كيف تنمين الحوار الزوجي؟
د. أكرم رضا
عزيزتي الزوجة في ثنايا هذا المقال خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات:
الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار:
يمكنك تحقيق ذلك بالتالي:
واجهي شريك الحياة بشجاعة، وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان.
عززي الحوار عن طريق الابتسامة، وهز الرأس (بالإيجاب).
لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث، وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع.
إستخدمي طريقة السؤال المركب: إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة.
إستخدمي التعليقات أثناء الحوار، مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، (ليه).
ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.
تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.
كوني مسئولة عن عباراتك: وذلك بالبدء بـ (أنا) وليست (أنت)، والأفضل أن تكرري الضمير (نحن) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل.
إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار: عن طريق أنا، أشعر، أريد، أتمنى.
أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل: الشكر والاعتراف بالجميل.
التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش.
أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها.
أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما!!
تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به.
عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت.
تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك.
عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل.
عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه.
لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة.
صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول.
لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله.
صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة.
استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك.
اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة.
د. أكرم رضا
عزيزتي الزوجة في ثنايا هذا المقال خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات:
الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار:
يمكنك تحقيق ذلك بالتالي:
واجهي شريك الحياة بشجاعة، وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان.
عززي الحوار عن طريق الابتسامة، وهز الرأس (بالإيجاب).
لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث، وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع.
إستخدمي طريقة السؤال المركب: إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة.
إستخدمي التعليقات أثناء الحوار، مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، (ليه).
ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.
تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.
كوني مسئولة عن عباراتك: وذلك بالبدء بـ (أنا) وليست (أنت)، والأفضل أن تكرري الضمير (نحن) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل.
إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار: عن طريق أنا، أشعر، أريد، أتمنى.
أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل: الشكر والاعتراف بالجميل.
التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش.
أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها.
أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما!!
تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به.
عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت.
تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك.
عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل.
عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه.
لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة.
صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول.
لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله.
صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة.
استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك.
اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة.