أسباب نمو التوحيد في القلب
--------------------------------------------------------------------------------
التوحيد شجرة تنمو في قلب المؤمن، فيبسقُ فرعها، ويزداد نموها، ويزدان جمالها كلما سقيت بالطاعة المقربة إلى الله - عز وجل -، فتزداد بذلك محبة العبد لربه، ويزداد خوفه منه، ورجاؤه له، ويقوى توكله عليه، وبهذا يكتمل التوحيد ويتحقق؛ فليس تحقيقه بالتمني، ولا بالدعاوى الخالية من الحقائق.
وإنما يتحقق بما وقر في القلب من عقائد الإيمان، وحقائق الإحسان، وصدّقته الأخلاق الجميلة، والأعمال الصالحة الجليلة.
ومن الأسباب التي تنمي التوحيد في القلب ما يلي:
1- فعل الطاعات؛ رغبة بما عند الله.
2- ترك المعاصي؛ خوفاً من عقاب الله.
3- التفكر في ملكوت السموات والأرض.
4- معرفة أسماء الله وصفاته ومقتضياتها وآثارها، وما تدل عليه من الجلال والكمال.
5- التزود من العلم النافع، والعمل به.
6- قراءة القرآن بالتدبر، والتفهم لمعانيه وما أريد به.
7- التقرب إلى الله - تعالى - بالنوافل بعد الفرائض.
8- دوام ذكر الله على كل حال؛ باللسان والقلب.
9- إيثار ما يحبه الله عند تزاحم المحاب.
10- التأمل في نعم الله الظاهرة والباطنة، ومشاهدة بره وإحسانه، وإنعامه على عباده.
11- إنكسار القلب بين يدي الله، وافتقاره إليه.
12- الخلوة بالله وقت النزول الإلهي حين يبقى ثلث الليل الآخير، وتلاوة القرآن في هذا الوقت، وخَتْمُ ذلك بالاستغفار، والتوبة.
13- مجالسة أهل الخير والصلاح، والإخـلاص، والمحبين لله - عز وجل - والاستفادة من كلامهم وسمتهم.
14- الابتعاد عن كل سبب يحول بين القلب وبين الله من الشواغل.
15- ترك فضول الكلام، والطعام، والخلطة، والنظر.
16- أن يحب العبد لأخيه المؤمن ما يحب لنفسه، وأن يجاهد نفسه على ذلك.
17- سلامة القلب من الغل للمؤمنين، وسلامته من الحقد، والحسد، والكبر، والغرور، والعجب.
18- الرضا بتدبير الله - عز وجل -.
19- الشكر عند النعم، والصبر عند النقم.
20- الرجوع إلى الله عند ارتكاب الذنوب.
21- كثرة الأعمال الصالحة من بر، وحسن خلق، وصلة أرحام، إلى غير ذلك.
22- الاقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في كل صغيرة وكبيرة.
23- الجهاد في سبيل الله.
24- إطابة المطعم.
25- الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
--------------------------------------------------------------------------------
التوحيد شجرة تنمو في قلب المؤمن، فيبسقُ فرعها، ويزداد نموها، ويزدان جمالها كلما سقيت بالطاعة المقربة إلى الله - عز وجل -، فتزداد بذلك محبة العبد لربه، ويزداد خوفه منه، ورجاؤه له، ويقوى توكله عليه، وبهذا يكتمل التوحيد ويتحقق؛ فليس تحقيقه بالتمني، ولا بالدعاوى الخالية من الحقائق.
وإنما يتحقق بما وقر في القلب من عقائد الإيمان، وحقائق الإحسان، وصدّقته الأخلاق الجميلة، والأعمال الصالحة الجليلة.
ومن الأسباب التي تنمي التوحيد في القلب ما يلي:
1- فعل الطاعات؛ رغبة بما عند الله.
2- ترك المعاصي؛ خوفاً من عقاب الله.
3- التفكر في ملكوت السموات والأرض.
4- معرفة أسماء الله وصفاته ومقتضياتها وآثارها، وما تدل عليه من الجلال والكمال.
5- التزود من العلم النافع، والعمل به.
6- قراءة القرآن بالتدبر، والتفهم لمعانيه وما أريد به.
7- التقرب إلى الله - تعالى - بالنوافل بعد الفرائض.
8- دوام ذكر الله على كل حال؛ باللسان والقلب.
9- إيثار ما يحبه الله عند تزاحم المحاب.
10- التأمل في نعم الله الظاهرة والباطنة، ومشاهدة بره وإحسانه، وإنعامه على عباده.
11- إنكسار القلب بين يدي الله، وافتقاره إليه.
12- الخلوة بالله وقت النزول الإلهي حين يبقى ثلث الليل الآخير، وتلاوة القرآن في هذا الوقت، وخَتْمُ ذلك بالاستغفار، والتوبة.
13- مجالسة أهل الخير والصلاح، والإخـلاص، والمحبين لله - عز وجل - والاستفادة من كلامهم وسمتهم.
14- الابتعاد عن كل سبب يحول بين القلب وبين الله من الشواغل.
15- ترك فضول الكلام، والطعام، والخلطة، والنظر.
16- أن يحب العبد لأخيه المؤمن ما يحب لنفسه، وأن يجاهد نفسه على ذلك.
17- سلامة القلب من الغل للمؤمنين، وسلامته من الحقد، والحسد، والكبر، والغرور، والعجب.
18- الرضا بتدبير الله - عز وجل -.
19- الشكر عند النعم، والصبر عند النقم.
20- الرجوع إلى الله عند ارتكاب الذنوب.
21- كثرة الأعمال الصالحة من بر، وحسن خلق، وصلة أرحام، إلى غير ذلك.
22- الاقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في كل صغيرة وكبيرة.
23- الجهاد في سبيل الله.
24- إطابة المطعم.
25- الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.