اذا كان الجواب بنعم
استمتعوا بهذه النصائح لتساهموا بشكل عملي في بناء شخصية ابنائكم
تشير بعض الدراسات في هذا الصدد، إلى أن الولد الذي يتميز بنمو ذهني سليم يأتي من بيئة منزلية سليمة وهادئة!!!!!!!!!!!!!
ولقد وضع فريق من خبراء علم النفس والتربية مجموعة من الإرشادات لمساعدة الأم على إثراء تفكير طفلها قبل انضمامه إلى الروضة
ومنها :
وفري لطفلك الألعاب التي تساهم في ازدياد الجوانب المعرفية لديه، والدفء والتقارب العاطفي، من خلال تحفيزك ودعمك للسلوكيات الإيجابية عند طفلك، وشجعيه على الحوار والتواصل اللغوي من خلال إجابتك عن أسئلته بوضوح وعلى قدر عقله.
ساعدي طفلك على تعلم تاريخ ميلاده وترديد أناشيد الأطفال، والعد من واحد حتى عشرة، وحكاية القصص البسيطة.. وشجعيه على حفظ ما تيسر من القرآن والأحاديث النبوية والأدعية والأذكار؛ ويستحسن تفهيم الطفل ما يقرأ، وحاولي مكافئة طفلك على ما يحفظ، لتشجعيه على الاستزادة.
استخدمي خبرات الحياة اليومية في معاونة طفلك على تنمية وعيه وتفكيره من خلال ما يلي:
اطلبي من طفلك أن يساعد والده على العثور على مشتريات العائلة في البقالة أو السوق.
علمي طفلك تصنيف الأشياء حسب الحجم، اللون، الشكل، الملمس، أو الرائحة (فلوس – أرز – أوراق – أحجار – أجزاء اللعب) وذلك لتمييز أوجه التشابه والاختلاف.
اطلبي من طفلك أن يقول لك متى تتجهين إلى اليمين أو اليسار حين يكون برفقتك مع والده، لتوصيله إلى المدرسة أو الحديقة أو بيت العائلة، وذلك لتنمية انتباهه للمواقف، المواقع، أو التفاصيل..
اختاري برامج التلفاز وشرائط الفيديو التي تسهم في تنمية خبرات الطفل ومهاراته، مثل البرامج التعليمية التي تنمي قوة الملاحظة، وتشجيعه على المعرفة، ويمكن استثمار تلك البرامج والرسوم المتحركة وتوظيفها في توجيه الأطفال، وإكسابهم مجموعة من القيم.
استخدمي قصص ما قبل النوم، حتى إذا كانت مختصرة، فهي تنمي مشاعر إيجابية نحو القراءة من خلال الدفء والتقارب الذي يحدث في مثل هذا الوقت.
وللحديث بقيه
ماما سونة
استمتعوا بهذه النصائح لتساهموا بشكل عملي في بناء شخصية ابنائكم
تشير بعض الدراسات في هذا الصدد، إلى أن الولد الذي يتميز بنمو ذهني سليم يأتي من بيئة منزلية سليمة وهادئة!!!!!!!!!!!!!
ولقد وضع فريق من خبراء علم النفس والتربية مجموعة من الإرشادات لمساعدة الأم على إثراء تفكير طفلها قبل انضمامه إلى الروضة
ومنها :
وفري لطفلك الألعاب التي تساهم في ازدياد الجوانب المعرفية لديه، والدفء والتقارب العاطفي، من خلال تحفيزك ودعمك للسلوكيات الإيجابية عند طفلك، وشجعيه على الحوار والتواصل اللغوي من خلال إجابتك عن أسئلته بوضوح وعلى قدر عقله.
ساعدي طفلك على تعلم تاريخ ميلاده وترديد أناشيد الأطفال، والعد من واحد حتى عشرة، وحكاية القصص البسيطة.. وشجعيه على حفظ ما تيسر من القرآن والأحاديث النبوية والأدعية والأذكار؛ ويستحسن تفهيم الطفل ما يقرأ، وحاولي مكافئة طفلك على ما يحفظ، لتشجعيه على الاستزادة.
استخدمي خبرات الحياة اليومية في معاونة طفلك على تنمية وعيه وتفكيره من خلال ما يلي:
اطلبي من طفلك أن يساعد والده على العثور على مشتريات العائلة في البقالة أو السوق.
علمي طفلك تصنيف الأشياء حسب الحجم، اللون، الشكل، الملمس، أو الرائحة (فلوس – أرز – أوراق – أحجار – أجزاء اللعب) وذلك لتمييز أوجه التشابه والاختلاف.
اطلبي من طفلك أن يقول لك متى تتجهين إلى اليمين أو اليسار حين يكون برفقتك مع والده، لتوصيله إلى المدرسة أو الحديقة أو بيت العائلة، وذلك لتنمية انتباهه للمواقف، المواقع، أو التفاصيل..
اختاري برامج التلفاز وشرائط الفيديو التي تسهم في تنمية خبرات الطفل ومهاراته، مثل البرامج التعليمية التي تنمي قوة الملاحظة، وتشجيعه على المعرفة، ويمكن استثمار تلك البرامج والرسوم المتحركة وتوظيفها في توجيه الأطفال، وإكسابهم مجموعة من القيم.
استخدمي قصص ما قبل النوم، حتى إذا كانت مختصرة، فهي تنمي مشاعر إيجابية نحو القراءة من خلال الدفء والتقارب الذي يحدث في مثل هذا الوقت.
وللحديث بقيه
ماما سونة