الإخلاص في الدعوة إلى الله
الإخلاص" هو تجريد القصد لله تعالى ، وطلب مرضاته دون سواه ، وهو روح الأعمال وأساس قبولها عند الله ، قال تعالى :
" فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا " .
ولا يتحقق الإخلاص في الدعوة إلا
عندما يتأكد الداعية أن قصده رضا الله تعالى ،
ويتجرد من الانقياد وراء حظوظ النفس ونوازع الهوى ومطالب الذات ،
ويحرر نفسه من قيود الرياء ،وطلب الشهرة أو المدح أو الظهور أو السمعة ،
أو حب التصدر والرئاسة والجاه ،
ويتخلص من السعي خلف شهوة المال والجاه ، وطلب المنزلة في قلوب الناس واستقطابهم ،
أو السعي وراء أي متاع من متع الدنيا وجعل الدعوة وسيلة له
الإخلاص" هو تجريد القصد لله تعالى ، وطلب مرضاته دون سواه ، وهو روح الأعمال وأساس قبولها عند الله ، قال تعالى :
" فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا " .
ولا يتحقق الإخلاص في الدعوة إلا
عندما يتأكد الداعية أن قصده رضا الله تعالى ،
ويتجرد من الانقياد وراء حظوظ النفس ونوازع الهوى ومطالب الذات ،
ويحرر نفسه من قيود الرياء ،وطلب الشهرة أو المدح أو الظهور أو السمعة ،
أو حب التصدر والرئاسة والجاه ،
ويتخلص من السعي خلف شهوة المال والجاه ، وطلب المنزلة في قلوب الناس واستقطابهم ،
أو السعي وراء أي متاع من متع الدنيا وجعل الدعوة وسيلة له