3- مايعين على الإخلاص في الدعوة
أولا : تيقن الداعية تيقنا كاملا ، أن الناس لا يملكون لأنفسهم جلب نفع ولا دفع ضر ،
فهم من باب أولى لا يملكون ذلك لغيرهم ،
ثانيا : الزهد في الدنيا
ومعرفة حقيقتها ، وقيمة لذائذها وحظوظها ، فإن الزهد الحقيقي إذا تمركز في نفس الداعية ، انتفى طلب المصالح الشخصية ، والسعي وراء متع الدنيا ، لصغر قيمتها في قلبه .
ثالثا : الحرص على الأعمال الخفية
خاصة في بداية الطريق حتى تتعود النفس على تجريد القصد لله ، ثم يبدأ في الأعمال الظاهرة ونفسه قد تشربت الإخلاص.
رابعا : تدبر آيات النعيم
وما أعده الله لأوليائه ، حتى تتشوق النفس لذلك ، فتنحصر الهمة في طلبه .
خامسا : الاطلاع على سيرة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ، وسير السلف الصالح
، ليأخذ منهم الحرص على الإخلاص ، ويتعلم وسائل تنميته .
سادسا : استشعار رقابة الله تعالى
واطلاعه عليه في كل لحظة ، ومعرفته بجميع حركاته وسكناته ، وجميع ما يدور في قلبه ، وما تنطوي عليه نفسه .
أولا : تيقن الداعية تيقنا كاملا ، أن الناس لا يملكون لأنفسهم جلب نفع ولا دفع ضر ،
فهم من باب أولى لا يملكون ذلك لغيرهم ،
ثانيا : الزهد في الدنيا
ومعرفة حقيقتها ، وقيمة لذائذها وحظوظها ، فإن الزهد الحقيقي إذا تمركز في نفس الداعية ، انتفى طلب المصالح الشخصية ، والسعي وراء متع الدنيا ، لصغر قيمتها في قلبه .
ثالثا : الحرص على الأعمال الخفية
خاصة في بداية الطريق حتى تتعود النفس على تجريد القصد لله ، ثم يبدأ في الأعمال الظاهرة ونفسه قد تشربت الإخلاص.
رابعا : تدبر آيات النعيم
وما أعده الله لأوليائه ، حتى تتشوق النفس لذلك ، فتنحصر الهمة في طلبه .
خامسا : الاطلاع على سيرة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ، وسير السلف الصالح
، ليأخذ منهم الحرص على الإخلاص ، ويتعلم وسائل تنميته .
سادسا : استشعار رقابة الله تعالى
واطلاعه عليه في كل لحظة ، ومعرفته بجميع حركاته وسكناته ، وجميع ما يدور في قلبه ، وما تنطوي عليه نفسه .