حكايات خلف الأبواب
إليكن أروي هذه الحكايات الشيقة
وأتمنى أن تستمتعن
في البداية أحكي لكن هذا الموقف الطريف
يروي لنا التاريخ في هذا الصدد موقف طريف لأحد
الفلاسفة ، حيث قرر الرجل أن يخوض تجربة الزواج
كغيره من الرجال ، فعُرض عليه ثلاث فتيات جميلات ليقوم
باختيار إحداهن حتى تكون شريكة لحياته ، فأراد الرجل
اختبارهن بذكائه ، فقدم لكل واحدة منهن مجموعة من
اللآلئ الثمينة التي دُهشت لها الفتاة الأولى وقالت بإعجاب
:
" إنها حقاً لآلئ جميلة " .
وقالت الثانية بغرور : " لو كانت مع هذه اللآلئ ماسة ذات
قيمة " .
أما الثالثة فقالت : " لا أريد هذه اللآلئ فأنا يكفيني الحب .. ".
بعد هذه التعليقات الموجزة ، برأيكم من سيختار الفيلسوف بين الفتيات لتكون زوجته ؟
يُقال أنه اختار الأولى لأنها – على حد قوله – " فتاة
قنوعة رضيت بما قُدم لها وسعدت به "
أما الثانية فهي كما قال " طمَّاعة شرهة لا تقنع بما يقدم لها
وتسعى للمزيد "
والثالثة " خيالية غير واقعية لا تصلح للحياة الزوجية
وتحمُّل مسئولياتها .. ".
أجل .. هذه هي الفلسفة الواقعية والأبعاد الحقيقية لما وراء
رابطة الزواج ، وليس اللهاث أو تحقيق كل ما تبثه قنوات
التلفزيون وتصوره الروايات الزائفة من أوهام وسراب عن
الحب وهمسات الحب التي سرعان ما تتحول إلى عِشَرةٍ
وأولاد ورحلة عمر تجتاحها عواطف الحياة وهمومها
العديدة 0
والله ولي التوفيق ،،،
إليكن أروي هذه الحكايات الشيقة
وأتمنى أن تستمتعن
في البداية أحكي لكن هذا الموقف الطريف
يروي لنا التاريخ في هذا الصدد موقف طريف لأحد
الفلاسفة ، حيث قرر الرجل أن يخوض تجربة الزواج
كغيره من الرجال ، فعُرض عليه ثلاث فتيات جميلات ليقوم
باختيار إحداهن حتى تكون شريكة لحياته ، فأراد الرجل
اختبارهن بذكائه ، فقدم لكل واحدة منهن مجموعة من
اللآلئ الثمينة التي دُهشت لها الفتاة الأولى وقالت بإعجاب
:
" إنها حقاً لآلئ جميلة " .
وقالت الثانية بغرور : " لو كانت مع هذه اللآلئ ماسة ذات
قيمة " .
أما الثالثة فقالت : " لا أريد هذه اللآلئ فأنا يكفيني الحب .. ".
بعد هذه التعليقات الموجزة ، برأيكم من سيختار الفيلسوف بين الفتيات لتكون زوجته ؟
يُقال أنه اختار الأولى لأنها – على حد قوله – " فتاة
قنوعة رضيت بما قُدم لها وسعدت به "
أما الثانية فهي كما قال " طمَّاعة شرهة لا تقنع بما يقدم لها
وتسعى للمزيد "
والثالثة " خيالية غير واقعية لا تصلح للحياة الزوجية
وتحمُّل مسئولياتها .. ".
أجل .. هذه هي الفلسفة الواقعية والأبعاد الحقيقية لما وراء
رابطة الزواج ، وليس اللهاث أو تحقيق كل ما تبثه قنوات
التلفزيون وتصوره الروايات الزائفة من أوهام وسراب عن
الحب وهمسات الحب التي سرعان ما تتحول إلى عِشَرةٍ
وأولاد ورحلة عمر تجتاحها عواطف الحياة وهمومها
العديدة 0
والله ولي التوفيق ،،،