تناول الفول والعدس يجلبان السعادة
يؤكد الدكتور مجدى بدران أن تناول الفول والعدس
يجلبان السعادة لأنهما غنيان بمادة "التربتوفان"
التى تزيد من إنتاج هرمون السعادة (سيروتونين) والسرور والإنشراح وزيادة الشهية، وهو موصل عصبى له دور كبير فى تنظيم عملية النوم والمزاج.
إن الماء أفضل السوائل فى الصيام لإرواء الجسم والحفاظ على حيوية أنسجته وكفاءة جهازه الدورى والعصبى..
محذرا من مخاطر الماء المثلج لأنه يقلل مناعة الجسم حيث يبرد الأغشية المخاطية للجهاز الهضمى والأنف ويعطل إفراز العصارات الهاضمة مما يتسبب فى عسر الهضم والغازات وتقلص المعدة والأمعاء.
وأشار إلى أهمية السوائل خاصة خلال الصيف لحماية الجسم من الآثار الجانبية الضارة التى قد تنشأ نتيجة لتناول السوائل
بصورة غير سليمة..
لافتا إلى أن الجفاف يعد من أكثر المخاطر التى يمكن أن يتعرض لها الصائم خلال موجات الحر الشديدة،
إذ يسبب الصداع والكسل والخمول والنعاس ومشاكل
فى التنفس واضطراب فى معدل دقات القلب.
وذكر أن من أفضل السوائل التى يمكن للصائم تناولها بالإضافة إلى الماء الألبان والحساء والعصائر الطبيعية
والمشروبات الساخنة..
موضحا أن هذه السوائل يجب أن تعوض ما يفقده الجسم بالعرق والذى يصل معدله اليومى إلى 10 ملليلترات لكل كيلو جرام من وزن الإنسان ومع الحر الشديد يرتفع هذا المعدل للضعف فى الساعة الواحدة.
وحيث إن الماء المفقود يصاحبه فقدان الأملاح المعدنية المهمة لوظائف الجسم مثل البوتاسيوم والصوديوم مما يؤثر بالسلب عليها خاصة الكليتين والدماغ والقلب..
ناصحا بضرورة تناول السوائل بوفرة (8 أكواب ماء على الأقل) وعدم الانتظار حتى الشعور بالعطش.
وأكد أن احتساء الشوربة فى بداية وجبة الإفطار فى الصيام
يعد مثاليا للتنشيط المتدرج للمعدة وزيادة تدفق الدم فى الغشاء المخاطى المبطن لها خاصة شوربة عش الغراب والفول النابت والعدس..
مشيرا إلى أن عش الغراب يرفع المناعة ويعد مهدئا
يجلبان السعادة لأنهما غنيان بمادة "التربتوفان"
التى تزيد من إنتاج هرمون السعادة (سيروتونين) والسرور والإنشراح وزيادة الشهية، وهو موصل عصبى له دور كبير فى تنظيم عملية النوم والمزاج.
إن الماء أفضل السوائل فى الصيام لإرواء الجسم والحفاظ على حيوية أنسجته وكفاءة جهازه الدورى والعصبى..
محذرا من مخاطر الماء المثلج لأنه يقلل مناعة الجسم حيث يبرد الأغشية المخاطية للجهاز الهضمى والأنف ويعطل إفراز العصارات الهاضمة مما يتسبب فى عسر الهضم والغازات وتقلص المعدة والأمعاء.
وأشار إلى أهمية السوائل خاصة خلال الصيف لحماية الجسم من الآثار الجانبية الضارة التى قد تنشأ نتيجة لتناول السوائل
بصورة غير سليمة..
لافتا إلى أن الجفاف يعد من أكثر المخاطر التى يمكن أن يتعرض لها الصائم خلال موجات الحر الشديدة،
إذ يسبب الصداع والكسل والخمول والنعاس ومشاكل
فى التنفس واضطراب فى معدل دقات القلب.
وذكر أن من أفضل السوائل التى يمكن للصائم تناولها بالإضافة إلى الماء الألبان والحساء والعصائر الطبيعية
والمشروبات الساخنة..
موضحا أن هذه السوائل يجب أن تعوض ما يفقده الجسم بالعرق والذى يصل معدله اليومى إلى 10 ملليلترات لكل كيلو جرام من وزن الإنسان ومع الحر الشديد يرتفع هذا المعدل للضعف فى الساعة الواحدة.
وحيث إن الماء المفقود يصاحبه فقدان الأملاح المعدنية المهمة لوظائف الجسم مثل البوتاسيوم والصوديوم مما يؤثر بالسلب عليها خاصة الكليتين والدماغ والقلب..
ناصحا بضرورة تناول السوائل بوفرة (8 أكواب ماء على الأقل) وعدم الانتظار حتى الشعور بالعطش.
وأكد أن احتساء الشوربة فى بداية وجبة الإفطار فى الصيام
يعد مثاليا للتنشيط المتدرج للمعدة وزيادة تدفق الدم فى الغشاء المخاطى المبطن لها خاصة شوربة عش الغراب والفول النابت والعدس..
مشيرا إلى أن عش الغراب يرفع المناعة ويعد مهدئا
مهما للأعصاب ولوظائف العقل
ويقى من السكتة الدماغية، والإكتئاب، فضلا عن أهميته لانقباض القلب وتنظيم ضغط الدم ونبضات القلب
ويساهم فى توزيع وتنظيم السوائل فى الجسم
واستقرار الماء داخل الدم والأنسجة.
وأكد أن الفول النابت درع واق من الحساسية ومنشط لاستيطان البكتيريا الصديقة داخل جسم الإنسان والتى تعمل على إنتاج مواد غذائية كفيتامين "و"
وتخلص الجسم من السموم وتحمى الطعام من التخمر والتعفن داخل الأمعاء وتقى الإنسان من العدوى وتنشط الجهاز المناعى.
واستقرار الماء داخل الدم والأنسجة.
وأكد أن الفول النابت درع واق من الحساسية ومنشط لاستيطان البكتيريا الصديقة داخل جسم الإنسان والتى تعمل على إنتاج مواد غذائية كفيتامين "و"
وتخلص الجسم من السموم وتحمى الطعام من التخمر والتعفن داخل الأمعاء وتقى الإنسان من العدوى وتنشط الجهاز المناعى.