بسم الله الرحمن الرحيم
الألف الزائدة في الخط
الألف الزائدة في الخط كالتي في لفظ "لشيء" في قوله تعالى: {وَلاَ تَقْولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ
ذلِكَ غَداً (23) إِلاَّ أَن يَشَآءَ اللَّهُ} بالكهف خاصة وكالتي في لفظ "مائة ومائتين"
في نحو قوله تعالى: {فَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِائَتَيْنِ}
وكالألف المعانقة للام الأولى
في "لا إلى" في قوله تعالى: {لإِلَى الله تُحْشَرُونَ (158)}، وكذلك الياء الزائدة التي بعد الياء
الأصلية في لفظ "بأييد" في قوله تعالى: {وَالسَّمَآءَ بَنَيْنَاهَا بِأَييْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47)}
بالذاريات ومثلها لفظ "بأيكم" في قوله تعالى: {بِأَيِّكُمُ لْمَفْتُونُ (6)} بالقلم.
وكذلك الواو الزائدة التي بين الهمزة واللام في نحو "أولئك وأولو وأولي" في نحو قوله
تعالى: {أُوْلَـئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (15)}، وقوله سبحانه: {إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (19)}،
وقوله تعالى: {وَاتَّقُونِ ياأُوْلِي أَلألْبَابِ (197)}، هذه الحروف الزوائد كلها ترسم
في الخط ولا يتلفظ بها في القراءة مطلقاً لا في الوصل ولا في الوقف فتنبه.
الألف الزائدة في الخط
الألف الزائدة في الخط كالتي في لفظ "لشيء" في قوله تعالى: {وَلاَ تَقْولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ
ذلِكَ غَداً (23) إِلاَّ أَن يَشَآءَ اللَّهُ} بالكهف خاصة وكالتي في لفظ "مائة ومائتين"
في نحو قوله تعالى: {فَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِائَتَيْنِ}
وكالألف المعانقة للام الأولى
في "لا إلى" في قوله تعالى: {لإِلَى الله تُحْشَرُونَ (158)}، وكذلك الياء الزائدة التي بعد الياء
الأصلية في لفظ "بأييد" في قوله تعالى: {وَالسَّمَآءَ بَنَيْنَاهَا بِأَييْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47)}
بالذاريات ومثلها لفظ "بأيكم" في قوله تعالى: {بِأَيِّكُمُ لْمَفْتُونُ (6)} بالقلم.
وكذلك الواو الزائدة التي بين الهمزة واللام في نحو "أولئك وأولو وأولي" في نحو قوله
تعالى: {أُوْلَـئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (15)}، وقوله سبحانه: {إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (19)}،
وقوله تعالى: {وَاتَّقُونِ ياأُوْلِي أَلألْبَابِ (197)}، هذه الحروف الزوائد كلها ترسم
في الخط ولا يتلفظ بها في القراءة مطلقاً لا في الوصل ولا في الوقف فتنبه.