمر الله عباده بذكره على جميع الأحوال .
7-من آفات النظر : أنه يورث الحسرات والزفرات والحرقات ولذلك كان النظر محرما
8-إن أفضل نعيم الآخرة وأجله وأعلاه على الإطلاق هو : النظر إلى وجه الرب جل جلاله(1)
9-علامات السعادة والفلاح : أن العبد كلما زيد في علمه زيد في تواضعه ورحمتــــه .
10-قوله ( إن العلماء ورثة الأنبياء ) هذا من أعظـم المناقب لأهل العلم ، فإن الأنبياء خير خلق الله ، فورثتهم خير الخلق بعدهـم ..
11- الخلطة ، والتمني ، والتعلق بغير الله ، والشبع ، والمنام ، فهذه الخمسة من أكبر مفسدات القلب..
12-مجالس الذكر مجالس الملائكة ، ومجالس اللغة والغفلة مجالس الشياطين ، فليتخير العبد أعجبهما إليه ، وأولاهما به ، فهو مع أهله في الدنيا والآخرة..
13-قوله تعالى ( وقل رب زدني علماً ) وكفى بهذا شرفاً للعلم أن أمر نبيه أن يسأله المزيد منه .
14-من أطلق نظـره دامـت حسرتـه .
15- الله سبحانه خلق الملائكة عقلاً بلا شهوات ، وخلق الحيوانات ذوات شهوات بلا عقول ، وخلق الإنسان مركباً من عقل وشهوة ، فمن غلب عقله شهوته كان خيراً من الملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله كان شراً من الحيوانات .
16- لا يجتمـع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت..
17-قصر الأمل : هـــو العلم بقرب الرحيل ، وسرعة انقضاء مدة الحياة ، وهـو من أنفع الأمور للقلب .
وقصر الأمل بناؤه على أمرين : تيقن زوال الدنيا ومفارقتها ، وتيقن لقاء الآخرة وبقائها ودوامها..
18-حب الدنيا والمال وطلبـه أصـل كل سيئـة .
19- فالحاسـد عـدو النعـم .
20-الشيطان أعظم ما يتحكم من الإنسان إذا ملأ بطنه من الطعام
21- الصبر كما تقدم نوعان : اختياري واضطراري ، والاختياري أكمل من الاضطراري ، فإن الاضطراري يشترك فيه الناس ويتأتى ممن لا يتأتى منه الصبر الاختياري ، ولذلك كان صبر يوسف الصديق عن مطاوعة امرأة العزيز ، وصبره على ما ناله في ذلك من الحبس والمكروه أعظم من صبره على ما ناله من إخوته لما ألقوه في الجب ، وفرقوا بينه وبين أبيه وباعوه بيع العبيد.
منقول من المحجة العلمية السلفية
لطائف من كلام ابن القيم
1-وإذا كان العبد _ وهو في صلاته _ ليس له من صلاته إلا ما عقل منها فليس له من عمره إلا ما كان فيه بالله ولله
( الجواب الكافي : 240 )
2- في غض البصـر : نـور القلـب والفراســة .
( إغاثة اللهفان : 1 / 54 )
3-فمن أراد أن ينـال محبـة الله فليلهـج بذكـره .
(الوابل الصيب : 65 )
4- من تجريبات السالكين التي جربوها فألفوها صحيحة : أن من أدمن : يا حي يا قيوم ، لا إله إلا أنت ، أورثه ذلك حياة القلب والعقل .
( مدارج السالكين : 1 : 446 ) .
5- إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك .
(الجواب الكافي )
6-متى أقحطت العين من البكاء من خشية الله ، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب . ( بدائع الفوائد : 2 : 432 )
7-فمن علم وعمل وعلَم فذاك يدعى عظيماً في ملكوت السمـوات .
( زاد المعاد : 3 / 9 ) .
8- فإن للصدقـة تأثيراً عجيباً في دفع البلاء ، ولو كانت من فاجر أو ظالم ، بل من كافر . ( الوابل الصيب : 51 ) .
9-من أعظـم نعم الله على العبد : أن يرفـع له ذكره بين العالمين ويعلي له قدره . ( الجواب الكافي : 127 )
10-قوله تعالى { ألهاكم التكاثر } فكل من شغله وألهاه التكاثر بأمر من الأمور عن الله والدار والآخرة فهو داخل في حكم هذه الآيـة . عدة الصابرين : 197
1-وإذا كان العبد _ وهو في صلاته _ ليس له من صلاته إلا ما عقل منها فليس له من عمره إلا ما كان فيه بالله ولله
( الجواب الكافي : 240 )
2- في غض البصـر : نـور القلـب والفراســة .
( إغاثة اللهفان : 1 / 54 )
3-فمن أراد أن ينـال محبـة الله فليلهـج بذكـره .
(الوابل الصيب : 65 )
4- من تجريبات السالكين التي جربوها فألفوها صحيحة : أن من أدمن : يا حي يا قيوم ، لا إله إلا أنت ، أورثه ذلك حياة القلب والعقل .
( مدارج السالكين : 1 : 446 ) .
5- إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك .
(الجواب الكافي )
6-متى أقحطت العين من البكاء من خشية الله ، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب . ( بدائع الفوائد : 2 : 432 )
7-فمن علم وعمل وعلَم فذاك يدعى عظيماً في ملكوت السمـوات .
( زاد المعاد : 3 / 9 ) .
8- فإن للصدقـة تأثيراً عجيباً في دفع البلاء ، ولو كانت من فاجر أو ظالم ، بل من كافر . ( الوابل الصيب : 51 ) .
9-من أعظـم نعم الله على العبد : أن يرفـع له ذكره بين العالمين ويعلي له قدره . ( الجواب الكافي : 127 )
10-قوله تعالى { ألهاكم التكاثر } فكل من شغله وألهاه التكاثر بأمر من الأمور عن الله والدار والآخرة فهو داخل في حكم هذه الآيـة . عدة الصابرين : 197
1- - وما أوتي أحد _ بعد الإيمان _ أفضل من الفهم عن الله ورسـوله .
2- من لاح له كمال الآخـرة هان عليه فراق الدنيـا .
3- فمن طلب العلم ليحيي به الإسـلام فهو من الصديقين ، ودرجتـه بعد درجـة النبوة .
4- لم يكن السلف يطلقـون اسم الفقه إلا على العلم الذي يصحبه العمل .
5-من شرف العلم أنه لا يباح إلا صيد الكلب العالم ، وأما الكلب الجاهل فلا يحل أكل صيده .
6-من أحب شيئاً أكثر من ذكره بقلبه ولسانه ، ولهذا أمر الله عباده بذكره على جميع الأحوال .
7-من آفات النظر : أنه يورث الحسرات والزفرات والحرقات ولذلك كان النظر محرما
8-إن أفضل نعيم الآخرة وأجله وأعلاه على الإطلاق هو : النظر إلى وجه الرب جل جلاله(1)
9-علامات السعادة والفلاح : أن العبد كلما زيد في علمه زيد في تواضعه ورحمتــــه .
10-قوله ( إن العلماء ورثة الأنبياء ) هذا من أعظـم المناقب لأهل العلم ، فإن الأنبياء خير خلق الله ، فورثتهم خير الخلق بعدهـم ..
11- الخلطة ، والتمني ، والتعلق بغير الله ، والشبع ، والمنام ، فهذه الخمسة من أكبر مفسدات القلب..
12-مجالس الذكر مجالس الملائكة ، ومجالس اللغة والغفلة مجالس الشياطين ، فليتخير العبد أعجبهما إليه ، وأولاهما به ، فهو مع أهله في الدنيا والآخرة..
13-قوله تعالى ( وقل رب زدني علماً ) وكفى بهذا شرفاً للعلم أن أمر نبيه أن يسأله المزيد منه .
14-من أطلق نظـره دامـت حسرتـه .
15- الله سبحانه خلق الملائكة عقلاً بلا شهوات ، وخلق الحيوانات ذوات شهوات بلا عقول ، وخلق الإنسان مركباً من عقل وشهوة ، فمن غلب عقله شهوته كان خيراً من الملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله كان شراً من الحيوانات .
16- لا يجتمـع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت..
17-قصر الأمل : هـــو العلم بقرب الرحيل ، وسرعة انقضاء مدة الحياة ، وهـو من أنفع الأمور للقلب .
وقصر الأمل بناؤه على أمرين : تيقن زوال الدنيا ومفارقتها ، وتيقن لقاء الآخرة وبقائها ودوامها..
18-حب الدنيا والمال وطلبـه أصـل كل سيئـة .
19- فالحاسـد عـدو النعـم .
20-الشيطان أعظم ما يتحكم من الإنسان إذا ملأ بطنه من الطعام
21- الصبر كما تقدم نوعان : اختياري واضطراري ، والاختياري أكمل من الاضطراري ، فإن الاضطراري يشترك فيه الناس ويتأتى ممن لا يتأتى منه الصبر الاختياري ، ولذلك كان صبر يوسف الصديق عن مطاوعة امرأة العزيز ، وصبره على ما ناله في ذلك من الحبس والمكروه أعظم من صبره على ما ناله من إخوته لما ألقوه في الجب ، وفرقوا بينه وبين أبيه وباعوه بيع العبيد.
منقول من المحجة العلمية السلفية