جميل أن نغرس حب الدعوة في عروق أبنائنا منذ الصغر, فالدعوة ثمرة من ثمار العلم والأجمل من ذلك أن نحلق مع أبنائنا ليكونوا دعاة إلى الله يدعون أنفسهم ويدعون الأخرين. وهذه همسات بسيطة لمن تهفو نفسها لأن ترى أبناءها دعاة صالحين:.
1- ليكن لديك اهتمام بالتغذية الفكرية الصائبة فالدعوة بلا علم دعوة بلا رصيد فلا بد أن نغذي الطفل برصيد المعلومات بقدر ما يحتاجه لكي يثبت في كل خطوة, فالطفلة التي تمتنع عن ارتداءالملابس القصيرة لابد أن تعرف لماذا تركتها؟.
2- قص القصص من القرآن والسنة والسلف الصالح وتذكيرهم بموقف صغار الصحابة في الدعوة إلى الله.
3- نحتاج لمرافقة أبناءنا في بعض الأماكن لتوزيع الأشرطة والكتيبات أثناء الجولات.
4-زيارة المراكز الاجتماعية ودور الأيتام وتقديم الهدايا لإخوانهم. لها أبلغ الأثر في نفوس الطرفين.
1- ليكن لديك اهتمام بالتغذية الفكرية الصائبة فالدعوة بلا علم دعوة بلا رصيد فلا بد أن نغذي الطفل برصيد المعلومات بقدر ما يحتاجه لكي يثبت في كل خطوة, فالطفلة التي تمتنع عن ارتداءالملابس القصيرة لابد أن تعرف لماذا تركتها؟.
2- قص القصص من القرآن والسنة والسلف الصالح وتذكيرهم بموقف صغار الصحابة في الدعوة إلى الله.
3- نحتاج لمرافقة أبناءنا في بعض الأماكن لتوزيع الأشرطة والكتيبات أثناء الجولات.
4-زيارة المراكز الاجتماعية ودور الأيتام وتقديم الهدايا لإخوانهم. لها أبلغ الأثر في نفوس الطرفين.